في عام 1981، أنشأت شبكة البث المسيحية سلسلة رسوم متحركة للأطفال حول الكتاب المقدس كجزء من جهود التواصل مع دولة اليابان. لكننا لم ندرك التأثير الذي سيكون لهذه السلسلة على اليابان والعالم. الاسم الإنكليزي لهذه السلسلة كان Superbook ويُترجم الكتاب العظيم. الأبحاث التي أُقيمت خلال الأعمال التبشيرية وبعدها أظهرت أنّ هذه السلسلة نالت نجاحاً غير مسبوق. الكتاب العظيم، المعروف أيضاً بالمسرح الكرتونيّ للأولاد والأهل، هي سلسلة تلفزيونية كرتونية أنتجتها شركة إنتاج Tatsunoko Productions في اليابان بالتعاون مع شركة البث المسيحية The Christian Broadcasting Network في الولايات المتحدة. خلال إطلاقه في اليابان، من المقدر أن أكثر من أربعة ملايين شخص شاهدوا كل حلقة أسبوعية من الكتاب العظيم على شاشة التلفزيون، مما أدى إلى أن يصبح الكتاب المقدس الكتاب الأكثر مبيعا في ذلك البلد.
ومن اليابان، تم بث سلسلة Superbook في جميع أنحاء العالم من آسيا إلى أمريكا الشمالية. سنة 1989 وبوسط المعاناة الاقتصادية والسياسية، بدأت إذاعة الكتاب العظيم في الاتحاد السوفياتي ليحصد نتائج مذهلة. تم بث برنامج Superbook في وقت الذروة على القناة الوطنية السوفيتية. تلقت شبكة CBN أكثر من ستة ملايين رسالة من الأطفال، مما أدى إلى تعريف جيل جديد بالكامل بالكتاب المقدس. حتى يومنا هذا، يعد نادي Superbook Kids Club واحدًا من برامج الأطفال الحية الأعلى تقييمًا في أوكرانيا.
منذ بثه لأول مرة في اليابان، تم بث المسلسل الآن في أكثر من 106 دولة، وتمت ترجمته إلى 43 لغة، وشاهده أكثر من 500 مليون شخص.
بسبب تكنولوجيا سرد القصص الجديدة اليوم، فقدت السلسلة الأصلية جاذبيتها بين هذا الجيل الذي يتمتع بالذكاء الإعلامي. ولحل هذه المشكلة، تقوم CBN بإنتاج نسخة جديدة ومُصممة بواسطة الكمبيوتر ومتحركة من Superbook. هدفنا هو إنتاج سلسلة جديدة تكرم إرث السلسلة الأصلية الذي غيّر حياة الناس، وتعيد تقديمها إلى جيل جديد.

من خلال الانضمام إلى نادي الرسوم المتحركة CBN. عند انضمامك إلى نادي الرسوم المتحركة CBN، سوف تتلقى تلقائيًا كل حلقة جديدة من Superbook. بالإضافة إلى ذلك، سنرسل لك نسختين مجانيتين من كلّ حلقة في غلاف جذاب يمكنك إعطاؤه كهدية للآخرين. ستساعد هديتك القابلة للخصم من الضرائب في إنتاج مشاريع الرسوم المتحركة المستقبلية لشبكة CBN وإيصال كلمة الله إلى الأطفال في جميع أنحاء العالم. اتصل على 1-866-226-0012 أو يمكنك معرفة المزيد عن نادي الرسوم المتحركة CBN هنا.

إن نسيت كلمة السر الخاصة بك، أضغط على رابط "التسجيل" في أعلى الصفحة. 
في المربع الذي يفتح، انقر فوق "نسيت كلمة المرور" أسفل حقل "كلمة المرور" في النموذج.

بمجرد النقر على "نسيت كلمة المرور" يظهر نموذج "استعادة كلمة المرور" الجديد
ستظهر وستحتاج إلى إدخال اسم المستخدم والاسم الأول ثم الضغط على "متابعة". 
سوف تحتاج بعد ذلك إلى التحقق من بريدك الإلكتروني وسوف تتلقى رسالة بريد إلكتروني تحتوي على كلمة مرور جديدة
التي يمكنك استخدامها على الموقع باستخدام اسم المستخدم الخاص بك.

إذا كنت في تلك المرحلة، ترغب في
قم بتغيير كلمة المرور الخاصة بك إلى شيء يسهل عليك تذكره، ثم ستتمكن من
يجب عليك النقر على الرابط الموجود في البريد الإلكتروني الذي تلقيته وستتمكن من التغيير
كلمة المرور الجديدة التي ستتمكن من استخدامها على موقعنا.

إذا نسيت اسم المستخدم الخاص بك ، فاتصل بأحد أعضاء فريق Superbook
باستخدام عنوان البريد الإلكتروني الذي استخدمته لإنشاء الحساب.

بمجرد التسجيل، سيُسمح لك بإنشاء شخصية وتسجيل درجاتك وحفظها
ألعابك المفضلة، اجمع نقاط SuperPoints، واستبدل نقاط SuperPoints الخاصة بك بجوائز رائعة
استخدم نقاط SuperPoints الخاصة بك للحصول على ترقيات لشخصية ملفك الشخصي!

للتسجيل في Superbook.TV:

• إضغط على "تسجيل" في منطقة الترحيب من الموقع الالكترونيّ.
• ستفتح نافذة تسجيل وستحتاج لأن تملأ الاستمارة.
• إن كان سنك 12 سنة أو أصغر، سيُطلب منك توفير بريد أهلك الإلكترونيّ.
• إذا كان عمرك 13 عامًا أو أكثر، فسوف تحتاج إلى تقديم عنوان بريدك الإلكتروني الخاص بك،
  ستتلقى رسالة بريد إلكتروني من CBN حيث ستحتاج إلى النقر فوق رابط لتفعيل حسابك.
• إذا كنت أحد أعضاء مجتمع CBN وتحاول تسجيل طفل يزيد عمره عن 13 عامًا،
  سوف تحتاج إلى استخدام عنوان بريد إلكتروني آخر لهذا الطفل، أي إنشاء CBN آخر
  حساب المجتمع - سيكون هذا حسابًا جديدًا.

لتغيير كلمة المرور أو معلوماتك الشخصية، ستحتاج أولاً إلى التوقيع
حسابك. ثم انقر على اسم ملفك الشخصي في أعلى الصفحة. بمجرد هبوطك على
صفحة الملف الشخصي، انقر فوق "تعديل الملف الشخصي" على يمين ملف شخصيتك. سوف تكون قادرا بعد ذلك على
تغيير كلمة المرور الخاصة بك وأية معلومات شخصية أخرى.

لتغيير شخصية الكتاب العظيم، ستحتاج لاتّباع الخطوات التالية:

• أدخل حسابك.
• اضغط على الصورة الرأسية لشخصيتك في أعلى الموقع الإلكتروني. 
  سيتم فتح صندوق الإسقاط وسوف تحتاج إلى النقر فوق صورة شخصيتك،
  الذي سيأخذك إلى صفحة ملفك الشخصي.
• قرب شخصيتك، سترى كلمتي "تسوّق" و"خزانة". شخصيتك
  يأتي مجهزًا ببعض الملابس في خزانته. للوصول إلى هذه الملابس، انقر على
  اكتب كلمة "CLOSET" وستظهر الملابس الموجودة في خزانتك.
• يمكنك بعد ذلك التمرير عبر العناصر الموجودة في خزانتك باستخدام الأسهم الموجودة على كل جانب
  أو يمكنك إحضار نوع ملابس معين من خلال الاختيار أسفل الصور الرئيسية
  في خزانتك. تتضمن فئات العناصر ما يلي:
  أ) جميعها ب) أغطية الرأس ج) القمصان د) السراويل هـ) الأحذية و) الخلفيات. 
  إذا قمت بالنقر فوق أي من هذه العناصر، ستظهر فقط العناصر من نوع الاختيار هذا.
• وهناك يمكنك أيضاً أن تغيّر لون بشرة شخصيتك وعينيها أيضاً.
• إذا كنت ترغب في إضافة المزيد من العناصر إلى خزانتك، فستحتاج إلى النقر فوق
  على زر "التسوق". سيؤدي هذا إلى جلب عناصر جديدة يمكنك "تجربتها" و"شرائها"
  مجانًا أو من خلال تبادل SuperPoints. بمجرد "شراء" عنصر ما عن طريق أي من
  الضغط على زر "شراء" أو زر "شراء ما هو معروض"، والذي سيظهر في الأعلى
  عند استخدام أزرار "التسوق" و"الخزانة" عند تجربة شيء ما، سيتم عرض هذا العنصر
  ابق على الصورة الرمزية الخاصة بك واذهب أيضًا إلى خزانتك.

الطريقة التي قمنا بإعداد نظام التسجيل بها هي تمكين العديد من
سيتم ربط الأطفال بنفس عنوان البريد الإلكتروني للوالد. لذا، عندما أنت
سجل كل واحد من أطفالك، ويمكن لكل منهم الحصول على اسم المستخدم وكلمة المرور الخاصة به
وسيكونون قادرين أيضًا على الحصول على نقاط SuperPoints الخاصة بهم وإنشاء نقاط SuperPoints الخاصة بهم
شخصية على الانترنت أيضا.
الشيء الرئيسي هو تسجيل الخروج من الحساب
التي قمت بإنشائها بالفعل، ثم قم بنفس عملية التسجيل
الذي قمت به باستخدام الحساب الأصلي، بإدخال اسم المستخدم وكلمة المرور الجديدين
كل طفل، باستخدام نفس عنوان البريد الإلكتروني.

يتم تجميع نقاط SuperPoints من خلال اللعب على Superbook.TV من قبل المستخدمين المسجلين.
يمكنك الآن زيارة صفحة المسابقات لدينا واستبدال نقاط SuperPoints للدخول في مسابقاتنا.
أو يمكنك استخدامها لترقية شخصية ملفك الشخصي ببعض عناصر الملابس الرائعة.

بمجرد تسجيلك في Superbook.TV، ستتاح لك الفرصة للفوز بشعارات SuperPoints التي حصلت عليها،
إنشاء شخصية Superbook الخاصة بك، والتسجيل، وأكثر من ذلك بكثير. كلما لعبت أكثر، كلما حصلت على المزيد من الشارات!

لإضافة لعبة مفضلة، قم بتسجيل الدخول إلى الموقع (بعد التسجيل) وانقر على زر "الألعاب" في شريط التنقل العلوي. اضغط على اللعبة التي تودّ إضافتها. بعد أن تفتح صفحة الألعاب، سترى صورة "إبهام مرفوع". بعد النقر فوق هذه الصورة، سيتم إضافة اللعبة إلى صفحة ملفك الشخصي ضمن "المفضلة" وكذلك داخل المربع المنسدل الذي يفتح عندما تنقر فوق صورة ملفك الشخصي للشخصية أعلى شريط التنقل العلوي لجميع صفحات الموقع.

نعم، يمكنك أن تلعب كلّ الألعاب على Superbook.TV حتى إن لم تتسجل.

نعم، نحن نعمل دائماً لتجديد Superbook.TV بألعاب جديدة ومسلية وإضافات.  
قم بإلقاء نظرة على أحدث ألعابنا على صفحة الألعابالخاصة بنا.

تحتوي كل لعبة على خيار كتم المؤثرات الصوتية و/أو الموسيقى. إضغط على النغمة الموسيفية لإخفاء الصوت أو رفعه. إذا لم تكن هناك نغمة موسيقية، فانقر فوق "الخيارات" أو "إيقاف تشغيل الموسيقى" أو "إيقاف تشغيل المؤثرات الصوتية".

قد تحتاج إلى آخر إصدارات برنامج فلاش flash. أيضاً ألعاب فلاش Flash هذه لن تعمل على iPad، iPod Touches أو iPhones. يمكنك تحميل فلاش Flash هنا مجاناً!

ربما تحتاج إلى Adobe PDF Reader لعرض الكتاب التعبدي عبر الإنترنت. قم بتنزيله هنا مجانًا!

يمكنك أن تتسجل لقبول بريد إلكتروني يومي سيأخذك إلى تحدي الكتاب المقدس اليومي. 
يقدم تحدي الكتاب المقدس اليومي للأطفال كل يوم آية من الكتاب المقدس لقراءتها ثم ألعابًا
سيساعدهم ذلك على أن يصبحوا أكثر دراية بآية الكتاب المقدس وأن يتعمقوا فيها أكثر.
فهم كيفية تطبيق هذه الآية على حياتهم. 
تتضمن الألعاب البحث عن الكلمات واختبارات الاختيار من متعدد وإعادة كتابة الآية.

نحن نعمل بجد لإنشاء مكان ترفيهي حيث يرغب طفلك في القدوم إليه،
اللعب والتفاعل مع أنشطتنا. سواء كان ذلك لنا العاب اطفال, الكتاب المقدس على الانترنت,
راديو الكتاب العظيم، صانع شخصيتنا، أو أسئلتنا التفاعلية عن الله،
نريد أن يستمتع الأطفال بموقعنا بينما يتعلمون في نفس الوقت عن الكتاب المقدس
النمو في علاقتهم مع يسوع.

لقد صممنا موقعنا الإلكتروني ليكون مكانًا آمنًا للأطفال، ولكن أفضل أمان يمكن أن يتمتع به الأطفال هو مشاركة والديهم أو الأوصياء عليهم في أنشطتهم عبر الإنترنت. نحن نشجعك على قضاء الوقت مع طفلك عبر الإنترنت، ليس فقط للإشراف على أنشطته وتعليمه، ولكن أيضًا لتشجيعه بما يتعلمه داخل موقعنا. 
لمزيد من المعلومات يرجى زيارة صفحة معلومات الوالدين.

يمكنك أيضًا استخدام عنوان بريدك الإلكتروني بدلاً من اسم المستخدم لتسجيل الدخول. أو يمكنك اتصل بأحد أعضاء فريق Superbook .

نعم. عندما يقوم طفلك (الذي يقل عمره عن 13 عامًا) بالتسجيل للانضمام إلى موقع Superbook Kids،
نقوم بإعلامك عبر البريد الإلكتروني حتى تكون على علم برغبتهم في المشاركة في مجتمعنا. 
يتيح تسجيل طفلك إمكانية الوصول إلى جميع أنواع الأنشطة الترفيهية داخل الموقع،
مثل المشاركة في المسابقات أو القدرة على حفظ النقاط التي يجمعونها أثناء
لعب ألعابنا على الإنترنت. قد نرسل إليك أيضًا بريدًا إلكترونيًا بشكل دوري لإعلامك
الألعاب الجديدة التي تتم إضافتها إلى الموقع أو حول المسابقات المستقبلية التي قد تكون موضع اهتمامك
لطفلك. يتم استخدام جميع المعلومات التي يتم جمعها على هذا الموقع لمساعدتنا على تحسين خدماتنا
موقع لمتعة طفلك. للمزيد من المعلومات زُر صفحة معلومات للأهالي الخاصة بنا.

عملية المشاركة بالمسابقات Superbook.TV هي التالية:

• تسجّل على هذا الموقع. يحدث هذا في الخانة العليا اليُمنى من الموقع.
• إلعب ألعاباً على الموقع بينما أنت متسجّل على الموقع. كلما ارتفعت علاماتك، كلما ربحت المزيد من النقاط العظيمة. يتمّ تحفيظ النقاط العظيمة لحسابك، ويمكنك أن تراها على صفحة حسابك - يمكنك أن تلج صفحة حسابك من خلال الصورة الرأسية لشخصية حسابك أعلى كلّ صفحة من الموقع.
• للدخول إلى المسابقات، أنت بحاجة لأن تدخل إلى صفحة "المسابقات"، ويمكنك أن تجد الرابط في خيارات الملاحة في أعلى أيّ صفحة. عندما تصل إلى تلك الصفحة، اضغط على "شارك الآن" لأي من المسابقات وسينقلك هذا إلى صفحة المشاركة لتلك المسابقة المحددة. استمارة المشاركة ستعلمك عدد النقاط العظيمة المطلوبة من أجل المشاركة بالمسابقة وسيسألك كم مشاركة ستودّ أن تسجّل. لذا إذا كانت المشاركة في مسابقة تُعادل 250 نقطة عظيمة ولنعتبر أنّ لديك 800 نقطة عظيمة كسبتها من لعب الألعاب، يمكنك أن تشارك في المسابقة 3 مرات (750 نقطة عظيمة) ويتبقى لديك 50 نقطة عظيمة. بعد أن تسجّل عدد المشاركات التي تريد أن تقوم بها، تضغط بعدئذٍ على "المشاركة بالمسابقة" وسيتمّ مشاركتك في المسابقة.

سوف نتواصل مع الفائز بكل مسابقة عبر البريد الإلكتروني لتزويده بمزيد من التعليمات حول كيفية استلام جائزته. بالنسبة لجميع المتسابقين الذين تقل أعمارهم عن 13 عامًا، سيتم إرسال البريد الإلكتروني إلى عنوان البريد الإلكتروني الخاص بوالديهم.

سيقوم موظفو Superbook بالتواصل معك عبر البريد الإلكتروني لتزويدك بالتعليمات حول كيفية استلام جائزتك. وعادةً ما يطلبون منك عنوانًا حتى نتمكن من إرسال الجائزة إليك عبر البريد.

تختلف مدة المسابقة، ولكن يمكنك رؤية تواريخ الانتهاء، والتي يتم نشرها على كل مسابقة. تأكد من التحقق من صفحة المسابقات والجوائز لمعرفة مواعيد المسابقات.

لدى الفائزين أسبوع كامل (سبعة أيام) للرد على البريد الإلكتروني المرسل من موظفي Superbook الخاص بنا من الطابع الزمني الموجود على البريد الإلكتروني. إذا لم نتلق أي رد منك خلال تلك الفترة الزمنية، فسوف نضطر إلى اختيار فائز آخر.

لدينا مسابقات كل يوم في السنة. تتراوح الجوائز التي نقدمها من SuperPoints إلى أقراص DVD الخاصة بـ Superbook وبطاقات الهدايا إلى أجهزة iPad وغير ذلك الكثير.

يتمّ اختيار الفائز بالمسابقة بعد ختام المسابقة.

قوانين المسابقة وقواعدها خارج الولايات المتحدة يمنعنا من إنشاء مسابقات عالمية في هذا الوقت.

إذا اخترت عدم استلام الجائزة، فيرجى الرد على بريدنا الإلكتروني مشيرًا إلى أنك لا ترغب في استلامها. وسوف نختار بعد ذلك فائزًا آخر.

يرجى الرجوع إلى قواعد المسابقةلدينا.

God's wonderful creative acts were shown briefly in an overview. Time limitations prevented us from showing the days of creation in more detail.

Many Bible scholars believe that Satan used to be a mighty angel called Lucifer. But when he rebelled against God, he became corrupted and evil. The Bible tells us, “How you are fallen from heaven, O Lucifer, son of the morning! How you are cut down to the ground, You who weakened the nations!” (Isaiah 14:12, NKJV).

The evil angels were the ones that Satan convinced to join his rebellion and be part of his demonic army. This is symbolically referred to in the book of Revelation, with Satan referred to as a dragon and the angels referred to as stars of heaven: And another sign appeared in heaven: behold, a great, fiery red dragon having seven heads and ten horns, and seven diadems on his heads. His tail drew a third of the stars of heaven and threw them to the earth (Revelation 12:3-4 NKJV).

We used creative liberty to depict the battle between good angels and fallen angels. When an angel is struck down, it can no longer fight in the battle.

Lucifer's change in appearance was an outward reflection of how he had corrupted himself and become evil. On the other hand, he can try to deceive people by disguising himself as a good angel. The Bible tell us about Satan's deception when it says, But I am not surprised! Even Satan disguises himself as an angel of light (2 Corinthians 11:14 NLT).

God was the one walking majestically through the garden. We depicted Him as radiant and divine, and we showed Him exercising miraculous power. The Bible reveals that the Creator really did walk in the midst of His creation: “And they heard the sound of the Lord God walking in the garden in the cool of the day, and Adam and his wife hid themselves from the presence of the Lord God among the trees of the garden” (Genesis 3:8, NKJV).

Before Adam and Eve sinned, the Garden of Eden was an unspoiled paradise. God had given Adam and Eve dominion over the earth, and animals did not attack people. Many Bible scholars believe that before Adam and Eve sinned, all animals were vegetarians.

We used creative license to show Michael with a flaming sword that is reminiscent of the flaming sword that kept Adam and Eve out of the Garden of Eden. The Bible records, After sending them out, the LORD God stationed mighty cherubim to the east of the Garden of Eden. And he placed a flaming sword that flashed back and forth to guard the way to the tree of life (Genesis 3:24 NLT).

God Himself instituted the practice of animal sacrifice for the sins of people. After Adam and Eve sinned, God made clothing for them from animal skins. Much later, when God gave the Old Covenant Law to the people of Israel, He gave instructions for the sacrifice of certain animals as offerings for sin. The Bible tells us, In fact, according to the law of Moses, nearly everything was purified with blood. For without the shedding of blood, there is no forgiveness (Hebrews 9:22 NLT). The animal that was sacrificed had to be without any defect. This points to the sinlessness of Jesus Christ who died for the sins of mankind. The innocence of the lamb sacrificed by Abraham foreshadows the innocence of Jesus. Now that Jesus has died for the sins of the world, animal sacrifices are no longer needed.

They were highlights of Abraham's future, including joyful moments with his wife Sara and his son Isaac, as well as a very troubling time when God would tell Abraham to offer Isaac as a sacrifice.

It was an abacus–a device for performing mathematical calculations by sliding balls or beads along rods or in grooves.

The account of this extraordinary visit clearly reveals that the Lord was visiting Abraham. The Bible explicitly says that the Lord visited and spoke to Abraham. The Hebrew word translated as "Lord" is "Yahweh," God's holy name. Theologians believe that when God appeared in bodily form in Old Testament times that it was an appearance of Jesus.

God was foretelling the birth of His Son, Jesus Christ. In the human sense, Jesus would be a descendant of Abraham and Isaac. Through Jesus, people around the world can experience God's wonderful blessings of love, grace, mercy, and forgiveness.

The birthright was a common practice in which the eldest son would receive a double share of the inheritance from his father. The oldest son also became the priest of the family, and he inherited the judicial authority of his father. In the Law given by God to the nation of Israel, the birthright of an oldest son is protected so that a father could not give it to a younger, but favored, son.

While the two sons were still in the womb, God knew the characteristics of each of them as well as that of the nations that would come from them. [Recall that God told the prophet Jeremiah, I knew you before I formed you in your mother's womb. Before you were born I set you apart and appointed you as my prophet to the nations (Jeremiah 1:5 NLT)]. Although both Jacob and Esau had character flaws, Esau seemed to have little regard for spiritual matters and foolishly sold his priceless birthright for a mere bowl of stew. His birthright would have secured for him the promises God had given to Abraham. But the Bible tells us that Esau showed contempt for his rights as the firstborn (Genesis 25:34 NLT). God's divine favor did not rest on Esau, but on Jacob.

He wore it as camouflage for hunting. It was common practice in that part of the world at that time.

Esau lacked self-discipline and foresight in this regard. Although he claimed to be dying of starvation, he was surely exaggerating. He focused on his immediate need and did not consider the long-term consequences of giving up his birthright. Perhaps he thought that the birthright was not so important because he was favored by his father.

All we know is that it was a lentil stew. The Bible tells us, Then Jacob gave Esau some bread and lentil stew. Esau ate the meal, then got up and left. He showed contempt for his rights as the firstborn (Genesis 25:34 NLT).

A blessing is a pronouncement of good over someone. In this case, it is the declaration of a father of the good that will come upon a son. Since the father is the priest of the family, his spoken blessing carried special weight and had real effects on the future wellbeing of the recipient.

After they finished wrestling and the "man" left, Jacob named that place Peniel (which means "face of God"), and he said, I have seen God face to face, yet my life has been spared (Genesis 32:30 NLT). So we know that Jacob was actually wrestling with God. Whenever God manifests Himself, it is called a theophany. And whenever God appeared on earth in the form of a man, theologians believe it was an appearance of Jesus.

We used creative license to show Michael with a flaming sword that is reminiscent of the flaming sword that kept Adam and Eve out of the Garden of Eden. The Bible records, After sending them out, the LORD God stationed mighty cherubim to the east of the Garden of Eden. And he placed a flaming sword that flashed back and forth to guard the way to the tree of life (Genesis 3:24 NLT).

The ground where Moses stood became holy because of God's revealed presence. In eastern countries, it is customary to take off shoes and sandals when entering someplace special like a home. On a deeper level, Moses' sandals were dirty, and taking them off was an acknowledgement by Moses that he was sinful and was in the presence of the holy God.

Pharaoh's magicians used the powers of Satan to copy the miracle that occurred with Moses' staff. Moses did not have miraculous power; it was God who changed Moses' staff into a serpent and back into a staff.

There were boulders in his way and his army was rushing past him, so he was blocked from going further.

The Bible does not specifically say that Pharaoh died, so we do not know with certainty that he did drown. On the other hand, all of Pharaoh's army that chased the Israelites into the sea perished. The Bible records, Then the waters returned and covered all the chariots and charioteers–the entire army of Pharaoh. Of all the Egyptians who had chased the Israelites into the sea, not a single one survived (Exodus 14:28 NLT).

Moses does not use the term "rules." It is mostly the children who use the word "rules," which is a term they relate to better than "commandments." Moses referred to the Ten Commandments as commandments, and he referred to other parts of the Law as statutes and judgments. Moses only used the word "rules" in regard to the command for the people to not approach the mountain.

God commanded this to teach the people to trust in His daily provision. They could rest in the knowledge that God was watching over them every day and would provide what was needed for each day.

We know that God has manifested Himself to people in various ways. He spoke to Moses from the burning bush (Exodus 3:2) and a cloud (Exodus 34:5), the Holy Spirit descended upon Jesus as a dove (John 1:32), and on the day of Pentecost the Holy Spirit came with the sound of a rushing wind and tongues of fire (Acts 2:1-4).

It was the Lord coming down in the form of a cloud. The Bible tells us, Then the LORD came down in a cloud and stood there with him; and he called out his own name, Yahweh (Exodus 34:5 NLT).

The power of God came on David and gave him the courage and strength to kill a lion. Another time, David killed a bear (1 Samuel 17:34-37).

God looked at David's heart and saw that he had a desire to obey and please Him (1 Samuel 13:14; 16:7).

The pouring of oil on David's head by the prophet Samuel showed that God had set him apart for special service. In other words, God had selected him as the future king of Israel. In addition, the oil symbolized the Holy Spirit. The Bible records that when Samuel poured the oil on David's head that the Holy Spirit came powerfully on David from that day on (1 Samuel 16:13).

David played a small harp or lyre.

In order to avoid the possibility of scaring some children with Goliath's prolonged and menacing presence, we created a Philistine man named Phicol to provide comic relief.

The Bible records that Goliath was over nine feet tall (1 Samuel 17:4).

Goliath's spear had a thick and heavy wooden shaft, and the metal head of the spear weighed 15 pounds (1 Samuel 17:7).

While the Bible does record that David picked up five stones, we focused on the central point of the story in that, through faith in God and with God's power, David defeated Goliath with a sling and a stone. Due to time limitations, we are not always able to show all of the details of a biblical story.

All of the Superbook episodes are limited to about 28 minutes in length so they can be broadcast in 30-minute time slots. (This will enable us to take Superbook to many more children in the United States and around the world.) When you take into account the opening and closing songs as well as the end credits, we only have about 22 minutes to tell the whole story. Part of that time is allotted to Chris and Joy in their modern-day setting so kids can learn an important and relevant life lesson. As you can see, we simply do not have enough time to cover every aspect of the biblical stories. It is our hope and desire that the adventures of Chris and Joy will inspire children to find out more about the stories. One of the goals of the Superbook series is to get children excited about reading the Bible.

The glow shows the Spirit of the Lord that came on David to enable him to defeat Goliath (1 Samuel 16:13 NLT).

The Bible records that David defeated Goliath with a stone and a sling. After Goliath fell to the ground, David took Goliath's sword and killed him (1 Samuel 17:49-51).

The city of Babylon was in the area that is now called the nation of Iraq. In the Old Testament, "Babylon" refers to both the city of Babylon and the region of Babylonia.

Daniel, Shadrach, Meshach, Abednego were all taken as captives to Babylon when King Nebuchadnezzar conquered Jerusalem. Because of his great God-given wisdom, Daniel served in important governmental positions under a series of kings: Nebuchadnezzar, Belshazzar, and Darius.

To keep people from attempting to move the stone to rescue Daniel, some clay was pressed against the stone and the covering of the lions' den. The king then pressed image on his ring against the clay to leave an impression in it. This was the royal seal of the king and meant that no one was to tamper with it.

Daniel did not know their names when they first entered his home, but moments later he heard Chris say Joy's name.

As soon as King Darius told Daniel's accusers that they would discover exactly how mighty the lion's roar can be, Superbook took Chris, Joy and Gizmo back home. Superbook took them back because they had learned the lesson of doing the right thing even when it is not easy.

Bible scholars are not in agreement as to the exact time when the star appeared and when the magi arrived. Some believe that the star appeared when Jesus was born, the magi then saw the star, began their journey, and arrived months or years later. Another view is that the star appeared before the birth of Christ, so the magi began their journey sooner and arrived when Jesus was born. "The First Christmas" shows the latter understanding of the events. This also allows children who have seen traditional nativity scenes to be able to relate well to the nativity scene in "The First Christmas."

The Bible tells us that Jesus was placed in a manger, which is a feeding trough for animals. The Gospel of Luke records, She gave birth to her first child, a son. She wrapped him snugly in strips of cloth and laid him in a manger, because there was no lodging available for them (Luke 2:7 NLT). On the other hand, the Bible does not tell us if the manger was in a stable or cave. "The First Christmas" follows the traditional view of Jesus being born in a wooden stable. This allows for children who have seen traditional nativity scenes to be able to relate well to the nativity scene in "The First Christmas."

If you look closely, you will see a multitude of angels singing in the clouds.

We know that angels appeared to the shepherds who were nearby. Although the Bible does not say that angels were there with Joseph, Mary, and Jesus, certainly God would have sent angels there to guard the newborn baby, even if they were not visible to the people there. A psalm speaks of God's angelic protection: If you make the LORD your refuge, if you make the Most High your shelter, no evil will conquer you; no plague will come near your home. For he will order his angels to protect you wherever you go. They will hold you up with their hands so you won't even hurt your foot on a stone (Psalm 91:9-12 NLT). In addition, we exercised creative liberty to produce a majestic visualization of the spiritual realm when the Savior was born.

Superbook episodes are generally produced for children from 5 to 12 years of age. However, because children differ in their spiritual development, sensitivity to dramatic depictions, and the type of programming they are accustomed to viewing, we suggest that parents consider which episodes are appropriate for each of their children. For some episodes, we advise parents to preview the episode before showing it to their children.

The Bible doesn't specifically describe Satan, who is also called Lucifer or the devil; so we used creative license to show what he may look like. In the episode "In the Beginning," when Lucifer is first shown as an angel in heaven, he is depicted as an impressive angel with long blond hair. When he rebels against God, he is transformed into an evil creature, and his flowing hair becomes horns. Also, his body becomes reptile-like in appearance, assuming the look of the serpent in the Garden of Eden. (See Genesis 3:1.) We did not want to make Satan look like a character that could be misconstrued as a cool villain. We want children to understand that there is a real enemy and that he is evil.

In the script for this episode, the man is called "The Naysayer." He represents doubt, mockery, and lies. John 8:44 tells us that the devil is "the father of lies." Since the beginning, Satan has been an expert at deception and confusion. As an example, he transformed himself into a serpent in the Garden of Eden.

Satan did not cause the storm, and his remarks reveal that he did not. In the episode we purposely had the storm begin to develop before Satan appeared. Also, the Bible does not say that Satan caused the storm. However, Matthew 8:26 tells us that Jesus "rebuked" the wind and the waves, and they became still. In other places in the Gospel, the word "rebuke" is used when Jesus takes authority over demonic power. (See Matthew 17:18, Mark 9:25, and Luke 9:42.) We used creative license to illustrate how the disciples did not display faith in God as they reacted to the chaos of the storm and their fear of drowning.

His voice sounds as if many people are speaking because he had so many evil spirits. Luke 8:31-32 refers to "the demons" (plural) speaking to Jesus. The Bible describes the demon-possessed man very graphically in both Mark 5:1-20 and Luke 8:26-39.

We see how Miraculo was able to "levitate" using a hidden wire, and we know that many magicians use smoke and mirrors to make objects like park benches "disappear." In order to accomplish the illusion where Chris's cell phone "flies" out of his pocket, Street magicians often use accomplices to secretly rig unsuspecting bystanders.

He was speaking to a large crowd of people, and being on higher ground allowed his voice to be heard better.

The word "Messiah" is often translated simply as "Anointed One." Jesus certainly was anointed by God, for He said, The Spirit of the LORD is upon me, for he has anointed me to bring Good News to the poor. He has sent me to proclaim that captives will be released, that the blind will see, that the oppressed will be set free, and that the time of the LORD's favor has come (Luke 4:18-19 NLT). But Jesus' title as "Messiah" has a deeper and fuller meaning. He was anointed as prophet, priest, and king! Still, He did not come as the kind of king the people expected, for He said to Pilate, "My Kingdom is not an earthly kingdom. If it were, my followers would fight to keep me from being handed over to the Jewish leaders. But my Kingdom is not of this world" (John 18:36 NLT). Jesus is King of the kingdom of God!

It is a Hebrew word that means, "Save us, we implore you!" It was an exclamation of praise by the people when Jesus entered Jerusalem. It reflects the words of Psalm 118:25, "Please, LORD, please save us. Please, LORD, please give us success" (NLT).

It is Hebrew, and it means, "Blessed is He who comes in the name of the Lord." This shout of the people hailed Jesus as the promised Messiah, and reflects Psalm 118:26, "Bless the one who comes in the name of the LORD. We bless you from the house of the LORD" (NLT).

Jesus was fulfilling one of the prophecies about the Messiah. This prophecy said, Tell the people of Jerusalem, 'Look, your King is coming to you. He is humble, riding on a donkey— riding on a donkey's colt' (Matthew 21:5 NLT).

When Jesus entered Jerusalem, the people waved palm branches to hail Him as the Messiah. The palm branches were waved as symbols of victory. In the ancient world, palm branches were used to welcome a king or victorious generals.

Nahshon was a character we created as a Pharisee. He represents the malevolent attitude and intentions of many of the religious leaders. For instance, the Bible records that the religious leaders planned to kill Jesus: It was now two days before Passover and the Festival of Unleavened Bread. The leading priests and the teachers of religious law were still looking for an opportunity to capture Jesus secretly and kill him (Mark 14:1 NLT).

The outer courts of the Temple were supposed to be a holy place of prayer for people of all nations, but Jesus saw that some people had turned it into a place of dishonest business.

It was traditional for Psalm 118 to be sung during the Passover meal. One line from the psalm says, "This is the day the LORD has made. We will rejoice and be glad in it" (Psalm 118:24 NLT). The Gospel of Matthew tells us that Jesus and His disciples sang a hymn at the end of the meal, "Then they sang a hymn and went out to the Mount of Olives" (Matthew 26:30 NLT).

The biblical events of "He Is Risen!" are taken from the Gospel of John. While the first three Gospels record that more than one woman went to the tomb, the Gospel of John only mentions Mary Magdalene going to the tomb. It says, Early on Sunday morning, while it was still dark, Mary Magdalene came to the tomb and found that the stone had been rolled away from the entrance (John 20:1 NLT). The Superbook writers and producers decided to follow the emphasis of the Gospel of John on Mary Magdalene.

While the first batch of DVDs of "He is Risen!" depicted the two angels in the tomb as not being dressed in white, we have adjusted this aspect of the scene so subsequent batches of the DVD do show the angels wearing white (John 20:11-12). These changes have also been made for all domestic and international television broadcasts as well as for the upcoming curriculums called Superbook: Church Edition and Superbook: Family Edition.

In "He Is Risen!" the account of Jesus' resurrection follows what is recorded in the Gospel of John. That Gospel does not say that the angels told Mary to give a message to the disciples. Instead, the Gospel states that Jesus commissioned Mary to take the good news to the disciples. This is what the Gospel of John records: "Don't cling to me," Jesus said, "for I haven't yet ascended to the Father. But go find my brothers and tell them, 'I am ascending to my Father and your Father, to my God and your God'" (John 20:17 NLT).

When the New Testament talks about Jesus being nailed in His "hands," it uses a Greek word that has a broader meaning than the English word "hands." The Greek word includes the hand, wrist, and forearm. Additionally, historians have discovered that when Roman soldiers crucified people, they drove the nails through the palms, wrists, or forearms. (If Jesus was nailed through His palms, then the soldiers would have also tied His arms to the cross with ropes.) So it is possible that Jesus was nailed through either His palms or wrists. Whichever way it happened, when can thank our Savior for dying for our sins.

There are numerous events that occurred after the resurrection, such as Jesus appearing to the disciples in the locked room and Jesus showing his scars to Thomas. We would love to be able to include more about the resurrection of Jesus in "He Is Risen!" However, all of the Superbook episodes are limited to about 28 minutes in length so they can be broadcast in 30-minute time slots. (This will enable us to take Superbook to many more children around the world.) Part of each episode has Chris and Joy in their modern-day setting so kids can learn an important and relevant life lesson. We also have to fit in the opening song, closing song, and end credits, so we simply do not have enough time to cover every aspect of the biblical stories. It is our hope and desire that the adventures of Chris and Joy will inspire children to find out more about the stories. One of the goals of the Superbook series is to get children excited about reading the Bible.

Ananias said that the people with him should go to his home in Damascus, so he was only visiting the believers in Jerusalem. The Bible tells us, Now there was a believer in Damascus named Ananias (Acts 9:10 NLT). On the other hand, due to the intense persecution of Christians in Jerusalem, most of the believers who lived there fled the city.

We showed part of the stoning so we could be as historically accurate as possible about Saul's previous actions and the persecution that occurred. However, we only showed the stoning as a black and white memory in order to diminish the scene's intensity and make it more suitable for children.

The pouring of oil on David's head by the prophet Samuel showed that God had set him apart for special service. In other words, God had selected him as the future king of Israel. In addition, the oil symbolized the Holy Spirit. The Bible records that when Samuel poured the oil on David's head that the Holy Spirit came powerfully on David from that day on (1 Samuel 16:13).

We used creative license to emphasize the fact that the men with Saul were so amazed or fearful that they did not say anything. The Bible records how much they were struck by the events, The men with Saul stood speechless, for they heard the sound of someone's voice but saw no one! (Acts 9:7 NLT).

When Jesus was still on earth, He taught that whatever is done to someone who believes in Him is also done to Him. In one of Jesus' parables, the King says, I tell you the truth, when you did it to one of the least of these my brothers and sisters, you were doing it to me! (Matthew 25:40 NLT). When Saul was persecuting Christians, it was as if He was doing it to Jesus because the Lord lives in their hearts and they are so precious to Him.

The Bible tells us that the men with Saul heard the sound of someone's voice (Acts 9:7 NLT). It might have been similar to when Jesus was on the cross and the Father spoke from heaven, I have already brought glory to my name, and I will do so again (John 12:28 NLT). The crowd heard the voice, but some confused it with thunder or the voice of an angel. The Bible tells us, When the crowd heard the voice, some thought it was thunder, while others declared an angel had spoken to him (John 12:29 NLT).

In Israel, it was traditional for Jewish men to put a prayer shawl (tallit) on their heads when they said their morning prayers.

It was the first part of a traditional Jewish opening prayer. It means, "Blessed are You, LORD, our God, King of the universe…"

When referring to the creature that swallowed Jonah, the original Hebrew language in Jonah 1:17 and the Greek language in Matthew 12:40 means "a great fish." So these verses do not necessarily refer to a whale. In addition, we reviewed a number of English Bible versions, and they all used terms like "a great fish" or "a huge fish" in Jonah 1:17 instead of "a whale." In Matthew 12:40, in which Jesus talked about Jonah, modern Bible versions do not refer to a whale, but to a great fish or sea monster.

The great fish could have been an enormous fish that is now extinct. The design of the great fish in Jonah is based on the appearance of the coelacanth.

God could have performed miracles to keep them supplied with oxygen and to keep them from being digested.

In the time of Jonah, it was common for people in Israel and nearby countries to cast lots to determine a decision. In this case, the sailors cast lots to see who was the guilty person who brought God's judgment on them through the storm. The Bible records, Then the crew cast lots to see which of them had offended the gods and caused the terrible storm. When they did this, the lots identified Jonah as the culprit (Jonah 1:7 NLT).

Yes. The Bible records that Jonah prayed to God from the belly of the great fish. You can read the whole prayer in Jonah 2:2-9.

God wanted to give the people time to repent and change their ways so destruction would not fall on them. This shows God's unconditional love and mercy. Jonah prayed to God and spoke about the Lord's strong desire to not have to judge them. Jonah said, I knew that you are a merciful and compassionate God, slow to get angry and filled with unfailing love. You are eager to turn back from destroying people (Jonah 4:2 NLT). In addition, a period of 40 days is associated in the Bible with the humbling of oneself. Jesus fasted in the wilderness for 40 days, and Moses fasted on Mt. Sinai for 40 days (Matt. 4:2; Ex. 34:28).

These things were a way of humbling themselves before God to show that they were truly sorry for their sins. In the episode, one of the residents of Nineveh told Jonah that the people had put on their "garments of mourning." The book of Jonah tells us that the people of Nineveh, including the king, fasted and put on sackcloth (burlap) to show sorrow for their sins:

The people of Nineveh believed God's message, and from the greatest to the least, they declared a fast and put on burlap to show their sorrow. When the king of Nineveh heard what Jonah was saying, he stepped down from his throne and took off his royal robes. He dressed himself in burlap and sat on a heap of ashes. Then the king and his nobles sent this decree throughout the city: 'No one, not even the animals from your herds and flocks, may eat or drink anything at all. People and animals alike must wear garments of mourning, and everyone must pray earnestly to God. They must turn from their evil ways and stop all their violence. Who can tell? Perhaps even yet God will change his mind and hold back his fierce anger from destroying us' (Jonah 3:5-9 NLT).

The Bible says that that God sent a worm to attack the plant (Jonah 4:7). When the bush fell over in the episode, it revealed worm holes and tracks that had weakened its stem so that it fell over.

In the time of Jacob, there was a species of black sheep that was indigenous to the area he lived in. In addition, Jacob had made an arrangement with Laban to be paid with sheep that were speckled, spotted, or dark colored. According to the New Living Translation, some of the sheep he negotiated for were black. Jacob said to Laban, Let me inspect your flocks today and remove all the sheep and goats that are speckled or spotted, along with all the black sheep. Give these to me as my wages (Genesis 30:32 NLT).

The colorful coat set Joseph apart as Jacob's favored son, and it might have indicated that Jacob was planning on giving him a larger portion of the inheritance. If Joseph's brothers thought that he was going to receive a portion of their inheritance, it could have been part of the reason why they sold him to traders.

The gold light was the Holy Spirit who enabled Joseph to interpret the dream God had given Pharaoh.

Superbook always returns Chris, Joy, and Gizmo to the same time that they left from, no matter how much time they spent on their Superbook adventure.

It was a statue of Nebuchadnezzar.

We know from the book of Daniel that the statue was 90 feet tall! The Bible says, King Nebuchadnezzar made a gold statue ninety feet tall and nine feet wide and set it up on the plain of Dura in the province of Babylon (Daniel 3:1 NLT).

The crowd at the ceremony was so huge that the king did not see their refusal to bow. Some people approached the king later to accuse them. The Bible tells us, But some of the astrologers went to the king and informed on the Jews (Daniel 3:8 NLT).

The original Aramaic of Daniel 3:25 records that King Nebuchadnezzar said the fourth figure looked like "a son of the gods." Nebuchadnezzar believed that there were many gods, so for him to refer to the fourth figure in the fire as "like a son of the gods," it was the same as calling him a god or divine being. In "The Fiery Furnace," the statement by Nebuchadnezzar was taken from the New Living Translation, which reads, 'Look!' Nebuchadnezzar shouted. 'I see four men, unbound, walking around in the fire unharmed! And the fourth looks like a god!' (Daniel 3:25 NLT). A number of modern Bible versions have similar translations of this verse (NET, NRSV, GNB).

The person who told Joshua how to defeat Jericho stated that He is the commander of the Lord's army. As the commander of God's host of angels, He certainly was not a mere human. Neither was He only an angel like Michael the archangel, for He said that Joshua was standing on holy ground. This is the same declaration that God had made to Moses out of the burning bush. An angel does not make ground holy only the presence of God can do that. So this was an appearance of Jesus.

It is reminiscent of the blood that was applied to the lintels of the Israelite's homes in Egypt to protect them from the final plague on Egypt. As the blood protected the Israelites from the plague, the cord protected Rahab and her family from harm. In addition, the crimson cord can be seen as prophetically looking forward to the promised Messiah. The cord was crimson or scarlet in color, like the color of blood, and Jesus shed His blood on the cross for our sins. What's more, as the cord was the sign that saved the lives of Rahab and her family, Jesus has saved us and given us new life by shedding His blood on the cross.

Seven is the biblical number of perfection or completion. The Israelites' faith in God and obedience to Him were perfected by following all of His instructions for conquering the city. God's battle plan did not employ human implements of war such as ladders to scale the walls or a battering ram to break open the gate. The Israelites had to trust in God's instructions even if they did not make sense to them. For the first six days, there were no visible results of their obedience to God. Finally, on the seventh day, when they had followed all of God's instructions, He gave them a supernatural victory.

The trumpets, called shofars, heralded God's special presence, for the priests blowing the trumpets walked in front of the Ark of the Covenant.

It was the Ark of the Covenant, which symbolized God's glory and special presence with His people. It was a rectangular wooden box with a representation of two angels resting on its lid. The entire ark (box, lid, and angels) were overlaid with gold. Inside the ark were the two stone tablets of the Ten Commandments (Ex. 25:16), a golden urn of the heavenly-supplied manna from the time the Israelites were in the wilderness (Heb. 9:4), and Aaron's staff that had miraculously produced blossoms and ripe almonds (Num. 17:8). These three items testified to God's goodness toward Israel through divine revelation, provision, and guidance.

The walls did not fall due to the natural effects of any human actions such as marching, blowing trumpets, or shouting. The walls were very thick and strong, and it was a supernatural act of God that knocked them down. It is possible that this was accomplished by the angelic warriors referred to by the commander of the Lord's army.

God only had to knock down enough of the walls for Joshua's army to enter the city. In addition, if the walls had fallen down all the way around the city, it may have endangered Rahab and her family whose house was on the outer wall.

Historians believe that King Ahasuerus is the same person as King Xerxes I.

Haman was very prideful in his position as the prime minister for King Xerxes. The king had commanded that lower ranking officials bow down and pay special respect to Haman, but Mordecai refused to do so. Mordecai must have felt that it was wrong to bow down as if to worship a man. Haman became extremely angry at Mordecai, and assumed that Jewish people were lawbreakers and not loyal to the king.

The overseer of the slaves thought that Chris, Joy, and Gizmo were part of a group that had just been brought in as slaves to King Xerxes.

Esther said that it was the clothing of one who grieves. Mordecai had learned of the decree that all of the Jews in the kingdom of Xerxes were to be killed.

It was the capital city of King Xerxes' kingdom and the place where the king's palace and throne were.

Abstaining from food and drink was a way of showing humility before God and to seek His divine favor and intervention in a situation. In this case, Esther wanted God to come to their aid and rescue them from Haman's evil plot.

It is a royal staff that is held by a supreme ruler as a symbol of his or her authority.

By first inviting King Xerxes to a banquet and preparing a feast for the king, she honored him and would gain even more favor with him. In addition, while he was enjoying the banquet, he would be in a better mood and more likely to grant whatever Esther requested.

It may be that Esther felt that the time was not right during the first banquet to present her petition. In addition, she may have thought that she needed to gain more of the king's favor before accusing Haman, who was the king's highest official.

It was Persian law that any decree by the king that was written and sealed could not be repealed. King Xerxes himself said to Esther and Mordecai, Now go ahead and send a message to the Jews in the king's name, telling them whatever you want, and seal it with the king's signet ring. But remember that whatever has already been written in the king's name and sealed with his signet ring can never be revoked (Esther 8:8 NLT).

قال يوحنا المعمدان لهيرودس: "إن ناموس الله لا يسمح لك أن تتزوج امرأة أخيك" (مرقس 6: 18). لقد كان هناك عدد من المشاكل مع هذا الزواج. في البداية، كانت لهيرودس علاقة غير لائقة مع هيروديا عندما كانت أخت زوجته. ثم طلق هيرودس وهيروديا زوجتيهما الأولين حتى يتمكنا من الزواج من بعضهما البعض. وبالإضافة إلى ذلك، لم يكن الزواج من زوجة الأخ مسموحًا به في العهد القديم (لاويين 1: 1-3). 18: 16؛ 20: 21)، وبالتالي فإن زواج هيرودس وهيروديا كان انتهاكًا لإحدى وصايا الله.

لم يكن يسوع بحاجة إلى التوبة لأنه لم يخطئ أبدًا. عندما جاء يسوع إلى يوحنا ليعتمد، اعترض يوحنا وقال: أنا أحتاج أن أعتمد منك، وأنت تأتي إلي؟ (متى 3: 14). فأجاب يسوع يوحنا: «اسمح الآن، لأنه هكذا يليق بنا أن نكمل كل بر». (متى 3: 15) لقد كان يسوع دائمًا في علاقة صحيحة مع الآب السماوي، ولكن عندما تعمد، كان يتماهى مع الخطاة الذين كانوا بحاجة إلى البر، أي الخطاة الذين كانوا بحاجة إلى أن يكونوا في علاقة صحيحة مع الله. في نهاية المطاف سوف يتعاطف يسوع مع الخطاة عندما يموت هو، الذي بلا خطيئة، من أجل خطاياهم على الصليب.

الحمامة رمز للنقاء والبراءة. لقد أوصى يسوع تلاميذه ذات مرة قائلاً: ها أنا أرسلكم كغنم بين الذئاب. فكونوا حكماء كالحيات وبسطاء كالحمام (متى 10: 16). وبالإضافة إلى ذلك، كانت الحمامة علامة من الله إلى يوحنا المعمدان أن يسوع هو المسيح الموعود. وشهد يوحنا قائلا: "رأيت الروح القدس نازلا مثل حمامة من السماء واستقر عليه". لم أكن أعلم أنه هو، ولكن عندما أرسلني الله لأعمد بالماء، قال لي: "الذي ترى الروح ينزل ويستقر عليه هو الذي سيعمد بالروح القدس". "لقد رأيت هذا يحدث ليسوع، لذلك أشهد أنه مختار الله" (يوحنا 1: 32-34).

يشير التاريخ إلى أن الناس في منطقة الشرق الأوسط كانوا يأكلون الجراد. لقد سمح قانون العهد القديم للإسرائيليين بأكل الجراد، لأنه يقول: "ولكن تأكلون الحشرات المجنحة التي تمشي على الأرض والتي لها أرجل مفصلية حتى تستطيع القفز" (لاويين 11: 21). كان الجراد بمثابة مصدر غير مكلف للبروتين كغذاء. يمكن تحضيرها كطعام بطرق مختلفة. كانت إحدى الطرق هي طحنهم وخلطهم بالدقيق والماء وخبزهم على شكل كعكات. يمكن أيضًا غليها، أو تحميصها، أو طهيها في الزبدة.

الصهريج هو غرفة تحت الأرض لتخزين المياه. كانت الصهاريج تجمع المياه المتدفقة بشكل طبيعي خلال موسم الأمطار حتى يتمكن الناس من تخزين المياه لموسم الجفاف. في بعض الأحيان، كان يتم استخدام الصهريج كزنزانة سجن.

لا، بعض اليهود الذين لم يؤمنوا بيسوع اتهموا بولس زوراً بناءً على افتراض خاطئ. لقد رأوا بولس مع أحد الأمم في وقت سابق من ذلك اليوم. فلما رأوا بولس في الهيكل مع بعض الرجال، ظنوا أن الوثني معه. ويخبرنا الكتاب المقدس عن سوء فهمهم: لأنهم كانوا قد رأوا معه تروفيمس الأفسسي في المدينة، فكانوا يظنون أن بولس أدخله إلى الهيكل. (أعمال الرسل 21: 29)

وبما أنهم لم يكونوا جنودًا أو بحارة، فقد افترض أنهم كانوا سجناء.

وباعتباره مواطنًا رومانيًا، كان لبولس الحق في المثول أمام قيصر. عندما وقف بولس أمام فستوس (الوكيل الروماني لليهودية)، أكد على حقه وقال: أنا أرفع شكواي إلى قيصر! (أعمال الرسل 25: 11).

كان بولس يقول أنه عندما يكون ضعيفًا بالمعنى الطبيعي، فإن الله سيعطيه قوة خارقة لإتمام إرادته. وبما أن الأمر كان يتعلق بقوة الله وليس بقوة بولس البشرية، فإن الله سوف ينال كل الفضل والشرف لما كان بولس قادراً على فعله. كتب بولس إلى الكنيسة في كورنثوس عن ضعفه الشخصي وكيف طمأنه الرب، "في كل مرة كان يقول: نعمتي هي كل ما تحتاجه". "قوتي تعمل بشكل أفضل في الضعف." والآن أنا سعيد أن أفتخر بضعفاتي، حتى تعمل قوة المسيح من خلالي. لهذا السبب أفرح بضعفاتي، وبالشتائم، والضيقات، والاضطهادات، والمتاعب التي أعانيها من أجل المسيح. لأنه حينما أكون ضعيفاً، فحينئذ أنا قوي (2 كورنثوس 12: 9-10).

ظهر يسوع لبولس في رؤيا - وهو إعلان خارق للطبيعة من الله. ويسجل الكتاب المقدس أن الرب ظهر لبولس في تلك الليلة وقال له: "تشجع يا بولس". "وكما كنتم شاهداً لي في أورشليم، ينبغي لكم أن تكرزوا بالإنجيل في روما أيضاً" (أعمال الرسل 23: 11).

لا يقول الكتاب المقدس أي ملاك كان، ولكننا نعلم أن جبرائيل سلم رسائل في مناسبتين منفصلتين في العهد الجديد. لقد ظهر جبرائيل لزكريا (لوقا 1: 11-21) ومريم (لوقا 1: 26-38)، لذا فمن الممكن أنه ظهر لبولس أيضًا.

لقد حمى الله بول من كل ما يضره.

وهذا مثال على عمل الله بطريقة خارقة للطبيعة من خلال بولس لإجراء معجزة الشفاء. وبعد شفاء الرجل، تلقى المزيد من الناس الشفاء. ويخبرنا الكتاب المقدس أن جميع المرضى الذين في الجزيرة جاءوا وشفوا (أعمال الرسل 28: 9). وبهذه الطريقة، تأثر العديد من سكان الجزيرة بقوة الله ومحبته.

مثل بقية الناس في المدينة، كان شخصًا شريرًا يفعل أشياء سيئة. ربما كان يريد أسر كريس وجوي وجيزمو وبيعهم كعبيد حتى يتمكن من كسب المال.

"خشب الجوفر" هو مصطلح يستخدم في بعض ترجمات الكتاب المقدس، ولكن عددًا من ترجمات الكتاب المقدس الحديثة تستخدم كلمة "السرو" بدلاً من ذلك. "غوفر" هي ببساطة طريقة لكتابة الكلمة العبرية الأصلية في اللغة الإنجليزية وفقًا لكيفية نطقها في اللغة العبرية، ويسمى هذا النسخ الصوتي. ولكن علماء العبرية لا يعرفون إلى أي شجرة يشير مصطلح "الجرذان". ربما كان ذلك خشب السرو، حيث أن خشب السرو متين للغاية، وتنمو أشجار السرو بكثرة في منطقة جنوب غرب وغرب آسيا.

في زمن نوح، كان الذراع هو الوحدة القياسية لقياس الطول. تم تحديده من خلال طول الساعد من الكوع إلى طرف أطول إصبع. بعد سنوات عديدة من زمن نوح، استخدم الشعب العبري ذراعًا قياسيًا يبلغ طوله 17.5 بوصة (44.45 سم).

إنها مادة سميكة داكنة يمكن وضعها على شيء ما لتكوين غطاء. بمجرد أن يجف القطران، فإنه يمنع دخول الماء.

كان ضخمًا، طوله حوالي 450 قدمًا، وعرضه 75 قدمًا، وارتفاعه 45 قدمًا! كان طوله حوالي ملعب ونصف لكرة القدم في أمريكا الشمالية. أما بالنسبة للأمتار، فقد بلغ طوله حوالي 138 متراً، وعرضه 23 متراً، وارتفاعه 13.8 متراً. وعندما تم قياسه بالأذرع، كان طوله 300 ذراع، وعرضه 50 ذراعًا، وارتفاعه 30 ذراعًا.

كان بإمكان الله أن يجعلهم مسالمين وغير عدوانيين أثناء فترة دخولهم الفلك. وبمجرد وصولهم إلى السفينة، كان من المفترض أن يتم الاحتفاظ بهم في حجرات منفصلة.

نعم لقد فعل. وبعد أن دخل نوح وعائلته والحيوانات إلى الفلك، كان الله نفسه هو الذي أغلق باب الفلك. ويسجل الكتاب المقدس أن الرب أغلق الباب خلفهم (تكوين 7: 16).

كان ذلك الماء يتفجر من طبقات المياه الجوفية الضخمة تحت الماء. إن الماء الذي ارتفع من الأرض كان من الممكن أن يسقط مرة أخرى على الأرض في شكل هطول غزير من المطر. يخبرنا الكتاب المقدس أن كل المياه الجوفية تفجرت من الأرض، وسقط المطر سيولا عظيمة من السماء (تكوين 7: 11).

يعتقد علماء الكتاب المقدس والعلماء أنه قبل الطوفان، تم تخزين كميات هائلة من المياه في قشرة الأرض. وترتفع المياه من هذه الخزانات الجوفية على شكل ضباب أو ينابيع لدعم وتغذية الحياة النباتية. ويعتقد أنه ربما لم يكن هناك مطر قبل الطوفان، لأن الكتاب المقدس يقول أن الرب الإله لم يرسل بعد المطر لسقي الأرض، وبدلاً من ذلك، خرجت ينابيع من الأرض وسقت كل الأرض (تكوين 2: 5-6).

لقد صمم الله الفلك ليكون مستقراً للغاية وصالحاً للإبحار. وقد أثبتت التجارب العلمية الحديثة التي أجريت باستخدام نماذج مصغرة من السفينة مدى ثباتها المذهل في البحار الهائجة.

وجاءت الحمامة بورقة زيتون طازجة (تكوين 8: 11). وكان هذا دليلاً واضحاً على أن أشجار الفاكهة بدأت تظهر الآن وأن الناس والحيوانات قد يغادرون الفلك قريباً.

لقد حزن الله على مدى الشر الذي وصل إليه البشر. ويسجل الكتاب المقدس أن الرب لاحظ مدى الشر البشري على الأرض، ورأى أن كل ما فكروا فيه أو تخيلوه كان شريرًا بشكل ثابت وكامل (تكوين 6: 5). تتجلى قداسة الله وصلاحه في أنه لم يسمح للبشرية أن تستمر كما كانت، حيث يؤذون ويقتلون بعضهم البعض ويفعلون كل أنواع الأشياء الخاطئة. ومن ناحية أخرى، فإن محبة الله ورحمته تتجلى في أنه لم يهلك البشرية كلها. لقد أنقذ نوحًا وعائلته لأنه كان شخصًا صالحًا حاول إرضاءه. يخبرنا الكتاب المقدس أن "نوحًا كان رجلاً بارًا، وكان هو الشخص الوحيد الكامل الذي كان يعيش على الأرض في ذلك الوقت، وكان يسير في شركة وثيقة مع الله" (تكوين 6: 9).

قال الله أنه لن يكون هناك طوفان مرة أخرى يقتل كل الكائنات الحية على الكوكب. وعلى الرغم من وقوع فيضانات محلية وإقليمية مدمرة، لم يحدث فيضان عالمي منذ ذلك الحين. وعد الله نوحًا: نعم، أنا أؤكد عهدي معك. لن تقتل مياه الطوفان جميع الكائنات الحية مرة أخرى، ولن يدمر الطوفان الأرض مرة أخرى (تكوين 9: 11). إن الله أمين دائمًا في الوفاء بوعوده.

لقد كانوا ملائكة ساقطين، أو ما يُعرفون بالشياطين أو الأرواح الشريرة. لقد جعلناهم أكثر قتامة في المظهر من الملائكة السماوية حتى يكون من الأسهل للأطفال رؤية الفرق.

لم نكن نريد أن يظهر الشيطان كشرير جذاب، بل أن يكون شريرًا واضحًا. وتعابير وجهه تظهر غضبه على الله وشعبه.

يرجى الأخذ في الاعتبار أن العمر العام المستهدف لحلقات الكتاب العظيم هو من 7 إلى 12 عامًا. ومع ذلك، نظرًا لأن الأطفال يختلفون في نموهم الروحي، وحساسيتهم للتصوير الدرامي، ونوع البرامج التي اعتادوا مشاهدتها، فإننا نقترح على الآباء أن يفكروا في الحلقات المناسبة لكل من أطفالهم. بالنسبة لبعض الحلقات، ننصح الآباء بمعاينة الحلقة قبل عرضها على أطفالهم.

كانت منطقة مهجورة حيث أحضر سوبربوك كريس ليتم اختباره.

يستطيع الشيطان أن يتنكر في صورة ملاك سماوي. يقول لنا الكتاب المقدس، "حتى الشيطان يتنكر في شكل ملاك نور" (2 كورنثوس 11: 14). يجب على المسيحيين أن يميزوا ما إذا كانت الأمور الخارقة للطبيعة هي حقا من الله.

لقد تمرد على الله. أراد الشيطان أن يرفع لنفسه عرشًا ويصبح مثل الله. ويخبرنا الكتاب المقدس عن خطط الشيطان الشريرة: لأنك قلت في نفسك: أصعد إلى السماء وأضع عرشي فوق نجوم الله. سأترأس جبل الآلهة البعيد في الشمال. "أصعد إلى السموات العليا وأكون مثل العلي" (إشعياء 14: 13-14).

كانت هذه هي المخطوطات التي سجل فيها يوحنا الرؤى التي أظهرها الله له في السماء. وكتبها حتى يستفيد منها جميع البشر. في بداية رؤيا يوحنا في السماء، أُمر قائلاً: "اكتب كل ما تراه في كتاب وأرسله إلى الكنائس السبع التي في مدن أفسس، وإزمير، وبرغاموم، وثياتيرا، وسردس، وفيلادلفيا، ولاودكية" (رؤيا 1: 11). ويسجل سفر الرؤيا أيضًا أن الجالس على العرش قال: «ها أنا أصنع كل شيء جديدًا!» ثم قال لي: «اكتب هذا، لأن ما أقوله لك هو صادق وأمين» (رؤيا 21: 5).

إنه تأثير بصري انتقالي للانتقال من فترة زمنية أو مشهد إلى آخر.

وكانوا هم التلاميذ الحادي عشر الباقين لدى يسوع (أعمال الرسل 1: 6-11).

قبل أن يتمرد الشيطان على الله، كان ملاكًا عظيمًا اسمه لوسيفر. ربما كان رئيس الملائكة. رغم أن الله طرد الشيطان من السماء، إلا أنه لا يزال يمتلك قوة خارقة للطبيعة. يكشف سفر الرؤيا أن الشيطان وحلفاءه سوف يقومون بأعمال خارقة للطبيعة لخداع الناس. رؤيا 16: 14 تقول لنا أن هذه الأرواح الشريرة كانت لديها القدرة على عمل المعجزات. فذهبوا إلى كل ملك على الأرض ليجمعوه للحرب ضد الله القادر. ولكن ذلك سيكون يوم نصر الله العظيم. لمزيد من الأمثلة، يمكنك قراءة رؤيا 13: 3 ورؤيا 13: 13-14.

لقد كان رمزًا لإغراء أن نكون مثل الله وأن يكون كريس خاليًا من الذنب والعار. إنها ليست نفس الفاكهة التي كانت في جنة عدن.

لقد كان الروح القدس هو الذي جاء ليذكر كريس بوعد الله بأنه سيكون معه دائمًا. أكد الروح القدس لكريس أنه لا ينبغي أن يخاف وأن الله سوف ينقذه في أوقات الضيق.

لقد أظهرنا الشيطان يتحول إلى نفس الثعبان الذي كان في حلقة "في البدء"، ولكن الآن أصبح أكبر بكثير ويشكل تهديدًا أعظم بكثير. لم نكن نريد أن نظهر الشيطان كما هو موضح في سفر الرؤيا لأن ذلك ينطوي على قدر كبير من الرمزية - والتي يمكن مناقشة معناها.

يصور سفر الرؤيا يسوع راكبًا على حصان أبيض: ثم رأيت السماء مفتوحة، وكان هناك حصان أبيض يقف هناك. وكان راكبها يسمى الأمين والصادق، لأنه يحكم بالعدل ويحارب بالعدل. وكانت عيناه كلهيب نار، وعلى رأسه تيجان كثيرة. وكان مكتوبا عليه اسم لم يفهمه أحد سواه. وكان يرتدي ثوبًا مغموسًا بالدم، وكان لقبه كلمة الله (رؤيا 19: 11-13). يمكنك قراءة المقطع كاملاً في رؤيا يوحنا 19: 11-21.

في حلقة الكتاب العظيم "رؤيا يوحنا": "المعركة النهائية!" وكان هناك رؤساء ملائكة خلف يسوع وكانوا أيضًا يركبون على خيول بيضاء.

إن الرمزية المتضمنة في تصوير يسوع مفصلة للغاية وواضحة وقد تكون شديدة للغاية أو مربكة بالنسبة للأطفال الصغار.

وكانت نظرته ثابتة ومركزة على العدو، الشيطان وجيوشه.

تمت إضافتها لتصوير بعض القوى الخارقة للطبيعة المستخدمة في المعركة بصريًا.

لقد كان تمثيلًا بصريًا لقوة يسوع الخارقة والإلهية. أردنا أن يفهم الأطفال في جميع أنحاء العالم أن يسوع كان يستخدم قوة سماوية.

إن هزيمة الشيطان على يد يسوع تمثل إلقاء الشيطان في بحيرة النار. ويقول الكتاب المقدس: "ثم طرح إبليس الذي كان يضلهم في بحيرة النار المتقدة بالكبريت، مع الوحش والنبي الكذاب." وسوف يتعذبون هناك نهاراً وليلاً إلى أبد الآبدين (رؤيا 20: 10).

وكانت مدينة الله، أورشليم الجديدة. يقول سفر الرؤيا: "ورأيت المدينة المقدسة أورشليم الجديدة نازلة من السماء من عند الله كعروس مزينة لرجلها" (رؤيا 21: 2).

رأى كريس الرؤية التي كان جون يصفها. يخبرنا الكتاب المقدس عن الأشياء الرائعة التي سيفعلها الله: وسيمسح كل دمعة من عيونهم، ولن يكون هناك موت بعد، ولا حزن، ولا بكاء، ولا ألم. كل هذه الأشياء ذهبت إلى الأبد. وقال الجالس على العرش: «ها أنا أصنع كل شيء جديداً!» (رؤيا يوحنا 21: 4-5).

أردنا أن نعطيها مظهرًا سماويًا مثل الشارع الرئيسي الذي كان واضحًا مثل الزجاج. إن المدخل ليس مثل أبواب المدينة التي كانت مصنوعة من اللؤلؤ: وكانت البوابات الاثنتي عشرة مصنوعة من اللؤلؤ - كل بوابة من لؤلؤة واحدة! وكان الشارع الرئيسي من ذهب نقي، شفاف كالزجاج (رؤيا 21: 21).

وكانت هذه عروش الأربعة والعشرين شيخاً، كما يقول سفر الرؤيا، "وكانت أربعة وعشرون عرشاً تحيط به، وعلى العروش أربعة وعشرون شيخاً يجلسون". وكانوا جميعهم يلبسون ثياباً بيضاء، وعلى رؤوسهم أكاليل من ذهب (رؤيا 4: 4).

وكان نهر الحياة يتدفق من عرش الله. كتب الرسول يوحنا: "ثم أراني الملاك نهراً من ماء حياة صافياً كالبلور، خارجاً من عرش الله والحمل" (رؤيا 22: 1).

هؤلاء هم الأربعة الكائنات الحية المذكورة في سفر الرؤيا: أمام العرش كان هناك بحر لامع من الزجاج، يتلألأ مثل الكريستال. وفي وسط العرش وحوله أربعة كائنات حية، كل واحد منهم مغطى بعينين من الأمام ومن الخلف (رؤيا 4: 6). وكانوا هم الذين يغنون "قدوس، قدوس، قدوس..." ويقول الكتاب المقدس، وكان لكل واحد من هذه الكائنات الحية ستة أجنحة، وكانت أجنحتها مغطاة بالكامل بالعيون، من الداخل والخارج. يومًا بعد يوم، وليلة بعد ليلة، يرددون: "قدوس، قدوس، قدوس هو الرب الإله القادر على كل شيء، الذي كان، والذي هو، والذي يأتي" (رؤيا 4: 8).

يخبرنا الكتاب المقدس أن هناك ضوءًا يشبه ضوء الزمرد حول العرش: وكان الجالس على العرش لامعًا مثل الأحجار الكريمة - مثل اليشب والعقيق. "وكان بريق الزمرد يحيط بعرشه كقوس قزح" (رؤيا 4: 3).

يسوع هو ابن الله القدوس وهو الآن ممجد في السماء. يقول سفر الرؤيا: "لأن عرش الله والخروف يكون هناك، وعبيده يسجدون له" (رؤيا 22: 3). ويخبرنا الكتاب المقدس أيضًا، "ثم رأيت خروفًا كأنه مذبوح، وهو الآن واقف بين العرش والحيوانات الأربعة وبين الأربعة والعشرين شيخًا" (رؤيا 5: 6).

"رؤيا يوحنا: "المعركة النهائية!" هي ميزة خاصة وليست جزءًا من نادي Superbook في هذا الوقت. يمكن طلب أقراص DVD بشكل فردي على موقع CBN.com أو عن طريق الاتصال بالرقم 1-800-759-0700. سيحصل أعضاء النادي على قرص DVD واحد بالإضافة إلى نسختين مجانيتين مقابل كل هدية بقيمة 25.00 دولارًا.

كان النخل ممارسة شائعة بين المزارعين في إسرائيل القديمة. تتم عملية غربلة القمح وفصله عن المواد غير المفيدة مثل التراب والصخور. كانوا يقومون بغربلة القمح عن طريق رجّه في وعاء به شيء يشبه الشاشة حتى يسقط القمح من خلاله ويترك المواد غير المرغوب فيها خلفه. فكان يسوع يقول أن الشيطان أراد أن يسبب لبطرس الكثير من المتاعب حتى يُنظر إليه على أنه عديم الفائدة أو كاذب. لكن يسوع صلى من أجل بطرس لكي يجتاز المحنة ويكون مصدر قوة للمؤمنين الآخرين: "ولكني طلبت من أجلك يا سمعان أن لا يفنى إيمانك. "فمتى تبتُم ورجعتم إليَّ أيضاً، ثبّتوا إخوتكم" (لوقا 22: 32).

وبناءً على تفسيرهم لنبوءات العهد القديم، توقع الشعب اليهودي خطأً أن المسيح سوف يهزم الجيش الروماني المحتل، ويستعيد سيادة إسرائيل، ويحكم كملك على إسرائيل. لكن يسوع حقق النبوءات المسيحانية بطريقة مختلفة - لقد جاء كخادم متألم ليموت من أجل خطايانا. سوف يعود يومًا ما كملك فاتح ليحكم الأرض كلها.

لم يكن بطرس خائفًا من الخادم، لكنه كان خائفًا من القبض عليه وربما إعدامه. بعد أن تم القبض على يسوع، سمع بطرس أحد حراس الهيكل يقول عن يسوع وأتباعه: "أوه، سوف ينال جزاءه مع جميع أتباعه". وبدلاً من التمسك بوعد يسوع بالحياة الأبدية، فكر بطرس في إنقاذ حياته الأرضية.

عندما يتحدث العهد الجديد عن تسمير يسوع في "يديه"، فإنه يستخدم كلمة يونانية لها معنى أوسع من الكلمة الإنجليزية "يدي". الكلمة اليونانية تشمل اليد والمعصم والساعد. بالإضافة إلى ذلك، اكتشف المؤرخون أنه عندما كان الجنود الرومان يصلبون الأشخاص، كانوا يدقون المسامير في راحة اليد أو المعصمين أو الساعدين. (لو كان يسوع مسمراً من خلال راحتي يديه، لكان الجنود قد ربطوا ذراعيه أيضاً على الصليب بالحبال.) فمن الممكن إذن أن يكون يسوع قد سُمِّر إما من خلال يديه أو معصميه. مهما كانت الطريقة التي حدث بها الأمر، فإننا نستطيع أن نشكر مخلصنا على موته من أجل خطايانا.

لقد مارسنا الحرية الإبداعية لمساعدة الأطفال على فهم أن يسوع كان في جسده القائم من بين الأموات وليس نفس الجسد البشري الذي كان له قبل القيامة. عندما قام يسوع من بين الأموات، كان له جسد مادي، لكنه كان جسداً أكثر مجداً. وقد يكون أن طبيعته الإلهية ومجده كانا يصدران منه. وهذا يمكن أن يذكرنا عندما تغير مظهر يسوع على جبل التجلي. يروي إنجيل متى ما حدث: "وبينما كان الرجال ينظرون، تغيرت هيئة يسوع حتى أضاء وجهه كالشمس، وصارت ثيابه بيضاء كالنور" (متى 17: 2). لقد شهد الأشخاص الذين زاروا السماء عن المجد المذهل ليسوع! يشع منه النور والحب – لأنه ابن الله الأبدي!

عوفرة كانت مدينة تقع شمال القدس. الموقع الدقيق لعفرة ليس مؤكدًا، ولكنها كانت تقع في المنطقة المعطاة لسبط منسى الإسرائيلي.

وكانوا أناسًا يتجولون من مكان إلى آخر. قاموا بغزو أرض إسرائيل، وسرقوا محاصيلهم وحيواناتهم. ونتيجة لذلك، لم يكن لدى بني إسرائيل سوى القليل جدًا من الطعام، وكان من الصعب جدًا عليهم البقاء على قيد الحياة - فقد واجهوا المجاعة. فكانوا يحاولون إخفاء أنفسهم وحصادهم في الكهوف والحصون. ويسجل الكتاب المقدس أن "المديانيين كانوا قساة لدرجة أن بني إسرائيل صنعوا لأنفسهم مخابئ في الجبال والكهوف والحصون" (قضاة 6: 2).

يقول الكتاب المقدس أن "ملاك الرب" (قضاة 6: 12) تكلم إلى جدعون، ويعتقد علماء اللاهوت أن مصطلح "ملاك الرب" يشير إلى ظهور يسوع في العهد القديم. وبالإضافة إلى ذلك، في قصة جدعون، يكشف الكتاب المقدس أن ملاك الرب كان هو الرب نفسه. في كثير من الأحيان يستخدم العهد القديم مصطلحي "ملاك الرب" و"الرب" بالتبادل، مما يدل على أنهما نفس الشيء. وبعبارة أخرى، كان "ملاك الرب" هو "الرب"، ونحن نعلم أن "الرب" هو اسم العهد لله. وهنا الآية الرئيسية من المقطع: "ثم التفت إليه الرب وقال اذهب حسب قوتك وأنقذ إسرائيل من يد المديانيين. "أُرْسِلُكَ!" (قضاة 6: 14).

كان يسوع يتحدث إلى جدعون بشأن إمكاناته عندما تعمل قوة الله من خلاله. ونستطيع أن نرى أن الله سيساعده، لأن يسوع أعلن: "سأكون معك". "وتهلك المديانيين كما لو كنت تحارب رجلاً واحداً" (قضاة 6: 16). يستطيع الله أن يصنع أشياء عظيمة من خلال كل واحد منا إذا كان لدينا الإيمان وكنا مطيعين له.

في البداية لم يدرك جدعون أن الزائر هو ملاك الرب. بالإضافة إلى ذلك، شعر جديون بالتواضع واعتقد أنه من غير المرجح أن يقود جيشًا ناجحًا. فقال جدعون: «ولكن يا رب كيف أخلص إسرائيل؟ "إن عشيرتي هي الأضعف في كل سبط منسى، وأنا الأصغر في كل بيتي!" (قضاة 6: 15). لقد أعطاه يسوع علامة عندما أحرق بشكل عجيب قربان الطعام ثم اختفى.

يقول الكتاب المقدس أن الرب تكلم من السماء: "لا بأس"، أجاب الرب. "لا تخف." "لن تموت" (قضاة 6: 23).

ظل جدعون يشك في أن الله يستخدمه، لكن الله كان صبورًا معه وأوفى طلبه للحصول على علامات إضافية.

إنها عبارة عن قطعة واحدة من الصوف تأتي من قطع معطف من الصوف من الخروف.

لا، لم يأمرنا الله أبدًا بفعل شيء كهذا. وكان الصوف فكرة جدعون، وقد استجاب الله لشكوك جدعون وطلباته. ولكن إذا نظرنا إلى ظروفنا بحثًا عن التوجيه، فقد نتعرض للتضليل من خلال الأحداث العشوائية أو خداع العدو. بدلاً من وضع الصوف أمام الله، يجب علينا أن ننظر في المقام الأول إلى الكتاب المقدس. ينبغي علينا أيضًا أن نستمع إلى ما يقوله الروح القدس لقلوبنا.

أردنا أن نراه شريرًا واضحًا وليس شريرًا رائعًا. وتعابير وجهه تظهر غضبه على الله وشعبه. تظهر حلقة "أيوب" بوضوح أن الله أقوى من الشيطان. وبالإضافة إلى ذلك، يكشف الكتاب المقدس أن حتى الطفل الذي يؤمن بيسوع يستطيع أن يأخذ السلطة على الشيطان عندما يتكلم باسم يسوع ويقيد الهجوم الروحي. يمكن للأطفال أن يثقوا في قوة اسم يسوع!

يرجى الأخذ في الاعتبار أن العمر العام المستهدف لحلقات الكتاب العظيم هو الأطفال من عمر 5 إلى 12 عامًا. ومع ذلك، نظرًا لأن الأطفال يختلفون في نموهم الروحي، وحساسيتهم للتصوير الدرامي، ونوع البرامج التي اعتادوا مشاهدتها، فإننا نقترح على الآباء أن يفكروا في الحلقات المناسبة لكل من أطفالهم. بالنسبة لبعض الحلقات، ننصح الآباء بمعاينة الحلقة قبل عرضها على أطفالهم.

يكشف الكتاب المقدس في سفر أيوب أن الشيطان هو "المشتكي". وبالإضافة إلى ذلك، يخبرنا الكتاب المقدس أن المتهم تجرأ على الذهاب أمام إلهنا القدوس القادر على كل شيء: وفي يوم من الأيام جاء أعضاء المحكمة السماوية ليمثلوا أمام الرب، وجاء المشتكي، الشيطان، معهم (أيوب 1: 6). وبالإضافة إلى ذلك، فإن سفر الرؤيا يسمي الشيطان "المتهم". "ثم سمعت صوتا عظيما يصرخ عبر السماء قائلا: قد جاء أخيرا خلاص وقوة وملكوت إلهنا وسلطان مسيحه." "لأنه قد طرح إلى الأرض المشتكي على إخوتنا، الذي كان يشتكي عليهم أمام إلهنا نهاراً وليلاً" (رؤيا 12: 10).

وهناك مصطلح آخر للشيطان وهو "إبليس"، والذي يعني "المتهم" أو "المفتري". علّم يسوع الناس عن طبيعة الشيطان عندما قال: إنه يكره الحق دائماً، لأنه ليس فيه حق. متى كذب، فهذا يتفق مع شخصيته، لأنه كذاب وأبو الكذاب (يوحنا 8: 44).

لم يكن أيوب غاضبا على الله. وكان يعبر عن حزنه الشديد وألمه. يخبرنا الكتاب المقدس أنه في كل هذا لم يخطئ أيوب بإلقاء اللوم على الله (أيوب 1: 22).

لقد فعل أيوب ذلك كوسيلة للتعبير عن حزنه عندما علم بموت أبنائه وبناته. يخبرنا الكتاب المقدس أن أيوب قام ومزق ثوبه من الحزن (أيوب 1: 20). في الزمان والمكان الذي عاش فيه أيوب، كان تمزيق الملابس وسيلة للتعبير عن الحزن.

لقد كانت هذه طريقة أيوب ليظهر حزنه على فقدان أبنائه وبناته. كان من الممارسات الثقافية الشائعة في عصره أن يحلق الشخص رأسه ولحيته حدادًا على فقدان أحبائه.

أراد الشيطان أن يتعلم عن رد فعل أيوب تجاه الكوارث التي تعرض لها. أراد أن يعرف هل كان أيوب يلوم الله؟ مع أن الله يعلم كل ما يحدث، إلا أن الشيطان محدود في معرفته وقدراته، لذلك كان عليه أن يذهب إلى حيث كان أيوب ليرى ما يحدث.

يبدو أن هذا كان قولًا شائعًا في زمن أيوب، ويبدو أن الشيطان كان يتهم أيوب بأنه كان على استعداد لقتل الآخرين مقابل إنقاذ حياته فقط. وبعبارة أخرى، زعم الشيطان أن أيوب كان مهتماً في المقام الأول بإنقاذ "جلده".

باعتباره ملاكًا ساقطًا، كان للشيطان قوة روحية يمكن استخدامها للخير أو للشر. عندما خلق الله الشيطان لأول مرة في صورة لوسيفر، كان من المفترض أن تُستخدم قواه دائمًا من أجل الخير. ولكن الشيطان اختار أن يسيء استخدام قدراته بمهاجمة أيوب. كل واحد منا لديه قدرات يجب أن نستخدمها فقط للخير - لتمجيد الله ومساعدة الناس.

كان لديهم اعتقاد خاطئ بأن معاناة شخص ما تكون بسبب ارتكابه خطيئة.

كان أيوب يعاني من فقدان أبنائه ومن الجروح المؤلمة للغاية في جسده. وعلاوة على ذلك، فإن أصدقائه - الذين كان من المفترض أن يكونوا مصدر عزاء له - زادوا من معاناته باتهاماته الكاذبة.

يعتقد علماء الكتاب المقدس أنه عندما تم خلق الأرض لأول مرة، كانت هناك كتلة أرضية كبيرة واحدة فقط. يخبرنا الكتاب المقدس ما يلي عن اليوم الثالث من الخلق: ثم قال الله: لتجتمع المياه تحت السماء إلى مكان واحد، فتظهر اليابسة. وهذا ما حدث. ودعا الله الأرض اليابسة "أرضًا" والمياه "بحارًا". ورأى الله ذلك أنه حسن (تكوين 1: 9-10). وقد انقسمت تلك الكتلة الأرضية فيما بعد إلى قارات بسبب الطوفان الكارثي الذي حدث في جميع أنحاء العالم في زمن نوح.

لقد عاش الناس عمراً أطول بكثير خلال العصور التي تلت مباشرة خلق العالم. يذكر الكتاب المقدس أنه قبل طوفان نوح، كان الناس يعيشون مئات السنين. بعد الطوفان، عاش الناس مئات السنين، لكن أعمارهم بدأت تقصر تدريجيا. ومع ذلك، فإن الكتاب المقدس يسجل أن إبراهيم عاش 175 سنة، وإسحق عاش 180 سنة. ربما عاش أيوب بعد الطوفان بفترة قصيرة، لذا فليس من غير المعتاد أن يعيش كل هذه المدة.

ربما يكون أحد الأسباب التي جعلت الآباء يعيشون لفترة أطول هو أن الحمض النووي لديهم كان يحتوي على عدد أقل من العيوب. عندما خلق الله آدم وحواء، كان حمضهما النووي مثاليًا، ولكن الأجيال التالية ربما شهدت كميات متزايدة من الطفرات الجينية التي ربما جعلتهم أكثر عرضة لعملية الشيخوخة والمرض. ومن الممكن أيضًا أنه بعد الطوفان العالمي في زمن نوح، كانت هناك تغييرات كبيرة في العالم مثل التحديات البيئية والغذائية بالإضافة إلى زيادة مخاطر المرض.

على الرغم من أن رعاية قطيع من الأغنام كانت مسؤولية مهمة للغاية وتحديًا كبيرًا، إلا أنه لم يكن من غير المألوف في العصور القديمة أن يكون الصبي راعيًا. ومن الأمثلة على ذلك داود في العهد القديم. كان أصغر إخوتهم الثمانية، لكنه كان مسؤولاً عن رعاية أغنامهم وماعزهم. يخبرنا الكتاب المقدس أنه عندما أرسل الله النبي صموئيل ليمسح ملك إسرائيل المستقبلي، سأل يسى: "هل هؤلاء هم جميع أبنائك؟" فأجاب يسى: «هناك الأصغر». "وَهُوَ فِي الْحَقْلِ يَرَاقُ الأَغْنَمَ وَالْمَعْزَى" (1 صموئيل 16: 11).

على الرغم من أن كون المرء راعيًا كان عملًا شاقًا، إلا أنه كان أيضًا منصبًا متواضعًا ومنعزلًا للغاية. ربما كان الإخوة الأكبر سناً يفضلون المسؤوليات الأكثر احتراماً.

أحد أهدافنا عند إنشاء حلقات الكتاب العظيم هو أن تكون دقيقة من الناحية الكتابية والتاريخية والثقافية. في حالة "الابن الضال"، أردنا أن نوضح بشكل واقعي التحول التنازلي للأحداث في حياة الابن الضال عندما اتبع الطرق الخاطئة للعالم. أردنا أيضًا أن نظهر العواقب الكارثية لسلوكه المتهور. ومن ناحية أخرى، كنا حريصين على تجنب تصوير أي نشاط غير لائق.

وبالإضافة إلى ذلك، عندما روى يسوع مثل الابن الضال، كان مستمعوه سيفهمون بسهولة العناصر المتضمنة في القصة. ومع ذلك، بما أن المستمعين اليوم يعيشون في ثقافة مختلفة تمامًا وفترة تاريخية مختلفة، فقد لا يدركون بعض تداعيات القصة. وللتغلب على هذه الصعوبة، قدمنا تصويرًا بصريًا لحياة الابن الضال في البرية في "أرض بعيدة" (لوقا 15: 13).

نظرًا لأن الأطفال يختلفون في نموهم الروحي، وحساسيتهم للتصوير الدرامي، ونوع البرامج التي اعتادوا مشاهدتها، فإننا نقترح على الآباء أن يفكروا في الحلقات المناسبة لكل من أطفالهم. بالنسبة لهذا القرص DVD، قمنا بتضمين ملاحظة مهمة للآباء بخط أحمر لتشجيعهم على معاينة الحلقة قبل عرضها على أطفالهم. تتم طباعة الرسالة على غلاف DVD أو على غلافه وفي دليل المناقشة العائلية.

ربما كانت القرون عبارة عن ثمار أشجار الخروب أو الجراد. تم طحن البذور وإطعامها للحيوانات.

توجد هذه الآية في المزمور 103:8. "ويقول، ""الرب رحيم ورؤوف، بطيء الغضب، وذو رحمة لا تفشل"" (ترجمة نيو لايف)."

كان البعل إلهًا كاذبًا يعبده شعب الكنعانيين في زمن إسرائيل القديمة. كما رأينا في "إيليا وأنبياء البعل"، فقد صنع الناس أصنامًا ليصلوا إليها، ويقدموا لها التضحيات، ويعبدونها.

وبعد أن أعلن إيليا أن المطر سيتوقف، حجب الله المطر عن المنطقة، فلم تمطر لمدة ثلاث سنوات ونصف! يقول لنا الكتاب المقدس: "إيليا كان إنسانًا مثلنا، ومع ذلك عندما صلى بحرارة أن لا ينزل المطر، لم ينزل المطر لمدة ثلاث سنوات ونصف!" (يعقوب 5: 17).

كان التضحية بالحيوانات جزءًا من الديانات القديمة، وحتى الشريعة التي أعطاها الله لأمة إسرائيل تضمنت التضحية بالحيوانات. يوضح الكتاب المقدس: "في الواقع، بحسب شريعة موسى، كان كل شيء تقريبًا يُطهر بالدم. "لأنه بدون سفك دم لا تحصل مغفرة" (عبرانيين 9: 22). ومن المهم أن نعرف أن التضحيات التي دعا إليها شريعة موسى كانت تشير إلى يسوع، لأن يسوع سفك دمه على الصليب من أجل خطايانا. لقد كان يسوع هو الذبيحة النهائية لخطايانا، لذلك لم تعد هناك حاجة للتضحيات بعد الآن.

لقد أراد أن يجعل من الصعب إشعال النار، وأن يثبت بما لا يدع مجالاً للشك أن الله قد صنع معجزة.

أردنا أن نوضح أنه على الرغم من العبادة الطويلة والمتحمسة التي قام بها أنبياء البعل، فإن إلههم الكاذب لم يجبهم.

كانت النقطة الرئيسية في القصة الكتابية هي أن إله إسرائيل أثبت أنه الإله الحقيقي الوحيد، وأن الناس يجب أن يعبدوه وحده. ولم يكن من الضروري أن نبين ما حدث لأنبياء البعل.

عندما يقول أشخاص من الكتاب المقدس في حلقات الكتاب العظيم شيئًا مسجلاً في الكتاب المقدس، فإن كلماتهم مأخوذة مباشرة من الترجمة الحية الجديدة، أو النسخة الإنجليزية المعاصرة، أو نسخة الملك جيمس الجديدة. تستخدم هذه النسخ من الكتاب المقدس كلمة الرب للإشارة إلى إله إسرائيل، مشيرًا إلى اسم عهده، يهوه. على سبيل المثال، تقول ترجمة الحياة الجديدة، "ثم وقف إيليا أمامهم وقال: إلى متى تظلون مترددين بين الفرقتين؟ إذا كان الرب هو الله فاتبعوه! "ولكن إن كان البعل هو الله فاتبعوه" (1ملوك 18: 21).

كان تقديم البخور هو حرق البخور المقدس في الهيكل، وكان أمرًا من الله. عندما تم صب البخور على الجمر الساخن، أطلق رائحة طيبة ارتفعت. وكان تقديم البخور رمزًا لصلاة الشعب إلى الله. وكما يرتفع البخور في الهيكل، ترتفع صلوات بني إسرائيل إلى عرش الله. يربط مزمور داود صلاته بتقديم البخور في الهيكل: "اقبل صلاتي كالبخور الذي يُقدم لك، ويدي المرفوعة كذبيحة مسائية" (مزمور 141: 2). ويربط سفر الرؤيا أيضًا البخور المقدس بصلوات شعب الله: "ثم جاء ملاك آخر ووقف عند المذبح ومعه مبخرة من ذهب. وأعطي له كمية كبيرة من البخور ليخلطها مع صلوات شعب الله كقربان على المذبح الذهبي أمام العرش. "وصعد دخان البخور الممزوج بصلوات قديسي الله إلى الله من المذبح الذي سكبه الملاك" (رؤيا 8: 3-4).

لقد استخدمنا حرية إبداعية في تصوير دخول جبرائيل لجعله دراميًا وقويًا ولجعل حزقيال يشعر بالدهشة.

في سلسلة Superbook، استخدمنا ترخيصًا إبداعيًا لتصوير الملائكة بأجنحة بطريقة تتفق مع الصورة الأيقونية للملائكة. لقد رأى الناس في جميع أنحاء العالم صورًا للملائكة ذات الأجنحة. أردنا أن يتمكن هؤلاء الأشخاص من التعرف على الملائكة في الكتاب العظيم على أنها تشبه الصور التي رأوها من قبل.

هناك عدد من آيات الكتاب المقدس التي تصف الكائنات السماوية ذات الأجنحة. على سبيل المثال، يتحدث سفر الرؤيا عن الكائنات الحية الأربعة حول عرش الله: "أمام العرش كان هناك بحر لامع من الزجاج، يتلألأ مثل الكريستال. "وفي الوسط وحول العرش أربعة حيوانات، كل واحد مغطى بعيون من الأمام ومن الخلف" (رؤيا 4: 6). وكانوا هم الذين يغنون "قدوس، قدوس، قدوس..." ويقول الكتاب المقدس عن هذه الكائنات، "وكان لكل واحد من هذه الكائنات الحية ستة أجنحة، وكانت أجنحتها مغطاة بعيون من الداخل والخارج. "يومًا بعد يوم وليلة بعد ليلة يظلون يرددون: "قدوس، قدوس، قدوس هو الرب الإله القادر على كل شيء، الذي كان، والذي هو، والذي يأتي"" (رؤيا 4: 8).

وبالإضافة إلى ذلك، عندما أعطى الله لموسى تعليمات بشأن تابوت العهد، قال إنه يجب أن يكون له كروبيم بأجنحة على الغطاء: "ويكون الكروبيم كل واحد مقابل الآخر وينظر إلى غطاء الكفارة. "ويبسطون أجنحتهم فوقه ويحفظونه" (خروج 25: 20).

وكتب النبي إشعياء: "وفي السنة التي مات فيها الملك عزيا رأيت الرب. وكان جالساً على عرش عالٍ، وأذياله تملأ الهيكل. وكان يخدمه سرافيم أقوياء، كل واحد منهم له ستة أجنحة. "باثنين غطوا وجوههم، وباثنين غطوا أرجلهم، وباثنين طاروا" (إشعياء 6: 1-2)

اسم جون يعني "الله هو المعطي الكريم". قد يكون هذا إشارة إلى العمل المعجزي لله في إعطاء زكريا وأليصابات طفلاً بنعمته على الرغم من أنهما كانا مسنين للغاية ولم تكن أليصابات قادرة على الحمل.

أراد زكريا أن يعرف هل النبوءة سوف تتحقق حقا. إن عدم قدرته على الكلام لفترة من الوقت أثبت أن الله كان يعمل حقًا وأن النبوءة سوف تتحقق.

لقد استخدمنا حرية إبداعية لإظهار الوجود الواضح للروح القدس المتدفق من الهيكل. لقد جلب روح الله نعمة الرب وبركاته إلى الناس. وقد أمر الله الكهنة أن يباركوا شعب إسرائيل بهذه الكلمات: "يباركك الرب ويحفظك، ينير الرب وجهه عليك ويرحمك، يرفع الرب وجهه عليك ويمنحك السلام" (عدد 6: 22-27). وهذا ما يسمى بالبركة الكهنوتية.

كان الكهنة يصنعون رمز اليد وفقًا للتقاليد اليهودية الأصلية. يمثل رمز اليد الحرف العبري "شين"، والذي يبدو مشابهًا للحرف الإنجليزي W وله صوت "ش". يشير رمز اليد، إذن، إلى الكلمة العبرية "شداي". "إيل شداي" هو أحد الأسماء العبرية لله، ويعني "القدير". وقد تم تفسيره على أنه "الكافي"، ويشير إلى قوة الله وقدرته على منح البركات لشعبه.

لقد استخدمنا حرية إبداعية لإظهار الوجود الواضح للروح القدس المتدفق من الهيكل. لقد جلب روح الله نعمة الرب وبركاته إلى الناس. وقد أمر الله الكهنة أن يباركوا شعب إسرائيل بهذه الكلمات: "يباركك الرب ويحفظك، ينير الرب وجهه عليك ويرحمك، يرفع الرب وجهه عليك ويمنحك السلام" (عدد 6: 22-27). وهذا ما يسمى بالبركة الكهنوتية.

في الفترة التي عاش فيها زكريا، كان الناس يستخدمون الألواح الطينية والشمعية. أظهرنا زكريا باستخدام لوح طيني. الجزء الخشبي المسطح من اللوح سيكون به منطقة غائرة مملوءة بالطين. يمكن نقش الطين باستخدام أداة مدببة تسمى القلم. كانت الألواح المكتوبة في كثير من الأحيان تحتوي على غطاء خشبي متصل بها بشكل فضفاض.

ويبدو أن زكريا شك في كلام الملاك، الذي كان رسالة من الله. ومن ناحية أخرى، لم تشك مريم في النبوءة، بل تساءلت فقط كيف ستتحقق.

لقد استخدمنا ترخيصًا إبداعيًا لإظهار إليزابيث وهي ممتلئة بالروح القدس. يخبرنا الكتاب المقدس بما حدث عندما استقبلت مريم أليصابات: "ولما سمعت مريم سلامها ارتكض ولدها في بطنها، وامتلأت أليصابات من الروح القدس" (لوقا 1: 41).

كانت قوات نعمان قد غزت إسرائيل وخاضت معارك مع بني إسرائيل. خلال إحدى المعارك، تم أسر بعض الإسرائيليين، وكما كان يحدث في كثير من الأحيان في تلك الفترة، تم إجبارهم على أن يكونوا خدماً في أرض أجنبية. فأُخذت الفتاة لتكون خادمة لزوجة نعمان. يخبرنا الكتاب المقدس، "وفي ذلك الوقت جاء غزاة أراميون إلى أرض إسرائيل، وكان من بين أسراهم فتاة صغيرة أعطيت لامرأة نعمان خادمة" (2 ملوك 5: 2).

أحد الأهداف الأساسية لـ "الكتاب العظيم" هو الوصول إلى غير المسيحيين في جميع أنحاء العالم من أجل يسوع المسيح. ولكي نفعل ذلك، يتعين علينا أن نكون ملائمين ثقافيا لغير المسيحيين. في عالم اليوم، تشكل "الزومبي" جزءًا كبيرًا من السوق العالمية للألعاب والأفلام. لكن كريس وجوي أوضحا أن الزومبي غير موجودين، وأشارت جوي إلى أن والدي كريس لا يسمحان له بلعب اللعبة. ومع ذلك، عندما رأى كريس وجوي وجيزمو نعمان ومرضه الجلدي الرهيب، شعروا بالخوف وهربوا. حتى أن جيزمو ظن أنه زومبي. ولكن الله لا يريدنا أن نكون خائفين. يقول لنا الكتاب المقدس، "لأن الله لم يعطنا روح الخوف والجبن، بل روح القوة والمحبة وضبط النفس" (2 تيموثاوس 1: 7).

في الوقت الذي عاش فيه نعمان، حوالي عام 850 قبل الميلاد، كانت الكتابات التي كان من المفترض أن تكون دائمة، تُنقش في كثير من الأحيان على الحجر. وقد ضمن هذا أيضًا عدم إمكانية مسح الرسالة أو تغييرها. ومن الأمثلة على ذلك من وقت سابق عندما تلقى موسى الوصايا العشر من الله. ويسجل الكتاب المقدس: "ثم قال الرب لموسى: اصعد إلي إلى الجبل. "أقم هناك، فأعطيك ألواح الحجر التي كتبت عليها التعليمات والأوامر لكي تعلم الشعب" (خروج 24: 12).

في الثقافة الإسرائيلية، كان تمزيق الملابس تعبيرًا عن الضيق العاطفي الكبير. وبما أن الملك لم يكن لديه أي سلطة لشفاء نعمان، فقد بدا له أن الرسالة كانت جزءًا من مخطط لخلق صراع بين إسرائيل وسوريا. وقد يوفر هذا أيضًا ذريعة لغزو الجيش السوري. ويسجل الكتاب المقدس، "ولما قرأ ملك إسرائيل الرسالة مزق ثيابه في حيرة وقال: هذا الرجل أرسل لي رجلاً أبرصاً لأشفيه! هل أنا الله الذي أستطيع أن أعطي الحياة وأخذها؟ "أستطيع أن أرى أنه يحاول فقط إثارة قتال معي" (2ملوك 5: 7). ولم يخطر ببال الملك يهورام أن الرسالة تشير إلى المعجزات التي صنعها أليشع.

في الكتاب المقدس، الرقم سبعة غالبا ما يرمز إلى الإكمال أو الكمال. ربما كان هذا اختبارًا لإيمان نعمان وطاعته وتواضعه. إن الاغتسال سبع مرات في النهر يدل على اكتمال طاعته لأوامر النبي. وأظهر أيضًا أنه كان متواضعًا ولم يطلب من الله أن يعمل بالطريقة التي توقعها.

لقد استخدمنا ترخيصًا إبداعيًا لإظهار القوة العلاجية لله في شفاء مرض الجذام الذي أصاب نعمان.

في الشرق الأوسط القديم، كان كثير من الناس يؤمنون بآلهة عديدة، وكانوا يعتقدون أيضًا أنه لا يمكن عبادة إله إلا في أرضه أو على مذبح مبني من تراب أرض ذلك الإله. أدرك نعمان أن إله إسرائيل هو الإله الحقيقي الوحيد، وأراد أن يعبده في سوريا.

لقد كانوا يستخدمون أداة حصاد قديمة تسمى المنجل. لقد أشار يسوع مرة إلى المنجل في أحد أمثاله، "وعندما ينضج القمح يأتي المزارع ويحصده بالمنجل، لأن وقت الحصاد قد جاء" (مرقس 4: 29).

وكان يهز سلة مليئة بالشعير والقش. الشعير أثقل من التبن ويبقى في السلة، أما التبن فيحمله الريح. يقول المزمور الأول: "إنهم مثل القشة التي تذروها الريح" (مزمور 1: 4).

وكانوا من نسل لوط ابن أخي إبراهيم.

وكان كشف قدميه عملاً ثقافياً واحتفالياً كان بوعز على دراية به. عندما طلبت راعوث من بوعز أن ينشر طرف غطائه فوقها، كانت تطلب من بوعز أن يوفر لها "الغطاء" أو الحماية للزواج. ومن خلال الزواج، سيتم الاعتناء بها وتوفير احتياجاتها. كان أساس طلب راعوث هو وصية في شريعة العهد القديم؛ ولكن هذه الوصية لم تنطبق بشكل مباشر على بوعز وعلاقته مع راعوث. ومع ذلك، من باب اللطف والمحبة، وافق بوعز على الزواج منها إذا استطاع.

في جميع تعاملاتهم، أظهر بوعز وراعوث أنهما يتمتعان بأخلاق عالية وشخصية جيدة. وكان أهل المدينة ينظرون إليهما بعين التقدير، كما اتضح عندما قال بوعز لراعوث: "... كل من في المدينة يعرف أنك امرأة فاضلة" (راعوث 3: 11).

على الرغم من أن العديد من المسيحيين على دراية بمصطلحي "القريب" و"القريب المخلص"، إلا أن العديد من الأطفال لن يفهموا هذه المصطلحات. عند إنشاء حوار الكتاب العظيم، فإننا نسعى جاهدين لاستخدام ترجمة الكتاب المقدس التي تكون دقيقة وسهلة الفهم للأطفال.

كومي لاش

كومي لاش راياتي،
كومي لاخ يافا شيلي،
كي هاين ستاف أفار هاجيشيم كفار شالاف لو. (×2)

(جوقة)
هانيزانيم نيرو باريز وزامير هيجيا,
هاتينا شانتا باجيا، في هاجفانيم سمدار.

(تكرار الآية الأولى)

لاي لاي لاي لاي لاي (x2)

انهضي يا حبيبتي

انهضي يا حبيبتي
انهضي يا جميلتي
انظر، الشتاء قد مضى والأمطار انتهت.

(جوقة)
تظهر الزهور على الأرض، لقد جاء موسم الغناء،
شجرة التين تُعطي باكورة ثمرها، والكروم المزهرة تنشر عطرها.

(تكرار الآية)

لاي لاي لاي لاي لاي (x2)

"كومي لاخ" مستوحاة من الآيات التالية من نشيد الأنشاد: "انهضي يا حبيبتي! تعال معي يا حبيبتي الجميلة! انظر، الشتاء قد مضى، والأمطار انتهت وذهبت. بدأت الزهور في الظهور، وجاء موسم غناء الطيور، وملأ هديل الحمام الهواء. أشجار التين تشكل ثمارًا صغيرة، وأشجار العنب العطرة تزدهر. انهضي يا حبيبتي! "تعالي معي يا جميلتي!" (نشيد الأنشاد 2: 10-13).

كان هناك استياء مستمر بين اليهود والسامريين، وكانوا يكرهون الأماكن المقدسة لدى بعضهم البعض. كان اليهود يزعمون أن المكان الوحيد المناسب للعبادة هو القدس، لذلك عندما سافر اليهود عبر السامرة في طريقهم للعبادة في القدس، كان ذلك يثير غضب السامريين. يقول لنا الكتاب المقدس: "ولكن أهل القرية لم يقبلوا يسوع لأنه كان ذاهباً إلى أورشليم" (لوقا 9: 53).

وفي غضبهم على السامريين، شعروا أن دينونة الله يجب أن تقع عليهم. لكن يسوع كان قد علم بالفعل المحبة للجميع، حتى للأعداء. وقال: «ولكن إليكم أيها الذين تسمعون أقول: أحبوا أعداءكم! أحسن إلى من يكرهك. باركوا الذين يلعنونكم. "صلّوا لأجل الذين يؤذونكم" (لوقا 6: 27-28).

أردنا أن نكون دقيقين تاريخيًا في توضيح المثل كما رواها يسوع. وقال: «كان رجل يهودي مسافراً من أورشليم إلى أريحا، فهاجمه قطاع طرق. "فجردوه من ثيابه وضربوه وتركوه بين حي وميت على جانب الطريق" (لوقا 10: 30). وهذا يكشف مدى حاجة المسافر إلى المساعدة. ولم يكتف قطاع الطرق بسرقة أمواله فحسب، بل سرقوا ملابسه الخارجية أيضًا. وبدون المساعدة والملابس المناسبة، فإنه سوف يتعرض لحرارة الشمس نهاراً والبرد ليلاً.

ربما ظن اللاوي، أحد المساعدين في الهيكل اليهودي، أن المسافر قد مات، وأراد أن يتجنب الاتصال بجثة ميتة.

ولما رأى السامري حالته اليائسة، أشفق عليه.

كان من المفترض أن تكون الطوب مصنوعة من الطين الذي تم تشكيله ثم تصلبه في الأفران. يذكر الكتاب المقدس أن أهل بابل قالوا لبعضهم البعض: «هلم نصنع طوبًا ونُصلِّبه بالنار». (في هذه المنطقة، كان الطوب يُستخدم بدلًا من الحجر، وكان القطران يُستخدم كملاط). (تكوين ١١: ٣).

كان الأسفلت، المعروف أيضًا باسم البيتومين، مادة تشبه القطران والتي توجد في بعض الأحيان بشكل طبيعي أو يتم إنتاجها عن طريق تكرير البترول بالحرارة أو عن طريق مواد طبيعية أخرى.

يقول الكتاب المقدس أن الرب نزل: "ثم نزل الرب لينظر المدينة والبرج الذي كان الشعب يبنونه" (تكوين 11: 5). بالإضافة إلى هذه الآية، يسجل الكتاب المقدس أيضًا أن الرب قال: "هلموا ننزل ونربك الناس ذوي الألسنة المختلفة. "حينئذ لن يستطيعوا أن يفهموا بعضهم بعضاً" (تكوين 11: 7). وهذا يعني أن الله لم يكن وحيدًا عندما نزل إلى بابل. لقد استخدمنا حرية إبداعية لتصوير حضور الله في شكل أشعة من النور الإلهي المنبعثة من السماء. وبالإضافة إلى ذلك، عندما تفكر في حضور الله العالمي، تجد أنه كان هناك طوال الوقت حتى عندما كان غير مرئي.

كانت شنعار أرضًا قديمة تقع فيها مدينة بابل العظيمة. تقع شنعار في سهل يشكل في العصر الحديث جزءًا من جنوب العراق.

لقد استخدمنا الحرية الإبداعية لتصوير كيف أربك الله لغة الناس بطريقة عجيبة. ويسجل الكتاب المقدس أن الرب قال: "هلموا ننزل ونربك الناس ذوي الألسنة المختلفة. "حينئذ لن يستطيعوا أن يفهموا بعضهم بعضاً" (تكوين 11: 7). لقد استخدمنا أيضًا حرية إبداعية لتوضيح العلاقة بين الأحداث في بابل ومئات السنين بعد ذلك في يوم الخمسين. في حين أن اللغات المختلفة تسببت في الارتباك والتشتت في بابل، عمل الروح القدس من خلال لغات مختلفة لجمع الناس معًا ودخولهم إلى ملكوت الله في يوم الخمسين.

أظهرنا لهم أنهم يتحدثون العبرية واليونانية والفارسية من أجل تمثيل اللغات القديمة المختلفة.

وكانت أكمام ردائه تغطي معصميه، ويعتقد العديد من علماء الكتاب المقدس أن ندوب المسامير كانت هناك هناك. عندما يتحدث العهد الجديد عن تسمير يسوع في "يديه"، فإنه يستخدم كلمة يونانية لها معنى أوسع من الكلمة الإنجليزية "يدي". الكلمة اليونانية تشمل اليد والمعصم والساعد. بالإضافة إلى ذلك، اكتشف المؤرخون أنه عندما كان الجنود الرومان يصلبون الأشخاص، كانوا يدقون المسامير في راحة اليد أو المعصمين أو الساعدين. (لو كان يسوع مسمراً من خلال راحتي يديه، لكان الجنود قد ربطوا ذراعيه أيضاً على الصليب بالحبال.) فمن الممكن إذن أن يكون يسوع قد سُمِّر من خلال ما نسميه راحتيه أو معصميه. مهما كانت الطريقة التي حدث بها ذلك، متى يمكننا أن نشكر مخلصنا على موته من أجل خطايانا؟

وبما أن المؤمنين لم يكونوا قد تلقوا القوة من الروح القدس بعد، فقد كانوا خائفين من أن يسمعهم غير المؤمنين ويضطهدوهم.

كانوا يغنون المزمور 150: 6 بالعبرية: "kol hanneshamah tehallel yah halelu-yah". في اللغة الإنجليزية، تقول الآية: "كل ما فيه نسمة فليسبح الرب". "سبحوا الرب" (NIV).

لقد استخدمنا ترخيصًا إبداعيًا لتصوير الوجود الواضح للروح القدس على شكل سحابة بيضاء لامعة وألسنة لهب. لقد جعلنا السحابة واللهب باللون الأبيض ليرمز إلى النقاء وللتأكيد على الطبيعة الإلهية والنقية للروح القدس. يخبرنا الكتاب المقدس، "في يوم الخمسين اجتمع جميع الذين آمنوا في مكان واحد. وفجأة، كان هناك صوت من السماء كما هو الحال مع هدير عاصفة شديدة، وملأ البيت حيث كانوا جالسين. ثم ظهرت ما يشبه النيران أو ألسنة النار واستقرت على كل واحد منهم. "فامتلأ جميع الحاضرين من الروح القدس، وابتدأوا يتكلمون بألسنة أخرى كما أعطاهم الروح القدس هذه القدرة" (أعمال الرسل 2: 1-4).

لقد استخدمنا حرية إبداعية لتصوير كيف مكّن الروح القدس بطريقة خارقة للطبيعة الأشخاص في الخارج من سماع الأشخاص الذين يصلون داخل الغرفة على الرغم من إغلاق النوافذ. وبالإضافة إلى ذلك، فإن الريح هي رمز للروح القدس. يخبرنا الكتاب المقدس أنه عندما حل الروح القدس على المكان الذي كان المؤمنون يصلون فيه، "فحدث فجأة صوت من السماء كما لو كان صوت عاصفة شديدة، وملأ البيت حيث كانوا جالسين" (أعمال الرسل 2: 2).

في هذه الحلقة، أدى فقدان سارة إلى جعل وعد الله الذي تحقق قبل سنوات عديدة يتصدر ذهن إبراهيم. وكان هذا الوعد هو أن إبراهيم سيكون له العديد من النسل من خلال ابنه إسحاق. ولكن إسحق لم يكن قد تزوج بعد، لذلك عرف إبراهيم أنه حان الوقت للعثور على زوجة لإسحق.

وبالإضافة إلى ذلك، ساعدت رفقة في مواساة إسحاق فيما يتعلق بوفاة سارة. يقول لنا الكتاب المقدس: "فأدخل إسحق رفقة إلى خيمة سارة أمه، فصارت له زوجة. "لقد أحبها كثيرًا، وكانت عزاءً خاصًا له بعد وفاة أمه" (تكوين 24: 67).

شعرنا أن ذلك سيساعد الأطفال على فهم رحيل سارة والحزن العميق الذي شعر به إبراهيم وإسحاق.

لقد كانت هذه طريقة لإبراهيم لإظهار حبه واحترامه لسارة حتى يتمكن من شراء الأرض لقبرها.

في حياة إبراهيم، وفي القبائل التي كانت ترعى الأغنام أو الماشية، كان من عادتهم أن يتزوج الابن من إحدى قبيلته. وبالإضافة إلى ذلك، لم يكن إبراهيم يريد أن يتزوج ابنه من امرأة تؤمن بآلهة الكنعانيين، لأنها قد تضعف تدريجيا إخلاص إسحق للإله الحقيقي، الذي تحدث إلى إبراهيم ووعده بذرية كثيرة مثل النجوم.

لقد وعد الله إبراهيم بأرض كنعان، لذلك أراد إبراهيم أن يبقى إسحق في الأرض الموعودة.

لم يكن كريس وجوي وجيزمو معتادين على الحرارة الشديدة لشمس الصحراء، وكانت أغطية الرأس تحمي رؤوسهم وأعناقهم من الحرارة الزائدة وحروق الشمس. كان بعض الرجال يرتدون غطاء الرأس، ولكن كان الأمر اختياريا بالنسبة لهم. كانت النساء يرتدين غطاء الرأس لأنه في تلك الثقافة كان من المتوقع أن يغطين شعرهن للحفاظ على الحياء.

في الشرق الأوسط، كان الناس يرتدون الصنادل عادةً، وكانت أقدامهم تصبح مغبرة من كثرة المشي على الأرض الجافة والمغبرة. ولذلك كان من المعتاد غسل القدمين قبل الجلوس لتناول الطعام، خاصة وأن الناس لم يكونوا يجلسون على الكراسي، بل كانوا يجلسون على الوسائد أو الحصير على الأرض. وبالإضافة إلى ذلك، كان من المتوقع من المضيفين تقديم الماء كنوع من المجاملة لضيوفهم.

في تلك الثقافة، كان من المعتاد أن تغطي المرأة وجهها عندما تكون بالقرب من شخص غريب. وأيضاً، بما أنها كانت ستصبح عروسة إسحق، فقد كانت تُظهر له الاحترام والخضوع.

يكشف الكتاب المقدس أن الله قد يتحدث إلى شخص ما من خلال الأحلام. على سبيل المثال، بعد فترة من ولادة يسوع، تحدث ملاك إلى يوسف في الحلم. ويسجل الكتاب المقدس، "وبعد ذهاب المجوس، ظهر ملاك الرب ليوسف في حلم. 'استيقظ! "اهرب بالطفل وأمه إلى مصر"، قال الملاك. «ابقَ هناك حتى أقول لك ارجع، لأن هيرودس مزمع أن يطلب الطفل ليقتله». (متى 2: 13) ومن ناحية أخرى، لا نعتقد أن كل الأحلام تحتوي على رسالة من الله. يجب على الناس أن يكونوا حذرين، وأن يصلوا، وأن يمارسوا التمييز الروحي عندما يتعلق الأمر بالأحلام.

عندما يقدم شخص ما أول أفضل أنواع اللحوم إلى الله، كانت هذه طريقة لتكريمه من خلال وضعه أولاً في حياتهم. كانت التضحيات الحيوانية في زمن العهد القديم نبوية، حيث كانوا يتطلعون إلى أن يكون يسوع هو الذبيحة الخالية من الخطيئة والكاملة لخطايانا عندما مات على الصليب. وبعد أن أصبح يسوع الذبيحة النهائية من أجلنا، لم تعد هناك حاجة إلى التضحيات الحيوانية.

لقد طلب عالي من أبنائه أن يتوقفوا وحذرهم من أنهم يخطئون ضد الله. وعندما لم يطيعوا أمره، فمن الواضح أنه لم يتخذ إجراءات صارمة لتأديبهم أو تقييدهم.

لقد استخدمنا ترخيصًا فنيًا لتوضيح مجد الله المتألق على الفلك.

لقد استخدمنا الحرية الفنية لإظهار الله وهو يتحدث إلى صموئيل من خلال ظهور يسوع في شكل مجيد ومشرق وروحي.

كان هذا مجازًا يعني أنهم سوف يسمعون أخبارًا مذهلة ستستمر في إذهالهم حتى بعد التقرير الأولي. وتقول ترجمة الحياة الجديدة الأمر على هذا النحو: "ثم قال الرب لصموئيل: ها أنا ذا أفعل أمراً هزيلاً في إسرائيل" (1 صموئيل 3: 11).

أردنا أن نوضح التأثيرات المادية عندما ينزل صوت الله من السماء. لذا استخدمنا الحرية الفنية لإظهار الله وهو يتحدث بقوة هائلة لدرجة أنها خلقت موجات صدمة صوتية. يخبرنا الكتاب المقدس، "وفيما كان صموئيل يذبح المحرقة، جاء الفلسطينيون لمهاجمة إسرائيل. "ولكن الرب تكلم بصوت رعد عظيم من السماء في ذلك اليوم، فارتعب الفلسطينيون وهزمهم بنو إسرائيل" (1 صموئيل 7: 10).

لقد تصرف العماليقيون بعداء وقسوة تجاه بني إسرائيل بعد أن طلبوا الإذن بالمرور بحرية في أرض العماليقيين. وبدلاً من معاملة بني إسرائيل بالضيافة أو حتى باللياقة، هاجمهم العماليقيون عندما كانوا منهكين من رحلتهم، وقتلوا العديد منهم الذين كانوا ضعفاء ومتخلفين (تثنية 25: 18).

لقد اختار الله هذا الوقت لإنزال الحكم على شعب عماليق عندما هاجموا وقتلوا أضعف بني إسرائيل. يقول لنا الكتاب المقدس: "هذا ما أعلنه رب الجنود: "لقد قررت أن أحاسب أمة عماليق على مقاومتهم لإسرائيل حين خرجوا من مصر" (1 صموئيل 15: 2). نحن لا نعلم ما هي الشرور الأخرى التي ربما ارتكبها العماليقيون، ولكن الله هو قاضٍ عادل، وكل ما يفعله هو مقدس وصحيح - حتى لو لم نفهمه بشكل كامل.

يكشف الكتاب المقدس أن داود كان رجلاً حسب قلب الله. وبعبارة أخرى، أراد داود أن يرضي الله ويطيعه. يقول الكتاب المقدس: "ولكن الله أخذ شاول ووضع مكانه داود، الرجل الذي قال عنه الله: وجدت داود بن يسى رجلاً حسب قلبي. "فإنه سيفعل كل ما أريده أن يفعله" (أعمال الرسل 13: 22).

يخبرنا الكتاب المقدس أن روحًا شريرة عذبت شاول، ونحن نريد أن نكون دقيقين تاريخيًا فيما يتعلق بقصة الكتاب المقدس.

لقد استخدمنا ترخيصًا إبداعيًا لإظهار مسحة الروح القدس المتدفقة من الكينور وطرد الروح الشريرة.

في ثقافتهم، كان تمزيق ملابسهم طريقة لإظهار الحزن على موت شاول والعديد من الآخرين. ويخبرنا الكتاب المقدس المزيد عن ما حدث: "فمزق داود ورجاله ثيابهم حزناً حين سمعوا هذا الخبر. "وحزنوا وبكوا وصاموا كل اليوم على شاول وعلى ابنه يوناثان وعلى جيش الرب وعلى شعب إسرائيل لأنهم ماتا بالسيف في ذلك اليوم" (2 صموئيل 1: 11-12).

لقد كان شعب يهوذا عاصيًا جدًا للرب لسنوات عديدة من خلال القيام بأشياء مثل عبادة الأصنام. لقد استمروا في عصيانهم حتى بعد أن أرسل الله الأنبياء لتحذيرهم من دينونته القادمة. وقد بلغ هذا الحكم ذروته عندما أرسل الله أممًا أخرى لغزو يهوذا وطرد شعبها من الأرض التي أعطاها لهم. وكان المقصود من حكمه أن يدفعهم أخيرًا إلى الرجوع عن خطاياهم حتى يتمكن من مباركتهم مرة أخرى.

من المرجح أن نحميا قد ولد في بلاد فارس بينما كان الشعب اليهودي في المنفى بالفعل، لذا فمن المؤكد أن هذه ليست ذكرياته الشخصية. ربما كان نحميا يرى رؤية من عند الله، أو ربما كان يتخيل كيف كان سقوط أورشليم سيبدو بناءً على روايات شخصية عن الاستيلاء عليها وتدميرها.

نعم. كانت أحجار سور المدينة أصغر بكثير وغير منتظمة من أحجار الهيكل الضخمة، ولكن سمك السور كان يصل إلى 15 قدمًا وكان به ملاط يربط الحجارة معًا. ونتيجة لذلك، أصبح يشكل حاجزًا دفاعيًا قويًا وفعالًا.

تظهر الأحداث الكتابية من سفر الملوك الأول 17 إلى سفر الملوك الثاني 2 أن إيليا خدم كنبي للرب لعدة سنوات - لكنه ربما كان نبيًا لفترة أطول من ذلك بكثير. ويبدو أنه كان معروفًا ومحترمًا من قبل مجموعات مختلفة من الأنبياء، لذلك قد يشير هذا إلى أنه بالإضافة إلى مسحته العظيمة، كان نبيًا محنكًا. لا يذكر الكتاب المقدس متى ولد إيليا أو كم كان عمره، لذلك اخترنا استخدام الحرية الإبداعية لتصويره على أنه متقدم في السن.

وكان أليشع يعلم أن الرب سيأخذ إيليا منه في ذلك اليوم، لذلك قرر أن يبقى معه. وقد يكون أيضًا أن إليشع كان يُظهِر إخلاصًا وخدمةً لا تتزعزع لسيده.

خلال موسم الجفاف، من الطبيعي أن يصبح نهر الأردن أصغر حجمًا، لكنه ربما كان لا يزال عميقًا، لذا فبدون وجود جسر للمشي عليه، حتى الخوض عبره كان من الممكن أن يكون تحديًا صعبًا.

لقد كان هذا عملاً نبويًا يدعو إلى شق المياه بشكل معجزي.

لا يخبرنا الكتاب المقدس بذلك صراحةً، ولكن ربما كان ذلك اختبارًا لرغبة إليشع وتصميمه.

وكانت العربة والخيول من السماء وكانت مشبعة بقوة خارقة للطبيعة. وبما أنها كانت مركبة سماوية، فقد صورنا راكبها على أنه ملاك عظيم له أجنحة.

لم يكن هناك شيء سحري حول الرداء، ومع ذلك، كان رمزًا لقوة الله التي عملت من خلال إيليا وإليشع.

وكانوا يقصدون أن نفس قوة الله التي كانت مع إيليا أصبحت الآن مع أليشع لتصنع معجزات عظيمة.

لقد كان هذا عمل إيمان من جانب إليشع الذي آمن بأن الله سوف يجري معجزة تسمح لهم باستعادة رأس الفأس.

على الرغم من أن النص العبري الأصلي يستخدم اسم عهد الله، يهوه، فإن معظم الترجمات الإنجليزية تترجمه إلى "الرب". ويأتي هذا في أعقاب التقليد اليهودي بعدم نطق اسم الله حتى لا يتم استخدامه عبثًا.

في حين أن كريس وجوي لا يستطيعان عادةً أخذ الأجهزة التقنية إلى الوراء في الوقت المناسب، فقد سُمح لهما هذه المرة لأن هاتف جوي المحمول كان جزءًا مهمًا من المعضلة التي واجهتها.

اختار منتجو الكتاب الخارق استخدام الترخيص الفني حتى لا يلاحظ إليشا الجهاز الغريب، تمامًا كما يقبل الناس وجود الروبوت جيزمو دون طرح أسئلة حول من أو ما هو. وهذا يتيح للقصة الاستمرار في التركيز على التطورات الرئيسية في القصة دون الانغماس في التفاصيل البسيطة.

تستخدم بعض ترجمات الكتاب المقدس مصطلح "السوريين" بينما تستخدم ترجمات أخرى مصطلح "الآراميين". مصطلح "السوريين" مناسب لزمن إليشع.

إنه عبارة عن نظام تثبيت الطاقة المحتوي على مكثف جيروسكوبي مغناطيسي ذاتي، والمعروف أيضًا باسم MagSys. ووصفها البروفيسور كوانتم بأنها حجر الزاوية في عمل حياته. وهو ما يجعل معظم اختراعاته الأخرى ممكنة.

ونستطيع أن نرى في هذا مثالاً لمبدأ قوي في ملكوت الله: إذا كنت مسؤولاً واستخدمت جيداً الفهم والقدرة التي أعطاك إياها الله، فسوف يعطيك المزيد. لقد علمنا يسوع: "إن الذين يحسنون استعمال ما أعطي لهم، سيعطون أكثر، وسيحصلون على وفرة. "ولكن من الذين لا يفعلون شيئاً، فسوف يؤخذ منهم حتى القليل الذي يملكونه" (متى 25: 29).

لقد استخدمنا ترخيصًا إبداعيًا لإظهار أن البرق اخترق الغلاف المعدني الخارجي لجهاز Gizmo وأثر على إلكترونياته.

لقد أثرت ضربة البرق سلبًا على إلكترونياته بالفعل، لذلك لم يكن على علم بما حدث بالفعل.

كان الملك داود يستخدم استعارة للإشارة إلى موته الوشيك. كمسيحيين، نحن نعلم أن الحياة لا تنتهي بموت الجسد، لأن روح الإنسان ونفسه تبقى حية. يقول لنا الكتاب المقدس، "وكما أن كل إنسان قد قُدِّر له أن يموت مرة واحدة ثم بعد ذلك الدينونة، هكذا المسيح أيضاً قُدِّم مرة واحدة وإلى الأبد ذبيحة لأجل رفع خطايا كثيرين. "فإنه سيأتي مرة أخرى، ليس لكي يعالج خطايانا، بل ليحمل الخلاص لجميع الذين ينتظرونه" (عبرانيين 9: 27-28).

في زمن يسوع، كانت مصابيح الزيت تُستخدم عادةً لتوفير الإضاءة في الليل. كان المصباح يحتوي عادة على زيت الزيتون مع وجود فتيل يخرج منه ويتم إشعاله.

كان في حاجة إلى الإصلاح بعد أن ضربته الصاعقة.

وبالمقارنة مع الملك داود الذي جمع سنوات عديدة من المعرفة والخبرة، شعر سليمان أنه كان صغيرًا جدًا وعديم الخبرة. في بعض ترجمات الكتاب المقدس الأخرى، يقول سليمان أنه كان مجرد طفل (NKJV) أو مثل طفل (NLT)، لكننا اخترنا استخدام النسخة الإنجليزية المعاصرة لهذه الآية: "أيها الرب الإله، أنا عبدك، وقد جعلتني ملكًا مكان أبي. "ولكنني صغير جدًا ولا أعرف سوى القليل عن القيادة" (1ملوك 3: 7).

لقد استخدمنا الحرية الإبداعية لتصوير الروح القدس وهو يمنحهم الحكمة.

غالبًا ما يرتبط الروح القدس والحكمة في الكتاب المقدس. على سبيل المثال، يسجل سفر أعمال الرسل، "فإذن أيها الإخوة، اختاروا سبعة رجال محترمين، ممتلئين من الروح القدس والحكمة. "فإننا سنعطيهم هذه المسؤولية" (أعمال الرسل 6: 3). ويقول أيضًا: "ولم يستطع أحد منهم أن يقف أمام الحكمة والروح اللذين كانا يتكلم بهما استفانوس" (أعمال الرسل 6: 10). وبالإضافة إلى ذلك، كتب الرسول بولس، "وعندما نقول لكم هذه الأشياء، فإننا لا نستخدم كلمات تأتي من الحكمة البشرية. "بل نتكلم بكلمات أعطاها لنا الروح، مستخدمين كلمات الروح لشرح الحقائق الروحية" (1 كورنثوس 2: 13).

وكان ينحني أمام الأصنام التي تمثل آلهة بابل. لقد توسل إليهم بشدة طلبا للمساعدة، ولكن لم يأتِ أي مساعدة لأنهم آلهة كاذبة.

كان لدى البابليين العديد من الآلهة، وصل عددهم إلى 13؛ ومع ذلك، على الرغم من أن الأصنام كانت ضخمة ومصنوعة على يد حرفيين مهرة، إلا أنها كانت لا تزال مجرد أصنام عديمة الحياة. وقد أوضح الرسول بولس قائلاً: "نحن نعلم جميعًا أن الصنم ليس إلهًا حقيقيًا، وأن هناك إلهًا واحدًا" (1 كورنثوس 8: 4).

الكتابة المسمارية هي نظام كتابة يستخدم فيه القلم لنقش علامات على شكل إسفين في لوح طيني مخبوز أو مادة مماثلة.

كانت بابل عاصمة بابل القديمة (مملكة بابل). كانت بابل تقع على نهر الفرات في ما يعرف الآن بالعراق.

يكشف الكتاب المقدس أن دانيال وأصدقاءه لم يكونوا على علم في البداية باستدعاء الملك وطلبه بشأن حلمه. يخبرنا الكتاب المقدس بما حدث بعد مرسوم الملك: "وبناء على أمر الملك، أُرسِل رجال للبحث عن دانيال وأصحابه وقتلهم" (دانيال 2: 13).

لقد فعل ذلك لخلق تحويلة، أي أنه أراد من جيزمو أن يصرف انتباه الحراس حتى يتمكن هو وجوي من تحذير دانيال وأصدقائه.

وكان من عادة دانيال أن يصلي والنوافذ مفتوحة نحو أورشليم. يقول لنا الكتاب المقدس: "ولكن لما علم دانيال أن الناموس قد وقع، ذهب إلى بيته وجثا كالعادة في غرفته العليا، وكانت نوافذها مفتوحة نحو أورشليم. "وكان يصلي ثلاث مرات في اليوم، كما كان يفعل دائماً، شاكراً إلهه" (دانيال 6: 10).

لقد كانت تتبع مثال دانيال في الصلاة بجانب نافذة مفتوحة. ولكن ليس من الضروري الصلاة بجانب النافذة على الإطلاق. يمكننا أن نصلي في أي مكان والله سوف يسمعنا. علاوة على ذلك، يمكننا أن نصلي واقفين، أو راكعين، أو جالسين، أو حتى مستلقين. إن موقف قلوبنا هو المهم بالنسبة إلى الله. قال الله للنبي صموئيل ذات مرة: "لا تحكم على منظره أو طوله، لأني رفضته. الرب لا يتخذ القرارات بالطريقة التي تتخذها أنت! "إن الناس يحكمون حسب الظاهر، وأما الرب فينظر إلى أفكار الإنسان ونواياه" (1 صموئيل 16: 7).

ورغم أنه لم يُسجل أن يسوع قال هذا في بيت مارثا، فمن المؤكد أنه من الممكن أنه قاله. يسجل الكتاب المقدس وقتًا قال فيه يسوع: "كل شيء ممكن إذا آمن الإنسان" (مرقس 9: 23). ومن المرجح أنه علّم حقائق روحية مهمة مثل هذه أكثر من مرة، لأنه سافر من مدينة إلى مدينة وتحدث إلى أشخاص مختلفين، لذلك كان من الممكن أن يشارك هذا التعليم أيضًا في بيت مارثا. وبالإضافة إلى ذلك، فإن هذه الآية تتناسب بشكل جيد مع المعجزة المذهلة التي تحدث في وقت لاحق من الحلقة.

لقد استخدمنا الحرية الفنية لإنهاء المشهد بطريقة تتدفق بشكل طبيعي من ما هو مسجل في لوقا 10: 38-42. وبعد أن أوضح يسوع لمارثا أن الاستماع إلى تعليمه هو أفضل شيء يمكن فعله، بدا من المرجح أن كلماته ستلمس قلبها وستختار الانضمام إلى الآخرين على المائدة.

كان يستخدم أسلوبًا مجازيًا يسمى الكناية، حيث يتم التحدث بتعبير أكثر ليونة بدلاً من التعبير الأكثر صلابة وحرفية عن شيء ما. في هذه الحالة، بدلاً من أن يقول صراحةً أن لعازر مات، فقد سماه "نومًا".

وهذا هو الرواية الكتابية لاستخدام يسوع لمصطلح "النوم": "ثم قال: إن صديقنا لعازر قد نام، ولكن الآن سأذهب لأوقظه". فقال التلاميذ: يا سيد، إن كان نائماً فهو يتعافى سريعاً. لقد ظنوا أن يسوع يقصد أن لعازر كان نائمًا فقط، ولكن يسوع كان يقصد أن لعازر قد مات. "فقال لهم علانية: لعازر مات" (يوحنا 11: 11-14).

ولم يقل يسوع أن لعازر لن يموت. وبدلًا من ذلك، حدد أن الحالة النهائية لعازر في الوضع الحالي لن تكون الموت. وقال: «مرض لعازر لا يؤدي إلى الموت» (يوحنا 11: 4). وبعبارة أخرى، لعازر لن يبقى ميتا. (هذا لا يعني، مع ذلك، أن لعازر لم يمت ويصعد إلى السماء في وقت لاحق من حياته.)

لقد كان يشفق على الحزانى. كان يسوع في كثير من الأحيان يشفق على الناس الذين كانوا يعانون ثم يفعل شيئًا بطريقة معجزية لوقف معاناتهم (متى 1: 1-4). 14: 14، لوقا 7: 13-15).

إن الكلمة اليونانية الأصلية لـ "بكى يسوع" تعني أن يسوع ذرف الدموع بهدوء أو بصمت. أظهرنا ذلك من خلال رؤية الدموع تملأ عينيه.

لقد كان يسوع دائمًا بقيادة الروح القدس ليفعل إرادة الله (يوحنا 5: 19). في هذه الحالة، لم تكن مشيئة الله أن يشفي يسوع لعازر من مرض، بل إقامته من بين الأموات. بهذه الطريقة، سوف يزداد إيمان الكثيرين بشكل كبير. قال يسوع: لعازر مات. ومن أجلك، أنا سعيد لأنني لم أكن هناك، لأنك الآن سوف تصدق حقًا. "هلموا لنذهب ونراه" (يوحنا 11: 14-15).

كان العديد من اليهود يعتقدون أن الشخص الذي مات لمدة ثلاثة أيام، لن يكون هناك أي أمل على الإطلاق في عودته إلى الحياة. وبما أن لعازر كان ميتاً منذ أربعة أيام، فقد يئس الناس من قيامته. ولكن هذا أعطى يسوع فرصة ليصنع معجزة أعظم!

تقع شمال غرب القدس على ساحل يهودا على طول البحر الأبيض المتوسط.

في العصور القديمة، كانت العديد من المدن تحتوي على أسوار لحماية مواطنيها من الجيوش الغازية أو المجرمين والحيوانات الخطرة. على سبيل المثال، عندما أرسل موسى اثني عشر رجلاً للتجسس على الأرض الموعودة، أمرهم في عدد 13: 19، "انظروا في أي أرض هم ساكنون. هل هو جيد أم سيء؟ هل مدنهم لها أسوار، أم أنها غير محمية مثل المخيمات المفتوحة؟ وبعد أربعين عامًا، عندما أطاع الإسرائيليون تعليمات الله بالاستيلاء على مدينة أريحا، تسبب الله بأعجوبة في انهيار أسوار المدينة: "ولما سمع الشعب صوت قرون الكباش، هتفوا بأعلى أصواتهم. "وفجأة انهارت أسوار أريحا، فاندفع بنو إسرائيل نحو المدينة واستولوا عليها" (يشوع 6: 20). وقد تم تصوير الأحداث المحيطة بهذا النصر العظيم في حلقة الكتاب العظيم "راحاب وأسوار أريحا".

يسوع هو ربنا الإلهي وابن الله. ومن ناحية أخرى، فإن كلمة "الرب" قد تعني أشياء مختلفة في ذلك الوقت. في بعض الأحيان، قد يكون "السيد" مجرد لقب احترام. ومن الممكن أن كورنيليوس كان يخاطب الملاك بـ "سيدي".

لا يخبرنا الكتاب المقدس عن اسم الملاك (أعمال الرسل 10: 1-3). 1-8) فلم نسمِّه اسماً.

كانت يافا تقع على ساحل البحر الأبيض المتوسط، شرقي القدس وجنوب قيصرية. وكان الميناء البحري الرئيسي في يهودا. اسمها اليوم يافا، وهي تشمل الجزء الجنوبي من تل أبيب في إسرائيل.

لقد فوجئوا لأن والدة كريس، فيبي كوانتم، كانت قد ذهبت في مغامرة سابقة في الكتاب العظيم ولكنها لم تتذكرها بعد ذلك. ويظهر ذلك في حلقة "لقد قام!" في زمن بطرس وكورنيليوس، حيث هرب النبي يونان إلى ميناء يافا. يقول لنا الكتاب المقدس: "ولكن يونان قام وذهب في الطريق المعاكس ليبتعد عن الرب. فنزل إلى ميناء يافا، فوجد سفينة متجهة إلى ترشيش. "فاشترى تذكرة وصعد إلى السفينة، راجياً أن ينجو من الرب في البحر إلى ترشيش" (يونان 1: 3).

لقد استخدمنا ترخيصًا إبداعيًا لجعل الرؤية مرئية لكل من بيتر وكريس.

ربما كان السبب الرئيسي لتقسيم الحيوانات إلى فئات "طاهرة" و"نجسة" هو تعليم إسرائيل أن تكون مقدسة، أي مختلفة عن الأمم الأخرى من خلال تفانيها وطاعتها للإله الواحد الحقيقي. وربما كان السبب الآخر هو دعم النظافة والصحة.

اسمه جيا وي وهو صيني.

لقد استخدمنا حرية إبداعية لتصوير نزول الروح القدس على الأمم بشكل واضح عندما آمنوا بيسوع. يروي الكتاب المقدس أنه عندما أخبر بطرس الأمم عن يسوع، حل الروح القدس عليهم: "وبينما كان بطرس يتكلم بهذه الأمور، حل الروح القدس على جميع الذين كانوا يسمعون الكلمة" (أعمال الرسل 10: 44).

إن هذه الحلقة تتبع الرواية الكتابية بكل بساطة ولا تقدم أي بيان عقائدي. أعمال الرسل 10: 46-48 يقول: "فسأل بطرس: هل يستطيع أحد أن يعترض على معموديتهم، وقد نالوا الروح القدس مثلنا أيضًا؟ "فأمر أن يعتمدوا باسم يسوع المسيح" (ترجمة الحياة الجديدة).

لقد فوجئوا لأن والدة كريس، فيبي كوانتم، كانت قد ذهبت إلى مغامرة سابقة في الكتاب الخارق لكنها لم تتذكرها بعد ذلك. ويظهر ذلك في الحلقة "لقد قام!"

كانت فيليبي مدينة رئيسية في مقدونيا التي كانت مقاطعة رومانية في شمال اليونان الحديثة.

وكان أعضاء بيت ليديا الذين رافقوها إلى ضفة النهر قد سمعوا أيضًا الرسالة عن يسوع، وكانت لديهم الفرصة للإيمان. بالإضافة إلى ذلك، في المجتمع الروماني، كان من المتوقع أن يتبع أعضاء الأسرة دين رب الأسرة.

في مشاهد المعمودية في هذه الحلقة، استخدمنا حرية فنية لتصوير الروح القدس المحيط بها بصريًا.

لا، نحن نؤمن أن الخلاص يحدث في لحظة الإيمان بيسوع المسيح. لقد أوضح بولس وسيلا أن الإيمان بيسوع هو الشرط الوحيد للخلاص عندما قالا للسجان: "آمن بالرب يسوع المسيح فتخلص أنت وجميع أهل بيتك" (أعمال الرسل 16: 31).

لم نكن نريد أن نضع جوي في موقف غير مريح بالعودة إلى أوقات الكتاب المقدس مرتدية ثوب المستشفى، لذلك استخدمنا الترخيص الفني للسماح لها بارتداء ملابسها المعتادة.

إنها إحدى الطرق التي يستطيع بها الله أن يكشف لشخص ما شيئًا مهمًا بطريقة خارقة للطبيعة.

لقد استخدمنا ترخيصًا فنيًا لتصوير الشيطان الذي مكّن الفتاة من معرفة الطالع بصريًا. الكلمات اليونانية الأصلية لـ "روح العرافة" هي "روح، ثعبان" أو "روح الثعبان".

كان وضع أقدامهم في المقاود وسيلة إضافية لتأمينهم في السجن، وكان السجان يريد التأكد من عدم تمكنهم من الهروب. يقول لنا الكتاب المقدس: "وأمر السجان أن يتأكد من عدم هروبهم". "فأدخلهما السجان في السجن الداخلي وقيد أرجلهما بالمقطورة" (أعمال الرسل 16: 23-24).

في إحدى المرات، عندما كان بولس في السجن ويكتب إلى المؤمنين في فيلبي، أوضح أنه تعلم أن يكون راضيًا في أي موقف وأن المسيح يمنحه القوة مهما كانت الظروف التي يكون فيها:

"ليس أنني كنت في حاجة قط، لأني تعلمت أن أكون راضيًا بكل ما لدي. أنا أعرف كيف أعيش على لا شيء تقريبًا أو بكل شيء. لقد تعلمت سر العيش في كل موقف، سواء كان بمعدة ممتلئة أو فارغة، بالكثير أو بالقليل. "لأني أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني" (فيلبي 4: 11-13).

نعم إنه كذلك. عندما كتب بولس إلى المؤمنين في تسالونيكي، قال لهم: "كونوا شاكرين في كل شيء، لأن هذه هي مشيئة الله من جهتكم أنتم الذين في المسيح يسوع".
(1 تسالونيكي 5: 18).

وكانوا يغنون المزمور 113: 1-4. وهنا الترجمة العبرية:

“هللو ياه هللو أبهدي أدوناي هللو إيث شيم أدوناي. 
يحي شيم أدوناي مبوراخ ميهتاه فيعاد أولام. 
Mimmizrach-shemesh `adh-mebho'o mehullâl shêm Adonay. 
"رمال الكل غويم أدوناي الهاشمايم كبهودو."

قمنا بإدراج النسخة الإنجليزية من الأغنية أدناه:

"الحمد لله!" نعم، سبحوا يا عبيد الرب. سبحوا اسم الرب! ليكن اسم الرب مباركا من الآن وإلى الأبد. في كل مكان، من الشرق إلى الغرب، سبحوا اسم الرب. "لأن الرب عال فوق الأمم، ومجده أعلى من السماوات" (مزمور 113: 1-4).

ونحن نؤمن أن الله تسبب بأعجوبة في حدوث الزلزال وجعل السلاسل تسقط عن السجناء.

في المجتمع الروماني، كان من المتوقع أن يتبع أعضاء الأسرة دين رب الأسرة. ومع ذلك، لكي يخلص كل عضو حقًا، يجب عليه أن يؤمن بيسوع.

لقد كان أعرج منذ ولادته. يقول سفر أعمال الرسل: "في أحد الأيام بعد الظهر ذهب بطرس ويوحنا إلى الهيكل للمشاركة في صلاة الساعة الثالثة. وبينما كانوا يقتربون من الهيكل، كان رجل أعرج من ولادته يُحمل إلى الداخل. "وكانوا يضعونه كل يوم عند باب الهيكل، الباب الجميل، لكي يطلب العطية من الناس الذين يدخلون الهيكل" (أعمال الرسل 3: 1-2).

فأوضح بطرس أنه بفضل الرجل الذي آمن باسم يسوع تم شفاؤه. قال: "بفضل الإيمان باسم يسوع، شُفي هذا الرجل، وأنتم تعلمون كم كان عاجزًا من قبل. "الإيمان باسم يسوع قد شفاه أمام عينيك" (أعمال الرسل 3: 16).

ربما كان هيرودس ينظر إلى المجتمع المسيحي المتنامي باعتباره تهديدًا دينيًا وسياسيًا. بالإضافة إلى ذلك، كان هيرودس معروفًا بسعيه للحصول على رضا الزعماء اليهود والمجتمع اليهودي (الذي كان في معظمه من غير المسيحيين). ويسجل الكتاب المقدس ما حدث: "وفي ذلك الوقت بدأ الملك هيرودس أغريباس يضطهد بعض المؤمنين في الكنيسة. فأمر بقتل الرسول يعقوب (أخو يوحنا) بالسيف. "ولما رأى هيرودس أن ذلك يرضي اليهود، ألقى القبض على بطرس أيضاً" (أعمال الرسل 12: 1-3).

لقد كان التين.

يذكر الكتاب المقدس أن الملاك طلب من بطرس أن يلبس ملابسه، فلابد أنه كان نائماً بدون ملابسه الخارجية. يخبرنا سفر أعمال الرسل: "وفجأة ظهر نور ساطع في البيت، وظهر ملاك الرب أمام بطرس. فضربه الملاك على جنبه ليوقظه وقال له: أسرع! استيقظ!' وسقطت السلاسل من معصميه. ثم قال له الملاك: "ارتدي ملابسك والبس نعليك". وقد فعل. "الآن ارتدِ ثوبك واتبعني،" أمر الملاك" (أعمال الرسل 12: 7-8).

"احزم نفسك" يعني ارتداء الملابس.

لم يكونوا يتوقعون أن يستجيب الله لصلواتهم بإخراج بطرس من السجن. وهذا يدل على أن الله قادر على الإجابة على صلواتنا بطرق لا نتوقعها. كتب الرسول بولس ما يلي: "والآن كل المجد لله، الذي يستطيع أن يعمل بقدرته العظيمة العاملة فينا أكثر جداً مما نطلب أو نفكر" (أفسس 3: 20).

قالت جوي إن السبب في ذلك هو كل الأشياء السيئة التي رأتها تحدث في جميع أنحاء العالم - الناس الذين يعيشون في فقر مدقع، وقسوة، ومرض. كانت الفرحة مليئة بالشفقة على الأشخاص الذين يعانون في جميع أنحاء العالم، وتذكرت جزءًا من صلاة الرب: "لتكن مشيئتك كما في السماء كذلك على الأرض" (متى 6: 10). وبما أن يسوع علمنا أن نصلي من أجل أن تتم إرادة الله على الأرض، فهذا يعني أن هذه الإرادة لا تتم دائماً على الأرض.

إن الصلاة هي في الحقيقة شيء قوي يمكننا أن نفعله، لأن كل شيء ممكن مع الله (متى 19: 26). ومع ذلك، هناك أوقات يمكننا فيها إحداث فرق عملي في حياة الأشخاص الذين يعانون. على سبيل المثال، قال يوحنا المعمدان لحشد من الناس: "إذا كان لديك قميصان، فأعط أحدهما للفقراء. "فإن كان عندكم طعام فأعطوه للجائعين" (لوقا 3: 11). بالإضافة إلى ذلك، كتب الرسول بولس، "لذلك، كلما سنحت لنا الفرصة، ينبغي لنا أن نفعل الخير للجميع، ولا سيما لأهل الإيمان" (غلاطية 6: 10).

لقد استخدمنا ترخيصًا إبداعيًا لتصوير صلوات الناس وهم يصعدون إلى السماء بصريًا. يصور سفر الرؤيا صلوات المؤمنين الذين يصعدون إلى الله: "وصعد دخان البخور الممزوج بصلوات قديسي الله إلى الله من المذبح الذي سكبه الملاك" (رؤيا 8: 4).

ربما يبدو غريباً بالنسبة لنا أن يبصق يسوع في عينيه، ولكن هذا هو ما قاده الآب السماوي إلى فعله. وقد أوضح يسوع هذا عندما قال: "الحق أقول لكم: لا يقدر الابن أن يعمل من نفسه شيئاً. فهو لا يفعل إلا ما يرى الآب يفعله. "كل ما يعمله الآب يعمله الابن أيضًا" (يوحنا 5: 19). وكما تعلمون، كانت النتيجة شفاء عيني الرجل.

بعض المعجزات تحدث في لحظة، والبعض الآخر يحدث كعملية تستمر مع مرور الوقت. لقد كانت معجزة مذهلة أن يتمكن الرجل الأعمى من رؤية أي شيء على الإطلاق بعد أن وضع يسوع يديه عليه لأول مرة. وعندما لمس يسوع عينيه مرة أخرى، ظلت قوة الله تعمل في الرجل لإكمال الشفاء.

لو ذهب الرجل إلى القرية، لكان الحديث عن المعجزة قد انتشر بسرعة. كان يسوع يصنع معجزات مذهلة في كثير من الأحيان، وإذا انتشرت أخبار عنها، كانت حشود كبيرة تحيط به حتى لا يتمكن من دخول المدينة علنًا. ونتيجة لذلك، كان عليه أن يبقى في أماكن منعزلة (مرقس 1: 41-45). ومن ناحية أخرى، من خلال إخبار الرجل بعدم دخول القرية، فإنه يستطيع دخول القرية دون وجود حشود كبيرة هناك.

وقد يكون الأمر كذلك أيضًا أنه إذا أدرك عدد كبير من الناس أنه المسيح، فإنهم سيدركون أيضًا أنه خليفة عرش الملك داود، ويمكنهم أن يحاولوا جعله الملك الجديد لإسرائيل. ولكن يسوع لم يأتِ ليأخذ السلطة السياسية، بل ليخلصنا من خلال عيش حياة بلا خطيئة ودفع ثمن خطايانا.

مرة أخرى، من المرجح أن يحاول الناس أن يجعلوه ملكًا على إسرائيل، لكن مهمته كانت أكثر روحانية وليست سياسية. لقد جاء ليصبح مخلصنا بالموت من أجل خطايانا.

في اللغة اليونانية الأصلية للعهد الجديد، يمكن أن تعني كلمة "الشيطان" "الخصم". فكان يسوع يقول أن بطرس كان يعارض أهدافه الإلهية ورسالته. يمكنك أن ترى هذا في ما قاله يسوع لبطرس: "ابتعد عني يا شيطان! أنت فخ خطير بالنسبة لي. "أنت ترى الأمور من وجهة نظر بشرية فقط، وليس من وجهة نظر الله" (متى 16: 23).

أطلق المتسول على يسوع لقب "ابن داود". فصاح قائلا: «يا يسوع ابن داود ارحمني!» (مرقس 10: 47). كان داود ملك إسرائيل، لذلك كان المتسول يعرف أن يسوع كان في سلالة العائلة المالكة للملك داود وكان يكن له احترامًا كبيرًا. ربما كان عباءة المتسول قديمة ومتهالكة، فشعر أنه من غير اللائق أن يذهب أمام يسوع وهو يرتديها.

لقد كان يتبع إرشادات الآب السماوي الذي أظهر له ما يجب عليه فعله.

وكان يوم راحة مخصصًا للرب. يقول لنا الكتاب المقدس: "لكم ستة أيام في الأسبوع لأعمالكم العادية، وأما اليوم السابع فهو سبت راحة للرب إلهكم. "في ذلك اليوم لا يقدر أحد من أهل بيتك أن يعمل عملاً ما" (خروج 20: 9-10).

الآية هي الأمثال 16: 1 التي تقول، "نحن البشر نضع الخطط، ولكن الرب لديه الكلمة الأخيرة" (CEV).

لا، ففي ذلك الوقت كان التابوت يحتوي فقط على الألواح. يخبرنا الكتاب المقدس، "ولم يكن في التابوت إلا لوحا الحجر اللذين وضعهما موسى فيه في جبل سيناء حين عاهد الرب بني إسرائيل عند خروجهم من أرض مصر" (1ملوك 8: 9). ومع ذلك، كان هناك وقت حيث كانت هناك عناصر إضافية في السفينة. يذكر كتاب العبرانيين أنه عندما كان التابوت في المسكن، كان يحتوي أيضًا على جرة ذهبية فيها المن وعصا هارون. "ويقول الكتاب: "وكان في داخل التابوت جرة من ذهب فيها المن، وعصا هارون التي أفرخت، ولوحا العهد الحجريان" (عبرانيين 9: 4).

وكان نبياً للرب (1ملوك 1: 8). في الحلقة، عندما ذهب ناثان ليتحدث إلى الملك داود، تم تقديمه على أنه ناثان النبي.

في حين أن عدداً من الترجمات تقول أن بثشبع انحنت أمامه، فإن ترجمة NASB تقول، "ثم انحنت بثشبع وسجدت أمام الملك" (1ملوك 1: 16).

على الرغم من أن بثشبع كانت زوجة داود، إلا أنها اتبعت القواعد المعتادة للسلوك اللائق تجاه الملك. تنص القواعد على أن على الشخص أن ينحني أمامه ثم ينتظر حتى يتحدث قبل مشاركة طلبه.

لقد اتبعت القواعد المعتادة في السلوك اللائق تجاه الملك من خلال مخاطبته وفقًا لمكانته الملكية.

كان جميع الأمراء يركبون البغال، لكن ركوب بغل الملك دون إذن خاص كان محظورًا تمامًا. لذلك، عندما ركب سليمان الحصان، كان ذلك دليلاً على أنه يتمتع برضا الملك داود باعتباره الملك المستقبلي.

ويمثل التوهج نزول الروح القدس عليه لتمكينه وتمكينه من الخدمة كملك.

إنها وسيلة يستخدمها Superbook لنقل كريس وجوي وجيزمو من وقت ومكان إلى آخر ولكن لا يزالون ضمن نفس مغامرة Superbook.

على الجانب الأيسر، كان هناك مغسلة برونزية (ترتكز على 12 ثورًا برونزيًا) تحتوي على الماء للغسل الطقسي. وعلى الجانب الأيمن كان هناك مذبح فوق أساس حجري. وكانت هناك أيضًا عربات مياه نحاسية (أنظر 1 ملوك 7: 23-39).

وكانت الغرفة الأكبر تسمى "القدس" (1ملوك 8: 8). وكان يحتوي على خمسة أزواج من المنارات الذهبية، ومائدة لخبز الوجوه، ومذبح بخور من ذهب (1ملوك 7: 48-49).

كانت الغرفة الداخلية من الهيكل تسمى في الواقع "قدس الأقداس" (1ملوك 6: 16). والشخصيتان الكبيرتان تصوران الكروبيم اللذين يُعتقد أنهما كائنات سماوية (1ملوك 6: 23-28).

وكانت السحابة والضوء بمثابة تمثيلنا البصري لحضور ومجد الله الذي ظهر. يخبرنا الكتاب المقدس أنه عندما خرج الكهنة من القدس، امتلأ هيكل الرب بسحابة كثيفة. ولم يتمكن الكهنة من الاستمرار في خدمتهم بسبب السحابة، لأن مجد الرب ملأ هيكل الرب (1ملوك 8: 10-11).

لأن لدينا كمية محدودة من الوقت لتصوير كل قصة من قصص الكتاب المقدس، فقد عرضنا جزءًا من صلاة التكريس. وتوجد صلاته الكاملة للتكريس في 1ملوك 8: 23-53.

نحن نحب أن نتمكن من تضمين المزيد عن الأحداث الكتابية في حلقات الكتاب العظيم لدينا. ومع ذلك، فإن جزء القصة في كل حلقة يبلغ طوله 22 دقيقة فقط، ويقتصر الطول الإجمالي للحلقات على حوالي 28 دقيقة حتى يمكن بثها في فترات زمنية مدتها 30 دقيقة. (هذا من شأنه أن يمكّننا من إيصال الكتاب العظيم إلى عدد أكبر من الأطفال حول العالم.) يتضمن جزء من كل حلقة كريس وجوي في بيئتهما الحديثة حتى يتمكن الأطفال من تعلم درس مهم وذو صلة بالحياة. يتعين علينا أيضًا أن نضع أغنية الافتتاح، وأغنية الختام، وشارة النهاية، حتى لا يكون لدينا الوقت الكافي لتغطية كل جانب من جوانب القصص الكتابية. نأمل ونتمنى أن تلهم مغامرات كريس وجوي الأطفال لمعرفة المزيد عن القصص. أحد أهداف سلسلة الكتاب العظيم هو تحفيز الأطفال على قراءة الكتاب المقدس.

مرة أخرى، لأن لدينا كمية محدودة من الوقت لتصوير كل قصة من قصص الكتاب المقدس، فقد أظهرنا أهم الأحداث التي بارك فيها سليمان جماعة إسرائيل. وتوجد البركة الكاملة في 1ملوك 8: 56-61.

لقد استخدمنا النسخة الإنجليزية المعاصرة.

لا، لقد دمرها الملك نبوخذ نصر ملك بابل في عام 587 قبل الميلاد (أنظر عزرا 5: 12)

وكان الله قد أقسم لإبراهيم وإسحق ويعقوب أن يعطيهم أرض كنعان (تكوين 15: 16-21؛ 26: 3؛ 28: 13-15). وعندما اقترب بنو إسرائيل من الأرض الموعودة، قال لهم: "انظروا، أنا أعطيكم كل هذه الأرض! "ادخلوا وامتلكوها، لأنها الأرض التي أقسم الرب أن يعطيها لآبائكم إبراهيم وإسحق ويعقوب ولكل نسلهم" (تثنية 1: 8).

وبالإضافة إلى ذلك، كان الأموريون يعبدون آلهة كاذبة وكانوا شعبًا خاطئًا، لذلك رفضهم الله وأعطى الأرض لبني إسرائيل.

لقد نظروا إلى الأشياء من منظور طبيعي من حيث مدى قوتهم مقارنة بأعدائهم. قالوا: لا نستطيع أن نواجههم! "إنهم أقوى منا!" (عدد 13: 31) وهذا جعلهم يخافون. ولكن لو ركزوا على وعود الله والمعجزات التي صنعها بالفعل، لكان إيمانهم قد نما وكانوا ليؤمنوا بأن الله سيقاتل من أجلهم ويعطيهم النصر! وقال يشوع وكالب للشعب: لا تتمردوا على الرب ولا تخافوا من شعب الأرض. إنهم مجرد فريسة عاجزة لنا! ليس لهم حماية ولكن الرب معنا! لا تخافوا منهم! (عدد 14: 9)

وكان هناك أناس كبار وحتى عمالقة في الأرض الموعودة. وبعد سنوات عديدة، تمكن داود من قتل جالوت، الذي كان ضخمًا للغاية. يخبرنا الكتاب المقدس عن طول جالوت: "وخرج جليات رجل مبارز من الفلسطينيين من جت للقاء بني إسرائيل. "كان طوله أكثر من تسعة أقدام!" (1 صموئيل 17: 4)

ولم يفكروا فيما صنع الرب بالمصريين، وكل المعجزات التي صنعها في البرية. يذكر الكتاب المقدس أن الله سأل موسى: "إلى متى يهينني هؤلاء الناس؟ "فهل سيصدقونني بعد كل الآيات التي صنعتها بينهم؟" (عدد 14: 11)

وبالإضافة إلى ذلك، فإنهم لم يؤمنوا بوعد الله لهم. فقال لهم: «اسمعوا جيدا كل ما أوصيكم به اليوم. "ثم أسير أمامكم وأطرد الأموريين والكنعانيين والحثيين والفرزيين والحويين واليبوسيين" (خروج 34: 11).

في ثقافتهم، كان تمزيق الملابس تعبيرًا عن الضيق العاطفي الكبير. في هذه الحالة، كانوا منزعجين للغاية لأن الناس لم يصدقوا التقرير السيئ فحسب، بل كانوا أيضًا يتمردون ضد إرادة الله لهم في أخذ الأرض الموعودة.

لقد عصوا الله مرات عديدة على الرغم من رؤيتهم للعديد من المعجزات المذهلة التي صنعها (عدد 14: 21-22)، وعاملوه بازدراء (الآية 10). 23). لقد علم أنهم كانوا متمسكين بطرقهم غير المؤمنة، وأن الجيل الجديد من الشباب الذين سيؤمنون به هم الذين سيدخلون الأرض الموعودة. أمر الله موسى أن يقول للشعب: "لقد قلت أن أولادكم سوف يؤخذون غنيمة". "فأُدخِلُهُمْ إِلَى الأَرْضِ بِسَلامٍ، وَيَفْضَلُونَ بِمَا احْتَقَرْتَهُمْ" (عدد 14: 31).

مُطْلَقاً. الله يحبك كثيرًا ويريدك أن تتلقى مغفرته. يأتي الغفران أولاً في حياتك عندما تؤمن بيسوع، وتبتعد عن الأشياء الخاطئة، وتطلب المغفرة من الله، وتصلي لتقبل يسوع في قلبك وحياتك كمخلصك وربك.

إذا كنت مؤمنًا بالفعل، فأنت جزء من عائلة الله الروحية (يوحنا 1: 12)، ولن تؤدي الخطيئة إلى كسر علاقتك به (1 يوحنا 1: 7). الله محب و صبور و رحيم. يقول لنا الكتاب المقدس: "إن محبة الرب لا تنتهي أبدًا! رحمته لا تنقطع. "عظيمة أمانته، رحمته تتجدد في كل صباح" (مراثي 3: 22-23). وبالإضافة إلى ذلك، يقول الله: "لن أتركك ولن أهجرك" (عبرانيين 13: 5). عندما تعترف بخطاياك أمام الرب، فإنه يغفر خطاياك دائمًا (1 يوحنا 1: 9).

لقد حجب الله المطر عن الأرض بسبب عصيان إسرائيل وعبادة الأصنام. ويسجل الكتاب المقدس ما حدث: "فقال إيليا، وهو من تشبي في جلعاد، للملك آخاب: حي هو الرب إله إسرائيل، الإله الذي أعبده، إنه لن يكون ندى ولا مطر في السنين القادمة حتى أتكلم!" (1ملوك 17: 1)

في الواقع، لا يأكل جيزمو البيتزا، لكنه يستمتع بالأجواء الاحتفالية، والابتسامات، والمشاعر الطيبة للأشخاص من حوله.

وأمرهم الرب أن يفعلوا ذلك. ونستطيع أن نرى هذا في ما قاله الله لإيليا: "اشرب من النهر وكل مما تأتيك به الغربان، لأني أمرتها أن تأتيك بالطعام" (1ملوك 17: 4).

كان نوعًا قديمًا من الزجاجات المصنوعة من جلد الحيوانات.

لقد استخدمنا ترخيصًا إبداعيًا لجعل الحوار أكثر طبيعية.

ربما كانت الغرفة هي المكان المعتاد لصلاة إيليا.

في ذلك الوقت والثقافة، كان الرقم ثلاثة هو الرقم الشائع في الطقوس.

لقد استخدمنا ترخيصًا فنيًا لإظهار روح ميكا وهي تعود إلى جسده وفقًا لصلاة إيليا: "يا رب إلهي، من فضلك لترجع نفس هذا الصبي إليه" (1 ملوك 17: 21). يقول لنا الكتاب المقدس: "فسمع الرب صلاة إيليا، فعادت حياة الصبي فعاش!" (1ملوك 17: 22)

إن المجد الإلهي الذي كان في داخله، ولكن عادة لا نراه، قد ظهر بطريقة مذهلة حتى أشرق ببهاء سماوي. يصف الكتاب المقدس الأمر بهذه الطريقة: "وبينما كان الرجال ينظرون، تغيرت هيئة يسوع حتى أضاء وجهه كالشمس، وصارت ثيابه بيضاء كالنور" (متى 17: 2).

لقد أتاح الله لهم أن يظهروا ويتكلموا مع يسوع. لكن الكتاب المقدس لا يقول ما إذا كانوا ظهروا في أجساد مادية أم في شكل روحي.

الكتاب المقدس لا يقول أن موسى وإيليا كانا يتألقان مثل يسوع، لذلك استخدمنا الحرية الفنية لإعطائهما لونًا مختلفًا عنه.

لقد كانت سحابة من حضور الله. ومن السحابة تكلم الله وقال: "هذا هو ابني الحبيب الذي يمنحني فرحًا عظيمًا. "اسمع له" (متى 17: 5). لقد تكلم الله بنفس الكلمات في معمودية يسوع، إلا أنه قال هذه المرة أيضًا: "استمعوا إليه".

لقد استخدمنا ترخيصًا فنيًا لتصوير سيطرة الشيطان الشريرة على جسده بالإضافة إلى التأثيرات الضارة التي كان للشيطان على صحة الصبي.

أردنا أن يعكس مظهر الشيطان طبيعته الشريرة.

على الرغم من أن الترجمات، مثل ترجمة الملك جيمس وترجمة الملك جيمس الجديدة، تتضمن كلمتي "والصوم"، إلا أن عددًا من أفضل المخطوطات اليونانية التي تحتوي على هذه الآية لا تتضمنهما. ونتيجة لذلك، فإن العديد من ترجمات الكتاب المقدس لا تتضمن هذه الكلمات أيضًا. لقد اخترنا استخدام صياغة المخطوطات اليونانية المذكورة أعلاه والعديد من ترجمات الكتاب المقدس الحديثة.

لقد صلوا الآيات الثلاث الأولى من المزمور 27:

"الرب نوري وخلاصي فلماذا أخاف؟ الرب هو حصني الذي يحميني من الخطر فلماذا أرتجف؟ عندما يأتي الأشرار ليأكلوني، عندما يهاجمني أعدائي وأعدائي، فإنهم يتعثرون ويسقطون. وإن أحاط بي جيش عظيم، فلن يخاف قلبي. "حتى لو تعرضت للهجوم، سأظل واثقًا." (NLT)

نعم! وهذا ما كتبه إرميا عن هذا الأمر: "ثم مدّ الرب يده ولمس فمي وقال: هوذا قد جعلت كلامي في فمك! اليوم أعينتك للوقوف ضد الأمم والممالك. بعضها يجب عليك اقتلاعه وهدمه وتدميره وإسقاطه. "وأما الآخرون فيجب عليكم أن تبنوهم وتغرسوهم" (إرميا 1: 9-10).

وكان حضور الروح القدس عليه هو الذي مكنه من تحقيق دعوته.

لا يسمح الكتاب العظيم لكريس وجوي بأخذ التكنولوجيا الحديثة إلى زمن الكتاب المقدس.

لقد كان مسح الروح القدس هو الذي أعطى إرميا الوحي والرسالة ليعلنها للشعب.

نعم كان كذلك. يقول لنا الكتاب المقدس: "وسمع فشحور بن إمير الكاهن الذي على هيكل الرب كلام إرميا الذي تنبأ به. "فقبض على إرميا النبي وجلده ووضعه في المقصلة عند باب بنيامين في هيكل الرب" (إرميا 20: 1-2).

كلامه من إرميا 20: 7-18. وبسبب ضيق الوقت، قمنا بإدراج آيات مختارة من المقطع (الآيات 1-3). 7، 11، 13، و 17-18).

أردنا أن نظهر أنه على الرغم من الجلد، كان إرميا مخلصًا في الاستمرار في طاعة الرب. أردنا أيضًا أن نكون دقيقين تاريخيًا بشأن ما حدث. بالإضافة إلى ذلك، قمنا بتضمين إشعارات على غلاف أقراص DVD وفي دليل المناقشة العائلية لتشجيع الآباء على مشاهدة الحلقة قبل عرضها على أطفالهم.

قبل أن يأخذ Superbook كريس وجوي وجيزمو إلى محطتهم الزمنية التالية بعد سنوات، أبقاهم لفترة وجيزة في دوامة الزمن حتى يتمكنوا من رؤية نظرة عامة على الأحداث الرئيسية التي وقعت بين الفترتين الزمنيتين.

لم تتعرف جوي على مريم لأنها كانت أكبر منها بثلاثين عامًا. لم تتعرف مريم على جوي لأنها (ماري) كانت تتوقع أن جوي سوف تكبر لتصبح امرأة. وبالإضافة إلى ذلك، فقد مرت 30 عامًا منذ أن أمضيا وقتًا معًا، لذلك ربما نسيت ماري ظهور جوي.

من المؤكد أن العديد من الضيوف قد ساروا مسافة طويلة وهم يرتدون الصنادل على الطرق المتربة، لذلك كانت أقدامهم ملوثة بالغبار. كان من المتوقع أن يكون المضيف جيدًا أن يقوم الخدم بغسل أقدام الضيوف.

وبما أن مريم اختارت عدم قبول رفض يسوع الأولي لطلبها، وأمرت الخدم بفعل كل ما قاله يسوع لهم، فقد استخدمنا حرية إبداعية لتصوير ما قد يكون حدث أثناء تفاعلهم.

لقد استخدمنا ترخيصًا إبداعيًا لإظهار يسوع وهو يصلي باللغة العبرية. لقد اخترنا صلاة يستخدمها اليهود بشكل شائع اليوم للتعبير عن الشكر على الطعام. الكلمات العبرية والترجمة الإنجليزية مدرجة أدناه:

باروخ آتاه، أدوناي إلوهينو، ملك هعولام، هاموتسي لخيم من هآرتس.

تبارك أنت يا رب إلهنا ملك الكون الذي أخرج الخبز من الأرض.

وكان ذلك في 2 كورنثوس 9: 10 من ترجمة الملك جيمس الجديدة:

"والآن فليعطِ الذي يعطي البذار للزارع والخبز للأكل، ويعطي ويكثر البذار التي زرعتها ويزيد ثمار برك."

من المحتمل أن يوسف ومريم كانا ضمن مجموعة سافرت معًا من الناصرة إلى القدس وكانوا عائدين إلى الناصرة بعد الاحتفال بعيد الفصح. لقد منحهم السفر معًا حماية إضافية والقدرة على تقاسم الموارد. وبما أنهم كانوا جميعًا مجموعة مترابطة، فقد ظن يوسف ومريم أن يسوع كان مع الأطفال الآخرين.

في الثقافة اليهودية، يُعتقد أن الصبي البالغ من العمر 13 عامًا يدخل بداية مرحلة البلوغ ويصبح مسؤولاً عن أفعاله.

مع أن الشيطان ليس الله ولا خالق هذا العالم، إلا أن الرسول بولس كتب أن الشيطان هو إله هذا العالم: "الشيطان إله هذا الدهر قد أعمى أذهان غير المؤمنين" (2 كورنثوس 4: 4). هناك على الأقل نسختان أخريان من الكتاب المقدس (NIV، LEB) تستخدمان عبارة "إله هذا العصر" في هذه الآية. وبالإضافة إلى ذلك، دعا يسوع الشيطان بأنه حاكم هذا العالم (يوحنا 14: 30). في حين أن الشيطان لا يزال له سيطرة على العالم (1 يوحنا 5: 19)، يجب أن نتذكر أن يسوع هزمه (عبرانيين 2: 14). وبالإضافة إلى ذلك، أعطانا يسوع السلطة على العدو (متى 16: 17، لوقا 10: 19). وباعتبارنا أبناء الله، فهو يمنحنا النصر على الشر في هذا العالم (1 يوحنا 4: 4، 5: 4).

في ثقافة اليوم، قد يتعرض الأطفال لإعلانات ألعاب الفيديو العنيفة. أردنا أن نظهر لهم أنه لا ينبغي لهم الاستسلام للإغراءات وضغوط الأقران.

كان تفكير يوسف ومريم مشغولاً بالتفكير في العثور على يسوع. وبالإضافة إلى ذلك، كانوا يتوقعون أن يكون كريس وجوي أكبر سناً بـ 12 عاماً منذ ولادة يسوع.

لقد استخدمنا الترخيص الإبداعي لإظهار أن الشيطان يجلب الموت والدمار. لقد قال يسوع ذات مرة: "إن هدف اللص هو السرقة والقتل والتدمير. "هدفي هو أن أمنحهم حياة غنية ومرضية" (يوحنا 10: 10).

في هذه الحلقة، قال يسوع لمريم ويوسف، "لماذا بحثتما عني؟ ألم تعلما أنه ينبغي أن أكون في ما لأبي؟ (لوقا 2: 49) كان يشير إلى الله باعتباره أبوه السماوي وأنه سيكون في بيت الآب، أي الهيكل. وفي نسخة أخرى من الكتاب المقدس، يقول يسوع لوالديه: "ولكن لماذا كان لزاماً عليكم أن تبحثوا؟ ألم تعلما أنه ينبغي أن أكون في بيت أبي؟ (ترجمة الحياة الجديدة)

لدى الله ملائكة حارسة تساعد في حمايتنا، لكن لا ينبغي لنا أن نفترض أن الملاك سوف ينقذنا من السقوط. لا ينبغي لنا أن نكون مهملين أو متهورين. وبدلا من ذلك، يتعين علينا أن نمارس الحذر والحكمة المناسبين. كما قال يسوع، "لا تجرب الرب إلهك" (لوقا 4: 12).

لقد استخدمنا الحرية الإبداعية لإظهار مدى دهاء الشيطان ومكره في إغرائنا بالخطيئة. وفي هذه الحالة كان يحاول إغراء يسوع بالقفز من الهيكل. كتب الرسول بولس عن الشيطان، "لأننا نعرف خططه الشريرة" (2 كورنثوس 2: 11).

ورغم أن الكتاب المقدس لا يذكر أسماء الممالك المحددة التي تم عرضها، فقد صورنا صورًا منمقة لروما، وسور الصين العظيم، وحدائق بابل المعلقة، وأهرامات الجيزة، ومنارة الإسكندرية.

لقد استخدمنا ترخيصًا إبداعيًا لإظهار كيف استطاعوا تقويته بعد صيامه لمدة 40 يومًا وتعرضه لإغراء الشيطان. يقول لنا الكتاب المقدس: "ثم ذهب إبليس، وجاءت الملائكة واهتموا بيسوع" (متى 4: 11).

وكان الهيكل في القدس.

لقد استخدمنا ترخيصًا إبداعيًا لإظهار اثنين من أعضاء المجلس الأعلى اليهودي وهما يناقشان ما يجب فعله بشأن التلاميذ. كان الفريسي غمالائيل هو الذي حث على الحذر، لكن رئيس الكهنة لم يوافقه.

لقد استخدمنا الترخيص الفني لإظهار بوابة من العالم الروحي إلى العالم الطبيعي.

لقد استخدمنا ترخيصًا فنيًا لإظهار بولس ممتلئًا بالروح القدس ويتلقى رسالة نبوية من الله. يخبرنا الكتاب المقدس أن شاول، المعروف أيضًا باسم بولس، كان ممتلئًا بالروح القدس، ونظر إلى الساحر في عينيه. ثم قال... (أعمال الرسل 13: 9-10).

لقد استخدمنا الحرية الفنية لإظهار كيف بدأ بصر الساحر يختفي من وجهة نظره. يخبرنا الكتاب المقدس، "ففي الحال سقط ضباب وظلمة على عينيه، فبدأ يتجول يطلب أن يأخذ أحد بيده ويقوده" (أعمال الرسل 13: 11).

في ثقافتهم، كان تمزيق الملابس تعبيرًا عن الضيق العاطفي الكبير. في هذه الحالة، كانوا منزعجين للغاية لأن الناس اعتقدوا أنهم آلهة وكانوا يخططون للتضحية لتكريمهم.

وكانوا يتكلمون من المزمور 138: وإن سلكت في وسط الضيق فأنت تحييني. على غضب أعدائي تمد يدك وتخلصني يمينك (ع). 7 NKJV). "يُنفِّذ الرب خططه في حياتي..." (ع1). 8 NLT).

نعتقد أن الآية 8 أسهل على الأطفال أن يفهموها في الترجمة الحية الجديدة.

كان الكتاب العظيم يأخذهم من نقطة زمنية معينة إلى حدث مستقبلي في قصة الكتاب المقدس. لقد أراد الكتاب العظيم أن يجعلهم يفهمون الوضع الذي كان يأخذهم إليه، لذلك أظهر لهم الأحداث المهمة التي حدثت بين النقطتين في الزمن.

كانت عبارة عن صور لأبراج وثنية.

لقد استخدمنا الترخيص الفني لإظهار قوة الله في شفائه. يخبرنا الكتاب المقدس أن "الجموع كانت تصغي باهتمام إلى فيلبس، لأنهم كانوا متشوقين لسماع رسالته ورؤية المعجزات التي كان يصنعها... فشُفي كثيرون من المشلولين والعرج. "فكان فرح عظيم في تلك المدينة" (أعمال الرسل 8: 6-8).

أردنا أن نبقي تركيز الحلقة على الأحداث الكتابية الحالية. بالإضافة إلى ذلك، من أجل الحفاظ على دقة تاريخية أكبر لحلقات Superbook، فإن الشخصيات التوراتية لا تحتفظ بذكريات طويلة الأمد لكريس وجوي وجيزمو من حلقة إلى أخرى.

لقد استخدمنا ترخيصًا فنيًا لإظهارهم وهم يتلقون الروح القدس. ويسجل الكتاب المقدس، "فوضع بطرس ويوحنا أيديهما على هؤلاء المؤمنين، فقبلوا الروح القدس" (أعمال 8: 17).

نعم. ويبين سفر أعمال الرسل أنه كان هناك نوع من المظاهر المرئية لتلقي الروح القدس. "ويقول، "ولما رأى سمعان أن الروح القدس يُعطى حين يضع الرسل أيديهم عليهم، عرض عليهما دراهم لكي يشتريا هذا السلطان" (أعمال 8: 18). وبالإضافة إلى ذلك، يظهر لنا الكتاب المقدس أنه في يوم الخمسين، عندما امتلأ المؤمنون بالروح القدس، كانوا يتكلمون بلغات غير متعلمة: "فامتلأ جميع الحاضرين من الروح القدس، وابتدأوا يتكلمون بألسنة أخرى كما أعطاهم الروح القدس هذه القدرة" (أعمال الرسل 2: 4).

كان الكتاب العظيم يأخذهم من نقطة زمنية معينة إلى حدث مستقبلي في قصة الكتاب المقدس. لقد أراد الكتاب العظيم أن يجعلهم يفهمون الوضع الذي كان يأخذهم إليه، لذلك أظهر لهم الأحداث المهمة التي حدثت بين النقطتين في الزمن.

وكان الروح القدس هو الذي تكلم إلى فيليب. يقول الكتاب المقدس: "قال الروح القدس لفيلبس: اذهب وامش بجانب العربة" (أعمال الرسل 8: 29)

كانت هذه هي النسخة اليونانية من إشعياء 53: 7-8: "لقد تم اقتياده مثل الشاة إلى الذبح". وكما أن الحمل صامت أمام الجازين فلم يفتح فاه. لقد أُهين ولم ينل أي عدالة. من يستطيع أن يتحدث عن أحفاده؟ "لأن حياته انتُزعت من الأرض" (أعمال الرسل 8: 32-33).

لقد استخدمنا ترخيصًا إبداعيًا لتصوير ما قاله فيليب له. يقول لنا الكتاب المقدس: "سأل الخصي فيلبس قائلاً: قل لي: هل كان النبي يتكلم عن نفسه أم عن شخص آخر؟" "فبدأ فيلبس من نفس هذا الكتاب، فبشره بيسوع" (أعمال الرسل 8: 34-35).

لقد استخدمنا ترخيصًا فنيًا لإظهار حلول الروح القدس على الإثيوبي.

لقد استخدمنا الحرية الفنية لإظهار الروح القدس وهو يأخذ فيليب إلى مكان آخر. ويسجل الكتاب المقدس ما حدث، "ولما صعدا من الماء، خطف روح الرب فيلبس." ولم يره الخصي بعد ذلك، بل مضى في طريقه فرحًا. وفي هذه الأثناء، وجد فيليب نفسه في الشمال عند بلدة أزوتوس. "وكان يبشر هناك وفي كل مدينة على طول الطريق حتى جاء إلى قيصرية" (أعمال 8: 39-40).

أراد الكتاب العظيم أن يظهر لهم ما حدث عندما تم رفع فيليب إلى السماء وما فعله بعد ذلك.

كان تمثالاً لحورس، إله مصري زائف.

عندما كان يوسف يخدم في منصب نائب قائد مصر، كان العبرانيون يتمتعون بفترة من الرخاء. ولكن فرعون جديد قام ولم يكن يعرف تفسير يوسف لحلم فرعون، وكان جيداً في منصب الرجل الثاني في حكم مصر. ورأى هذا الفرعون الجديد أن العبرانيين كانوا ينمون في العدد والقوة، وكان المصريون خائفين من أن العبرانيين قد يحاربونهم. يقول لنا الكتاب المقدس:

"وفي نهاية المطاف، جاء ملك جديد إلى السلطة في مصر ولم يكن يعرف شيئًا عن يوسف أو ما فعله. وقال لشعبه: هوذا شعب إسرائيل الآن أكثر منا عددا وأقوى منا. يجب علينا أن نضع خطة لمنعهم من النمو أكثر. إذا لم نفعل ذلك، وإذا اندلعت الحرب، فإنهم سينضمون إلى أعدائنا ويقاتلون ضدنا. "ثم سيهربون من البلاد." فاستعبد المصريون بني إسرائيل. لقد عينوا عليهم سائقي عبيد قساة، على أمل إرهاقهم بالعمل الشاق. فأجبروهم على بناء مدينتي فيثوم ورعمسيس كمركزين للإمدادات للملك. ولكن كلما اضطهدهم المصريون، زاد عدد بني إسرائيل وانتشروا، وزاد خوف المصريين. فكان المصريون يعاملون بني إسرائيل بلا رحمة. لقد جعلوا حياتهم مريرة، وأجبروهم على خلط الملاط وصنع الطوب والقيام بكل العمل في الحقول. "وكانوا قساة في كل طلباتهم" (خروج 1: 8-14).

أردنا أن نكون دقيقين تاريخيًا بشأن الظروف القاسية للعبودية، لكننا كنا حريصين على عدم إظهار شخص يتعرض للجلد. ومع ذلك، فقد أدرجنا صوت سوط وعبد عبراني يصرخ لتوضيح الموقف.

لقد تم استخدامها لبناء المدن في مصر. يقول لنا الكتاب المقدس: "فأجبروهم على بناء مدينتي فيثوم ورعمسيس لتكونا مركزي تموين للملك" (خروج 1: 11).

لقد أنشأ الكتاب العظيم قبة شفافة سمحت لهم برؤية الأحداث ولكن ليس بالتفاعل مع الشخصيات الكتابية.

لقد منعت القبة التي كانوا فيها الشخصيات التوراتية من أن تكون قادرة على رؤيتهم أو سماعهم.

لقد صورنا الله الآب وهو يمشي بشكل مهيب في الحديقة. يكشف الكتاب المقدس أن الخالق كان يسير حقًا في وسط خلقه: "وسمعا صوت الرب الإله ماشياً في الجنة عند هبوب ريح النهار، فاختبأ آدم وامرأته من وجه الرب الإله في وسط شجر الجنة" (تكوين 3: 8).

أخذهم الكتاب العظيم إلى عالم خارق للطبيعة حتى يتمكنوا من رؤية بعض الأحداث الكتابية الرئيسية بسرعة دون الحاجة إلى السفر عبر الزمن.

"وعد الطفل"

الصفحات تحكي قصة الخلق،
حكاية خالدة يغنيها الملائكة،
إلى الأرض أدناه من مجد السماء،
وعد الملك المولود حديثا.

مختبئ في الحديقة،
يخجل مما سيرى. 
العهد مع آدم،
وعد قطعته لحواء.

من خلال إبراهيم وسارة،
وقد أظهر إخلاصه. 
من إسحاق إلى يعقوب،
نور يهدي الطريق.

(جوقة)
وعد الطفل
سوف يظهر قريبا. 
وعد الطفل
الفداء يقترب. 
لقد تم نسجها في الصفحات،
يتردد صداه عبر العصور. 
الخلق تصالح. 
وعد الطفل.

مع سبط يهوذا،
وسمعت القسم مرة أخرى. 
من شريعة موسى،
مجيء الكلمة.

ابن ملكي لداود،
طفل سيصبح ملكا. 
حاكم الأمم،
الذي يغني عنه الملائكة.

(تكرار الكورس)
هناك يكسر الصباح المجيد،
الليلة التي ولد فيها يسوع المسيح! 
من فضلك كما يعني مع الرجال للسكن،
يسوع عمانوئيل!

(جوقة منقحة)
وعد الطفل
الفداء هنا الآن. 
وعد الطفل
عهده واضح. 
لقد تم نسجها في الصفحات،
يتردد صداه عبر العصور. 
تصالح الخلق،
من خلال وعد الطفل.

حقوق الطبع والنشر: شبكة البث المسيحية
موسيقى من: كورت هاينيكي ومايك ناوروكي
كلمات الاغنية: مايك ناوروكي
من إنتاج: كورت هاينيكي
غناء رئيسي: شانون تشان كينت
جيتار ماكفرسون: دينيس ديرينغ
المخرج الصوتي: لوري كاستيل
جوقة الأطفال: ماري تشاندلر هيكس، إيلا روز كلاين، إلسا كومر، هانا ويست

"المصالحة" تعني أن الله غيّرنا من أعداء له إلى أبناء الله. وقد فعل ذلك من خلال جعل يسوع يموت من أجل خطايانا حتى نتمكن من الحصول على المغفرة لها بالنعمة من خلال الإيمان. يقول لنا الكتاب المقدس: "فإن صداقتنا مع الله قد أُعيدت بموت ابنه ونحن بعد أعداء له، فبالتأكيد سنخلص بحياة ابنه" (رومية 5: 10).

وهذا يعني أن الله يصالح خلقه مع نفسه. تذكر أن آدم وحواء خُلقا في اليوم السادس من الخلق (تكوين 1: 26)، لذلك نحن جزء من خلقه ونتصالح معه عندما نؤمن بيسوع. وسوف يوفق الله أيضًا بقية خلقه، كما يقول الكتاب المقدس: "فإننا نعلم أن كل الخليقة تئن وتتمخض إلى الآن" (رومية 8: 22).

"الفداء" يعني أن الله يخلصنا من الشر من خلال جعل يسوع يدفع ثمن خطايانا. يقول الكتاب المقدس: "لأنكم تعلمون أن الله دفع فدية لكي يخلصكم من الحياة الفارغة التي ورثتموها من آبائكم. ولم يكن الدفع بالذهب أو الفضة فقط، مما يفقد قيمته. "كان دم المسيح الثمين، دم الحمل الذي بلا خطيئة ولا عيب" (1 بطرس 1: 18-19).

استخدمت مصاعد التزلج كابلات كهرومغناطيسية. كان الضوء المتوهج نتيجة للطبيعة الكهرومغناطيسية للمصعد، وكانت الألوان المختلفة تخبر المتزلجين عن المسارات المختلفة التي ذهبت إليها خطوط الكابل.

كان لدى Superbook شيئًا مختلفًا ليتعلمه كريس.

قرأ إشعياء 53: 6-8.

لقد استخدمنا الترخيص الفني لتصوير القوة العلاجية لله.

قرأ من حزقيال 36: 25-27.

كانت رسالة رومية 10: 9-10 من النسخة الإنجليزية المعاصرة: "فإنك تخلص إن قلت بصدق: يسوع هو الرب، وآمنت من كل قلبك أن الله أقامه من الأموات. "إن الله سيقبلك ويخلصك إذا آمنت بهذا حقًا وأخبرت الآخرين به."

قرأ من 1 بطرس 3: 21: "ولكن المعمودية هي أكثر من مجرد غسل الجسد. "إنها تعني التوجه إلى الله بضمير مرتاح، لأن يسوع المسيح قام من بين الأموات" (CEV).

لقد استخدمنا الحرية الإبداعية لإظهار يسوع وهو يقوده الروح القدس فيما يتعلق بما أراد الآب السماوي أن يفعله.

لقد استخدمنا الحرية الإبداعية لتصوير يسوع وهو يتحدث برسالة شخصية تلامس قلب زكا.

صلت: "يا إلهي، أعترف بأنني خاطئ، وأنني أريد أن تكون لي علاقة معك. أرجو أن تسامحني على كل الأشياء الخاطئة التي فعلتها. أؤمن بقلبي أنّ يسوع مات وقام لكي يُبعد عني خطيئتي وأنا أعلن يسوع المسيح ربّي ومخلّصي. أرجوك أن تملأني بروحك القدس حتى أكون أمينًا لك. شكراً لأنك خلّصتني وجعلتني إبناً لك. من فضلك تحدث معي وساعدني على سماع صوتك واتباع طرقك. أتوق لأمضي الوقت معك هنا وفي السماء. "باسم يسوع أصلي، آمين."

لقد استخدمنا الترخيص الإبداعي لإظهار أن يسوع كان يعلم أن قائد المئة سيأتي ليتحدث معه وسوف يتوقف في الوقت المناسب. ولذلك كان بإمكانه أن ينتظر بهدوء في الطريق.

نص قانون الحاخامات على أن الشخص اليهودي سوف يصبح نجسا طقسيا إذا دخل منزل شخص غير يهودي.

كان يسوع سيفعل كل ما كشفه له الروح القدس بأنه إرادة الآب. لقد أوضح يسوع ذات مرة: "الحق الحق أقول لكم: لا يقدر الابن أن يعمل من نفسه شيئاً. فهو لا يفعل إلا ما يرى الآب يفعله. "كل ما يعمله الآب يعمله الابن أيضًا" (يوحنا 5: 19). لقد كسر يسوع أيضًا التقليد اليهودي عندما يتعلق الأمر بالشفاء في يوم السبت (أنظر يوحنا 7: 21-24).

لأن قائد المئة أدرك أن يسوع كان له سلطان على المرض، وأنه يستطيع ببساطة أن يتكلم بكلمة شفاء من مسافة بعيدة، وأنها سوف ترسل الشفاء.

تكلم يسوع في متى 7: 13 وتكلمت جوي في متى 7: 14.

وكان زكريا 4: 10. قرأ كريس الجزء الأول من الآية: "لا تحتقروا هذه البدايات الصغيرة، لأن الرب يفرح برؤية العمل يبدأ..." (ترجمة نيو لايف).

لقد صورنا إشعياء في ساحة هيكل أورشليم عندما رأى رؤية الله جالسًا على العرش عالياً فوق الهيكل.

وقد سُجِّلت رؤية إشعياء في إشعياء 6: 1-13.

وكانوا كائنات سماوية تدعى السيرافيم. ويخبرنا الكتاب المقدس أنهم كانوا يلجأون إلى الله: "وكان يخدمه سرافيم أقوياء، لكل واحد ستة أجنحة. "باثنين غطوا وجوههم، وباثنين غطوا أرجلهم، وباثنين طاروا" (إشعياء 6: 2).

لقد استخدمنا حرية فنية لتصوير ثوب الله النازل من عرشه وملء الهيكل. يقول لنا الكتاب المقدس: "وفي السنة التي مات فيها الملك عزيا رأيت الرب. "وكان جالساً على كرسي عالٍ، وأذياله تملأ الهيكل" (إشعياء 6: 1).

لقد أرسل الله دائمًا أنبياء لتحذير شعبه من الدينونة الوشيكة. وفي هذا الموقف، رأى الله قلوب شعب يهوذا، وعرف أنهم لن يقبلوا الرسالة التي جاء بها إشعياء.

وكان ملاك الرب.

وكان ملاك الرب.

لقد استخدمنا ترخيصًا فنيًا لإظهار أن الملاك كان يتجول في المعسكر الآشوري.

لقد جعلنا جيزمو يتصرف بشكل غريب كوسيلة لإدخال الفكاهة في المشهد؛ ومع ذلك، طلبنا من كريس أن يطلب منه إيقاف تشغيل آلة الرياح والدخول إلى الداخل.

يتم تعميد بعض الأشخاص في الهواء الطلق بطريقة مشابهة لما كان يحدث في زمن الكتاب المقدس. على سبيل المثال، تم تعميد يسوع في نهر الأردن على يد يوحنا المعمدان (متى 3: 13). ومن ناحية أخرى، تقام مراسم المعمودية في العديد من الكنائس أثناء الخدمة العادية. وهذا يجعل الأمر أكثر ملاءمة لأعضاء الكنيسة والزوار لرؤية المعموديات.

نظرًا لأن إيلي كانت في مكان مختلف عن كريس وجوي، فقد جاء نفق الوقت الخاص بها من الجانب للانضمام إلى النفق الذي كان كريس وجوي فيه. وبما أنها كانت تجربتها الأولى في نفق الزمن، فقد كانت تتخبط وتحاول تحديد اتجاهها.

وكانوا يغسلون شباك صيدهم (لوقا 5: 2).

لقد استخدم الله معجزة لكي يجعل السمكة تصطاد (لوقا 5: 1-11).

"جديد"

لقد أصبح الله خلاصي
سأثق ولن أخاف
بفرح سأستخرج من المياه
وأغني هذا النشيد طوال أيامي

(جوقة:) 
لقد أصبحت جديدا
لقد غسلت كل البقع
أنا ممتلئ بحبك
روحك تعيش في داخلي
أنهار من الماء الحي
تتدفق عبر قلبي
لقد أصبحت جديدا
لقد أصبحت جديدا

أنت بطلي ومخلصي
أنا أسير في انتصارك
الحصان وراكبه مكسوران
وستظل أغنيتي إلى الأبد
(جسر - نداء واستجابة)
يقود: أوه، أصرخ وأصرخ
جوقة: هو تعالى

يقود: غنها بصوت عالي
جوقة: هو تعالى

يقود: هذا هو إعلاننا
جوقة: لا يوجد أحد مثل إلهنا

حقوق الطبع والنشر: شبكة البث المسيحية
كلمات الأغنية: ريبيكا شافر
موسيقى من تأليف ريبيكا شافر وكورت هاينيكي

كان جيزمو في البداية يتصرف مثل الخباز الفرنسي المحترف. وبعد ذلك، تصرف كخباز إيطالي خبير.

بيتينا من البرازيل.

كان لدى Superbook درسًا خاصًا لتعليمه لجوي، ويمكنها تعلمه بشكل أكثر فعالية من خلال الابتعاد عن كريس وجيزمو أثناء التفاعل مع ماثيو.

وكان متى 10:40: "من يقبلكم يقبلني، ومن يقبلني يقبل الذي أرسلني" (NKJV).

لقد ذهبوا إلى منطقة جبلية نائية في مكان ما في أمريكا اللاتينية.

وكما سجل الكتاب المقدس، فإنهم لم يصابوا بأذى على الإطلاق! (دانيال 3: 25) هذه المعجزة المذهلة تمجد الله!

لقد أدرك أن معجزة قد حدثت، لكن فهمه للأمور الروحية كان محدودًا بسبب معتقداته الوثنية.

لقد ظنوا أن الله كان غاضبًا على يونان وأن محاسبته سوف تهدئ غضب الله.

يقع على عمق حوالي 18 قدمًا.

لقد استخدمنا ترخيصًا إبداعيًا حتى نتمكن من تصوير كريس وجوي وهم يتحدثون مع يونان داخل الحوت الكبير ويستمعون إلى صلاته إلى الله.

نعم. استجابة لصلوات ماتيو وكريس وجوي، غيّر الله مسار الصخرة بشكل معجزي.

كانت هذه نسخة مختصرة من المزمور 91: 14-15: "قال الرب: سأنقذ الذين يحبونني... عندما يدعونني، سأستجيب لهم" (ترجمة الحياة الجديدة).

اسم الأغنية هو "تم الانقاذ!" نحن ندرج كلمات الأغاني والاعتمادات أدناه:

"تم انقاذه!"

أحاول الوقوف وأمد يدي،
أعدائي يسحبونني للخلف،
بينما يحيط بي الأسود فلا يوجد مكان للهروب،
زئيرهم يرن في السواد
لقد كنت قويا نعم،
لا يمكنني أن أخطئ،
أستطيع التعامل مع كل هذا بنفسي
الآن وحدي في العرين الآن أصرخ مرة أخرى،
أوه أنا يائس وأحتاج إلى مساعدتك

(جوقة)
البكاء
أصرخ طلبا للإنقاذ. 
البكاء
صراخ من أجل الإنقاذ، الإنقاذ. (جوقة مكررة)

بالكاد نجت المياه من الارتفاع
الأمواج تتدحرج فوق رأسي
بينما تبتلعني السيول
أنا مرهق لا أستطيع الرؤية
والظلام يقترب بسرعة
يا رب أنا لست قوية إلى هذه الدرجة
إنه لك الذي أشتاق إليه
لا أستطيع التعامل مع كل هذا بنفسي
عندما أصعد لأخذ نفس
اللهم إني أدعوك بالدعاء
من أجل معجزة
انا بحاجة الى مساعدتكم

(جوقة)
الصلاة
الصلاة من أجل الإنقاذ. 
الصلاة
الصلاة من أجل الإنقاذ، الإنقاذ. 
قادم
قادمون لإنقاذنا
إنه قادم
قادمون لإنقاذنا
قادم
قادمون لإنقاذنا. 
إنه قادم
قادمون لإنقاذنا، إنقاذنا.

حقوق الطبع والنشر: شبكة البث المسيحية
موسيقى من: كورت هاينيكي ومايك ناوروكي
كلمات الاغنية: مايك ناوروكي
من إنتاج: كورت هاينيكي

وكان في ساحة الهيكل في أورشليم.

كانت الكنيسة تحتوي على نوافير حائطية ذات إضاءة زرقاء. إن صوت الماء اللطيف في النوافير مع اللون الأزرق الناعم من شأنه أن يخلق تأثيرًا مهدئًا للأشخاص الذين يصلون في الكنيسة.

كان يقصد بذلك أن القدرات المعرفية لدى نيرون لم تكن كلها موجودة. بمعنى آخر، يبدو وكأنه مجنون.

وهذا في رومية 16: 1-2.

أردنا أن نصور بشكل مختصر الحقيقة التاريخية التي مفادها أن المسيحيين تعرضوا لاضطهاد شديد ولكنهم احتفظوا بإيمانهم.

وكان لوقا. وكان يعمل كاتبًا لبولس حتى يمكن مشاركة كلماته مع المؤمنين الآخرين لتشجيعهم وإرشادهم في أمور الإيمان.

في الواقع، الكتاب العظيم هو الكتاب المقدس، كلمة الله المكتوبة. ولقد كان الله يعلم بالتأكيد أن QBIT كان موجودًا.

قال ذلك لأنهم سافروا بلا وزن عبر دوامة الكتاب العملاق.

لقد مثلوا الآلهة الكاذبة ديونيسوس، نايكي، إيروس، هيفايستوس، إيروس، زيوس، وسيبيلي.

وكانوا يعبدون ويقدمون القرابين للآلهة الكاذبة.

كان هذا تلًا في أثينا به مقاعد حجرية لأعضاء المجلس الذين كانوا يجتمعون هناك. وفي نسخة الملك جيمس للكتاب المقدس تُرجمت إلى "تل المريخ" (أعمال الرسل 17: 22). يمكن أن يشير مصطلح "أريوباغوس" أيضًا إلى المجلس نفسه.

وكان باللغة اليونانية بأحرف كبيرة.

لا، الله وحده قادر على فعل ذلك. استخدمت شركة Gizmo تكنولوجيا الجسيمات المتقدمة لإنشاء عرض مرئي يشبه الهولوغرام.

أراد كين الحصول على هاتف أكثر متانة لممارسة كرة القدم.

لقد استخدمنا الترخيص الفني لتصوير القوة العلاجية للروح القدس.

وبما أننا لم نظهر إصابة الخادم بشكل مباشر، ولأن يد يسوع كانت تغطي أذن الخادم، فقد استخدمنا ترخيصًا فنيًا لمساعدة الجمهور على إدراك أن شيئًا خارقًا للطبيعة كان يحدث.

لقد استخدمنا ترخيصًا فنيًا لإظهار حضور الروح القدس الذي ينزل على ستيفن لتمكينه من مشاركة رسالة من الله بجرأة. يقول لنا الكتاب المقدس: "وفي هذه اللحظة، نظر كل من في المجلس إلى استفانوس، لأن وجهه صار مضيئاً كوجه ملاك" (أعمال الرسل 6: 15).

كان جيزمو واثقًا من أنهم سيكونون آمنين وأنه إذا حدث شيء ما فسوف يكون قادرًا على الإمساك بهم.

أردنا أن نكون دقيقين من الناحية الكتابية والتاريخية فيما يتعلق بالرجم دون أن نكون صريحين بشكل غير ضروري.

لقد كانت هذه لحظة حاسمة بالنسبة لكريس، حيث تذكر أن يسوع غفر لأولئك الذين صلبوه. في هذا المشهد، أردنا أن نكون دقيقين من الناحية الكتابية والتاريخية فيما يتعلق بطبيعة الصلب دون أن نكون صريحين بشكل غير ضروري.

لا، لم يفعل. أهدر كين الفرصة لأنه لم يركز بشكل كامل على تسديداته بسبب تشتيت انتباهه وغضبه من كريس.

لقد استخدمنا الحرية الإبداعية للتركيز على النقاط الرئيسية في ذاكرة الجندي، أي أن ملاكًا عظيمًا ظهر وبعد ذلك اختفى جسد يسوع. يقول لنا الكتاب المقدس: "وفجأة حدث زلزال عظيم! "فإن ملاك الرب نزل من السماء ودحرج الحجر وجلس عليه" (متى 28: 2).

وكان الجنود سيواجهون عقوبات شديدة، وربما حتى الموت.

كما شارك كريس لاحقًا في الحلقة، فقد كان متوترًا عندما تحدث لأول مرة مع الأطفال عن يسوع. ونتيجة لذلك، لم يكن قادرًا على التعامل مع الكرة كما كان بوسعه.

كان لدى Superbook أشياء مختلفة ليختبرها ويتعلمها Joy وChris.

وقد كشف الكتاب المقدس عن ذلك في عدد من الترجمات الحديثة. على سبيل المثال، تقول لنا ترجمة الحياة الجديدة: "قال توما، الملقب بالتوأم، لتلاميذه: هيا بنا نذهب نحن أيضًا ونموت مع يسوع" (يوحنا 11: 16).

يخبرنا الكتاب المقدس أن الله في البداية منع الرجال من التعرف عليه: "ولكن الله منعهم من معرفته" (لوقا 24: 16). وفي وقت لاحق، سمح الله لهم بالتعرف على من هو: "فإنفتحت أعينهما فجأة وعرفاه." "وَفِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ اخْتَبِئَ!" (لوقا 24: 31)

لقد استخدمنا الترخيص الإبداعي لمساعدة الأطفال على فهم أن الرجلين (وجوي) لم يتعرفوا على يسوع في البداية. بدون أي إشارة بصرية من أي نوع، قد يصاب الأطفال الذين يشاهدون بالارتباك حول سبب عدم تعرف أتباع يسوع عليه.

وأيضًا، أردنا للأطفال الذين يشاهدون العرض ألا يعرفوا أن هذا هو يسوع حتى أدرك الرجلان أنه هو. بهذه الطريقة، سوف يشعر الأطفال بنفس نوع المفاجأة التي شعر بها الرجلان.

بعد القيامة، يبدو أن يسوع أصبح له نوع جديد من الجسد الذي مكنه من الظهور والاختفاء متى شاء.

نعم هو كذلك. لقد صنع البروفيسور كوانتم جيزمو لأول مرة لحماية كريس. بطبيعة الحال، إذا كانت جوي مع كريس، فإن الأستاذ يريد من جيزمو أن يحميها أيضًا.

يمكن أن يكون شعور جيزمو بالخوف بمثابة تحذير لكريس بأنه يجب عليه أن يكون حذرًا أو يتوقف عما يفعله.

كان ذلك لأنه وجد الإصدارات الأحدث من ألعاب Holo-9 المفضلة لديه مثيرة للغاية وممتعة. يمكن لأي منا أن يشتت انتباهه بسبب أشياء في حياته، سواء كان طفلاً أو بالغًا. في بعض الأحيان نحتاج إلى تخصيص وقت مؤقت لشيء ممتع حتى نتمكن من التركيز على أشياء أكثر أهمية.

كان سوبربوك يعرف أن جيزمو القديم سيكون في مغامراتهم السابقة في حالة احتاج كريس وجوي لمساعدته.

أرادت شركة Superbook أن يتعلم كريس ما يعنيه حقًا أن يكون بطلاً.

لم يكن الكتاب العظيم يريد أن يكتفي كريس وجوي بمراقبة مغامراتهما الماضية. أراد منهم أن يعيشوا المغامرات مرة أخرى حتى يتمكن كريس من تعلم درس جديد.

لقد استخدمنا الحرية الإبداعية لإظهار أن الله أحضر الحيوانات إلى الفلك في أزواج. يقول لنا الكتاب المقدس، "أحضر معك إلى السفينة زوجين من كل نوع من الحيوانات، ذكرًا وأنثى، لكي تبقيهما على قيد الحياة أثناء الطوفان. "فيأتي إليك أزواج من كل صنف من الطيور، ومن كل صنف من البهائم، ومن كل صنف من صغار الحيوانات التي تدب على الأرض، لتحفظها" (تكوين 6: 19-20).

وكان المزمور 90: 17: "لتكن نعمة الرب إلهنا علينا، ثبت لنا عمل أيدينا، نعم ثبت عمل أيدينا" (NIV).

لا، السقف الزجاجي قابل للسحب.

تحتوي الآيات الموجودة في ملاخي على وعد لشعب الله: "أحضروا جميع العشور إلى المخزن حتى يكون هناك ما يكفي من الطعام في هيكلي. "إن فعلتم، يقول رب الجنود، فسأفتح لكم نوافذ السماء. سأسكب عليك نعمة عظيمة لن يكون لديك مساحة كافية لاستيعابها! جربها! "اختبروني!" (ملاخي 3: 10)

يمكن للمؤمنين اليوم المطالبة بهذا الوعد، لأن العهد الجديد يقول لنا: "فمهما كانت الوعود التي قطعها الله، فهي نعم في المسيح. "وهكذا من خلاله ننطق بالآمين لمجد الله" (2 كورنثوس 1: 20).

تحتوي الآيات الموجودة في ملاخي على وعد لشعب الله: "أحضروا جميع العشور إلى المخزن حتى يكون هناك ما يكفي من الطعام في هيكلي. "إن فعلتم، يقول رب الجنود، فسأفتح لكم نوافذ السماء. سأسكب عليك نعمة عظيمة لن يكون لديك مساحة كافية لاستيعابها! جربها! "اختبروني!" (ملاخي 3: 10)

يمكن للمؤمنين اليوم المطالبة بهذا الوعد، لأن العهد الجديد يقول لنا: "فمهما كانت الوعود التي قطعها الله، فهي نعم في المسيح. "وهكذا من خلاله ننطق بالآمين لمجد الله" (2 كورنثوس 1: 20).

في لوقا 6: 27-38، علّم يسوع مبدأ المعاملة بالمثل على نطاق واسع. ولم يقدمها بأية قيود. ولذلك فإننا نؤمن أنها مبدأ عالمي للحياة المسيحية.

كان جيزمو يعلم أنه عندما كان Superbook على وشك أن يأخذهم إلى حدث توراتي مختلف، سيكون هناك ألوان دوامة تنزل لتشكل دوامة زمنية. وكان يعلم أيضًا أنه عندما كانوا على وشك العودة إلى المنزل، ستكون هناك ألوان تنزل مباشرة لتشكل نفق الزمن. وبما أن ألوان نفق الزمن نزلت مباشرة إلى الأسفل، فقد عرف أنها ستعود إلى موطنها.

في وقت سابق، عندما أخذهم Superbook إلى مشهد الصلب، رأوا ألوان Time Twirl في نمط دوامي. عندما كانوا على وشك العودة إلى المنزل، رأى جيزمو أن ألوان نفق الزمن تنزل مباشرة إلى الأسفل.

قال كريس أنه سوف يعطي العشور/كل مدخراته لأنه لم يكن يقوم بنصيبه منذ فترة. أردنا أن نظهر أن كريس قد تغير رأيه وشعر بأنه مدفوع إلى التضحية من أجل قضية تستحق ذلك، وليس أنه كان عليه التعويض عن الماضي. لقد كان اختياره الشخصي.

كان جيزمو خائفًا من الاعتقاد بأنهم رأوا مركبة فضائية، لذلك لم يكن يركز كما ينبغي.

ومن شأن ذلك أن يجعل السفينة غير مرئية لقراصنة الجو والفضاء الذين قد يرغبون في سرقة تكنولوجيتها أو حمولتها الثمينة.

"يجب على كل واحد منكم أن يقرر في قلبه المبلغ الذي سيعطيه. ولا تعطي على مضض أو استجابة للضغط. "لأن الله يحب الإنسان الذي يعطي بسرور." وسوف يوفر لك الله بسخاء كل ما تحتاجه. "ثم سيكون لديك دائمًا كل ما تحتاج إليه، وسيكون لديك الكثير لتشاركه مع الآخرين" (2 كورنثوس 9: 7-8).

بسبب الصراعات المحتملة مع اتفاقيات البث المحلية والدولية الحالية لدينا، فإننا غير قادرين على السماح لأطراف ثالثة بتحميل حلقات Superbook بالكامل على قنواتهم على YouTube أو أي مواقع تواصل اجتماعي أخرى، أو على مواقع الكنيسة أو المواقع الشخصية.

يسعدنا أن تقوم بإدراج رابط لحلقة معينة أو مقطع فيديو من قناة Superbook الرسمية على YouTube على موقع الويب الخاص بك. قمنا بإدراج رابط إلى الصفحة الرئيسية لقناة Superbook الرسمية على YouTube: https://www.youtube.com/user/SuperbookTV

إذا كنت ترغب في استخدام مقطع فيديو من Superbook في التدريس عبر الإنترنت، فيمكنك طلب اتفاقية ترخيص غير حصرية لإكمالها وإرسالها للنظر فيها. يمكنك طلب النموذج من خلال صفحة الاتصال الخاصة بـ Superbook: https://us-en.superbook.cbn.com/contact

يرجى ملاحظة أن الاتفاقية تسمح فقط بما يصل إلى ست دقائق من مقاطع الفيديو لكل حلقة. وبالإضافة إلى ذلك، لا يجوز أن تتجاوز مدة أي مقطع فيديو ثلاث دقائق. يرجى طلب اتفاقية الترخيص غير الحصرية للحصول على التفاصيل الكاملة.

لا يقدم الكتاب المقدس وصفًا محددًا للشيطان، الذي يُطلق عليه أيضًا لوسيفر أو إبليس؛ لذا استخدمنا حرية إبداعية لإظهار الشكل الذي قد يبدو عليه. في الحلقة "في البداية"، عندما ظهر لوسيفر لأول مرة كملاك في السماء، تم تصويره كمخلوق جميل ذو شعر أشقر طويل. عندما يتمرد على الله، يتحول إلى مخلوق شرير، ويصبح شعره المتدفق قرونًا. ويصبح جسده أيضًا أشبه بجسم الزاحف في المظهر، فيتخذ شكل الثعبان في جنة عدن. (أنظر تكوين 3: 1). لم نكن نريد أن ننشئ الشيطان ليبدو كشخصية يمكن تفسيرها على أنها شرير رائع. نريد أن يفهم الأطفال أن هناك عدوًا حقيقيًا، وهو الشرير.

كما تعلمون، فإن الله يحب جميع شعوب العالم (يوحنا 3: 16)، وأمر يسوع تلاميذه أن يحملوا البشارة إلى كل مجموعة مميزة من الناس في العالم (متى 28: 19). علاوة على ذلك، فإن الناس من كل أمة وقبيلة ولغة سيكونون في السماء (رؤيا 7: 9). مع وضع هذه الحقائق في الاعتبار، يكرس فريق عمل Superbook جهوده لإدراج مجموعة متنوعة عرقياً من الأطفال في حلقات Superbook. يمكنك رؤية المزيد من التنوع في بضع حلقات من الموسم الأول، وسوف تلاحظ المزيد من التنوع في المواسم اللاحقة.

توفر تقنية الوضوح العالي (HD) أفضل تجربة للصورة والصوت لمقاطع الفيديو. ومع ذلك، لتوفير أفضل تجربة ممكنة لكل من شركائنا، يتم ترميز حلقات البث بمعدل بت متغير. وهذا يعني أنهم يكتشفون تلقائيًا سرعة اتصالك بالإنترنت ويقومون بالتعديل وفقًا لذلك. إذا كان لديك اتصال إنترنت سريع، سيتم بث الحلقات بجودة عالية الدقة. من ناحية أخرى، إذا لم يكن اتصال الإنترنت لديك سريعًا بما يكفي لجودة HD، فسيتم بث الحلقة بجودة قياسية. إذا واجهت مشاكل مستمرة أثناء البث، فيرجى الاتصال بمزود خدمة الإنترنت لديك.

يسعدنا أن نوفر لأعضاء Superbook Club إمكانية الوصول إلى مقاطع الفيديو المتدفقة للموسم الأول من Superbook. يرجى التأكد من أنك قمت بتفعيل خدمة البث المباشر لـ Superbook من خلال الانتقال إلى الموقع الإلكتروني أدناه واتباع التعليمات:

https://www.cbn.com/activate/superbook/default.aspx

سوف تحتاج إلى رقم شريكك لتفعيل البث. يمكنك العثور عليه في إيصال Superbook Club الخاص بك. تأكد من تدوين عنوان البريد الإلكتروني وكلمة المرور للتفعيل حيث ستكون هناك حاجة إليهما لتسجيل الدخول إلى بث Superbook من خلال موقع Superbook.CBN.com، وتطبيق Superbook Kids Bible، وتطبيق CBN TV Smart TV.

نحن نقدر اهتمامك بمقاطع فيديو Superbook؛ ومع ذلك، ليس لدينا خطط في هذا الوقت لإصدار Superbook على Blu-Ray. من ناحية أخرى، عندما تقوم بالتسجيل في Superbook Club، يمكنك الوصول إلى البث عالي الجودة HD!

الرجاء الضغط على "اتصل بنا" أسفل هذه الصفحة لإرسال تعليقاتك.

اتصل على 1-866-226-0012 أو يمكنك العثور على مزيد من التفاصيل هنا: www.cbn.com/superbook